اللهم أمين وإياك اخي الفاضل ،فعلا قضيه شائعة ،،
وعلينا ان ننصح القائمين على المكان بان هذا شئ خطأ،وبالتي هي أحسن.
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه أراها متفشيه في كل مكان وكل حين،،لا تقتصر على المكاتب..
أولاً قال تعالى"وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم تُرحمون"
من الأولى صمت هؤلاء الناس وانصاتهم واستماعهم لكلام الله..
في هذه الحالات علينا البلاغ والتنبيه لمثل هؤلاء،،
هدى الله الجميع..جزيت خيراً من الله..
صحيح قضية منتشرة جدا
قضيه دوم أراها فى الاجتماعية وهي قضية الجلوس بالعزا وناس بحزن
ولكن وللاسف تري بان هناك بعض الناس يسولفوا ويتضاحكو،،بين همز ولمز.
انتو معي
اقول الحق
موضوعك جدا هادف وحساس و يحكي عن الواقع الذي نعيشه
في العالم الذي انعدمت فيه المشاعر والأحاسيس الصادقة واصبحت المشاعر المزيفة هي التي
تدوم حقيقه اشاهدها في اغلب موقع العزاء للاسف
ربماا تشاهد اشخاص ع المقبره اثناء الدفن وتسمع ضحكهم وقهقهتهم
وكانهم في عرس او اي فرح انعدمت المشاعر وماتت الضمائر نسأل الله السلامه
شكرا لطرحك الراقي برقي فكرك...~
لك كل الاحترام والتقدير أختنا الفاضله.
نعم هناك الكثير من الزيف والنفاق ساد بين الناس وللاسف
ومن هذه الأمور المجاملة ،،ان تجامل من لايستحق المجاملة وتعلم انه على خطأ برغم ذالك تبدو له الحب والتقدير
وتؤيده على كل كلمه يقوله،،ونفس نفسك تقول له ابو الأكاذيب،،،،،هذا شي حاصل والاا لا
اكيد حاصل...
وأخطر ما في المجاملة تلك التى لا تفرق بين الحق و الباطل و تلك التى ربما توقع الإنسان في الوقوع في شهادة زور اوظلم أوعدم قول كلمة حق في موضوع يراد حسمه بشهادة من حضر ذلك الموضوع
وهذا بسبب مجاملة لذيد أوعبيد أو رأى منكراً وصمت فيه نسبةً لان من قام بلمنكر صديق او قريب وهكذا تأتى سلبيات والنفاق والرياء وثم هناك المدح رياءً ونفاقاً ربما يكون هناك من يستحقه أكثر من الممدوح
من قبل ذلك الشخص المادح وهناك أكبر المجاملات رياً و نفاقاً ان تجامل صاحب مال من أجل ماله و التقرب منه من أجل شيء يعني مصالح وليس بعدها شيء ...~
قضيتي اليوم مع التواصل الاجتماعي.
من كثرة النصائح والمعلومات القيمه التي تصل الى الواحد كم هائل من
الفيديوهات التي تذكر الانسان بالصلاة والطاعات. وأرسل وأرسل
بالاخير تري الذي يرسل تلك الرسايل لا يؤدي العبادات ومتهاون بها
قضية مألمه.
اقول الحق
الواجب على العبد أن يصلح نفسه أولاً، ثم يسعى في إصلاح غيره، فهنا واجبان: واجب للنفس وواجب للغير. فالعاقل يبدأ أولاً بنفسه ثم يحاول إصلاح غيره، وقد أنكر الله عز وجل على من يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم فقال تعالى: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ [البقرة:44]و قوله صلى الله عليه وسلم: (يؤتى بالرجل يوم القيامة فتندلق أقتاب بطنه -يعني: أمعاؤه والعياذ بالله- فيدور عليها كما يدور الحمار على الرحى، فيجتمع عليه أهل النار فيقولون: يا فلان! ما لك؟ ألست كنت تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟ فيقول: كنت آمركم بالمعروف ولا آتيه، وأنهاكم عن المنكر وآتيه).أخرجه مسلم، كتاب الزهد والرقائق، باب عقوبة من يأمر بالمعروف ولا يفعله، وينهى عن المنكر ويفعله، (4/2290)، رقم: (2989).
جزاك الله خير ع الطرح القيم..
و ننتظر المزيد من طروحاتك المميزه..~
قضيتى مع الناس الكذب صار شئ عادي كل يريد ان يخرج من مأزق يكذب حتي لو يدري بعيد حين انه ينكشف أمره
عاااادي عنده ،،ما كأنه يكتب عند الله كذابا،،