اخي تبريد يعني المخاطر بس من اي ايران و اليمن ولم تذكر اسرائيل بشيء !!!
اخي تبريد يعني المخاطر بس من اي ايران و اليمن ولم تذكر اسرائيل بشيء !!!
بالنسبه لاسرائيل فالخلاف العقدي يختلف عن العقيده الحربية فما يحتاج انا ننساق خلف كلام السياسيين والاعلاميين والواقع العسكري واضح قدامنا فالكلام عن تسليح شرقي وغربي ولو كانت اسرائيل تملك تسليح شرقي كان قلت واسرائيل لكن ما يحتاج الوي عنق الواقع لاجل احول الكلام من عقيدة عسكرية الى عقيده دينية صحيح مافيه تعاون ولا اتفاق او مناورات وتدريب مشترك لكن لما ناخذ على سبيل المثال القوات الجوية الاسرائيلية نلاقي انها عباره عن قوات جوية غربية مثل ف 15 و ف 16 و ف 4 الاسرائيلية فما ضميتها ضمن الدول الي يتم التعاون معاها بمناورات مشتركه مثل تركيا ومصر والمغرب وباكستان وايران ودول الخليج لكن بالمثل ما يحتاج مناقضة الكلام بمثال موجود فيه تسليح غربي بالمثل مع باقي القوات الاسرائيلية المكونه من تسليح غربي
بالنسبه لايران فقواتها خليط ما بين شرقي وغربي من الطائرات الشرقية الميج 29 و سو 25 و سو 23 و اف 7 ومن الغربية ف 14 و ف 5 و ف 4 ممكن الي يستفاد منها في التدريبات المشتركه كفايده لنقل خبرات هي ف 5 مابين القوات الجوية الايرانية والبحرينية في حال كانت الطائرتين باقي شغاله في البلدين لانها طائره جيل ثالث وخرجت من الخدمه من قرابة 20 سنه من السعودية والا لو مستمره كان يستفيدون جميع من التدريبات المشتركه وف 4 متواجده في اسرائيل و تركيا ممكن تستفيد ايران وتركيا من التدريبات المشتركه على الطائره لنقل الخبرات عليها كونهم قريبين من بعض لكن الوضع نفسه مع اسرائيل برغم انها تملك نفس الطائره فلما يكون الكلام عن مخاطر فالمقصود منه مع وجود تسليح شرقي زي السو والميج الي برضه موجود في السودان ومصر واليمن طائرات سوفيتيه وتسليح سوفيتي فالكلام عن نوعية العقيده العسكرية هل هي شرقية او غربية بغض النظر عن سوالف انا بكرهك والا سوالف انا بعشقك فما صارت المشاكل على مر العقود الماضية الا بسبب اختلاف نوعية التسليح فهل اترك واقع صار على جنب واطالع لكلام سياسيين او اعلاميين او دعاه او اي انسان كان بينما نوعية السلاح واضحه ولو تم اهمالها من تعاون او تضاد فلان مافيه تعاون في التدريب والتمرين المشترك ولا فيه اختلاف في التسليح ومصادره عشان يتم اضافة اسرائيل ضمن خانة التعاون المشترك او ضمن قائمة المخاطر المحتمله مع وجود تسليح مضاد