فكرة الحرب لا مصلحة فيها ولو كان فيها مصلحه لكان السلطان قابوس اول من يخوضها
ولكن دائما له سياسته المتفرده وحكمته النيره نسال الله له الصحه والعافيه
عرض للطباعة
فكرة الحرب لا مصلحة فيها ولو كان فيها مصلحه لكان السلطان قابوس اول من يخوضها
ولكن دائما له سياسته المتفرده وحكمته النيره نسال الله له الصحه والعافيه
الحوثي يدعي الإسلام واليهود ليسو بمسلمين ...
وبما أن طائفة الحوثي بغت وأستكبرت وطغت في اليمن على الشعب اليمني وحكومته فيجب على المسلمين مقاتلت الحوثي حتى يفيء لأمر الله ويتوب
وهذا ما أمرنا به الله عز وجل في محكم كتابه:
( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ) صدق الله العظيم
لذا وجب علينا دك حصون الحوثي عل وعسى يفيق من غفلة القات ...
من بدأت عاصفة الحزم
كل عماني قد علم انها مسرحية مدروسة تنتهي ب خسارة فادحة للعرب و كسب الإيدي الخفيه التي باتت واضحه.... ..... و كل منا يسأل لماذا العرب تحركوا لما حدث ف اليمن و صمتوا و ناموا و غضُوا البصر و وماتت قلوبهم عما حدث في بلاد. الشام و مولوا و ساعدوا على الدمار في غزه و اليوم تحت شعار الإنسانيه و الوحده العربية الزائفه تحركوا ل تدمير اليمن !!!!!!
الإجابه واضحه ف هناك راعي يرعى القطيع....
يا حيف على حكام بلا عقول ....
السلام عليكم...
إخوتي وأخواتي أبناء هذا البلد العزيز.. علامات الساعة بدأت منذ عشرات السنين ,ونحن في منأى ولعب ولهو,وزينة وتفاخر في الأموال والأولاد, الرؤساء ليسوا وحدهم من يتحمل هذه الأخطاء الكبيرة ,إنما البعد عن منهج الحق هو من أوصل الدول إلى هذه الحرب ,نعم, لاننكر أن للسياسة دور , لكن المتتبع الورع الذي يدرك أن الدنيا قد أوشكت على الرحيل ,فحتما سوف ينتبه لهذا الأمر الجلل, فهذه الحروب التي يعلنها الرؤساء لبعضهم البعض وعلى دولهم وإخوانهم وجيرانهم ماهي إلا علامات الساعة التي غفل عنها الشرقيون والغربيون, وكل ذلك قد ذكر لكن العظات لاتكن عظات إلا لرؤيا المشاهد بالعين المجردة فساعتها سنوقن حقا أنها (النهاية) والله أعلم.
تقديري
فعله يخالف قوله فهو يشهد بوحدانية الرب ومؤمن بمحمد رسول الله ولكنه يقتل المسلمين ويثير الفوضى في بلاد المسلمين وينهب ويفسد وكلنا نعلم المسلم الحق هو من سلم الناس شره ..
فالمسلمون نصحوا الحوثي وزبانيته بأن يتراجع ويكف اذاه عن الشعب اليمني وطرحوا له المبادرات ودعوه للحوار فلم يستجب واصر وأستكبر على المضي في خراب اليمن
فلم يجد المسلمون حل غير الوقوف في وجهه وصده عن أذى اليمنيين وخاصة الكل يعلم بأنه مدعوم من إيران ماديا وعسكريا ولوجستيا لكي ينفذ أجندة إيران في اليمن مثلما فعلت في العراق وسوريا ولبنان وفشلت في البحرين وستفشل في اليمن بما أن سيف التوحيد قد سن على رقاب أهل الظلال والفساد والمكر ...
أخي شاكر هنا تكمن المصيبة في (قصة نهاية العالم في الأديان ) جعلتها بعض الدول مبررا وسببا في اشعال الحروب والصراعات والفتن في العالم !
نهاية العالم عند اليهود والنصارى أو ما تسمى بمعركة هرمجدون لقيامها لابد من حصول حروب عالمية !! أما عند بعض طوائف المسلمين تسمى هذه المعركة بالملحمة الكبرى كما ذكر في بعض الروايات حيث سيتحالف فيها المسلمون مع الروم ضد عدو مشترك !!!! من هو هذا العدو المشترك !؟ هل سيتحالف المسلمون مع الروم ضد مسلمين مثلهم بحجة أنهم كفارومحاربتهم مقدم على محاربة اليهود والنصارى كما نسمع من شيوخ الفتن و كما نراه الآن في الواقع ؟!
لماذا هذه الروايات تعارض صريح القرآن عندما قال سبحانه( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) أيعقل أن يخالف الرسول صلى الله عليه وسلم قول ربه الذي نهانها عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء ومن يتولهم منكم فانه منهم !!!! أيأمرنا الرسول الكريم بمخالفة أوامر الله سبحانه وتعالى!!!
كما قال خالد الوهيبي في كتابه( أشراط الساعة النص والتاريخ ) (لا تزال الكثير من أدبيات الاشراط المستقبلية للساعة تدير السياسة الدولية فهناك دول أساس قيامها التمهيد لعودة المهدي وأخرى تنتظر المخلص وادارات دولية أخرى جعلت من المجيء الثاني للمسيح ونبوءات سفر الرؤيا أساسا لسياستها الخارجية مما أشعل الحروب والصراعات في العالم في السنوات الأخيرة .
وقال(ان الكثير من روايات الفتن والملاحم التي وردت في كتب الحديث محتاجة الى النظر والتأمل للتأكد من خلوها من شبه الدس والوضع المتصل بصراع السياسة )
بلا حوثي بلا سنه وشيعه وبلا البحث عن اسباب واهيه
اذا يريد الحوثي او غيره شرعيه لحربه عليه بالاتي
- الاخذ بالدعم الغربي
-ان يظمن للغرب وجود القواعد
- ان يظمن للغرب مصالحه -
ان يظمن لهم الممرات المائيه
- ان يظمن لهم حريه التجاره
دون ذلك فلا شرعيه له ولا لغيره من لايتبع الخطوات السابقه
والكثير منا لايزال يضحك على نفسه ويدعي الديمقراطيه والقوميه وغيرها من الشعارات
ياناس الواقع يقول هكذا هناك قوه عالميه لن تسمح بنفوذ غيرها وهذه القوه لديها الامكانات العسكريه والفكريه والتجاريه مما لن تسمح بنفوذ لايتماشا وفق سياستها ورغباتها
لذا علينا ان نرضي بالامر الواقع ولانكذب على انفسنا وتكون النتيجه دمار بلداننا وقتل شعوبنا
على العرب تغيير سياستهم وان يرضوا بالامر الواقع وان يتماشوا مع الواقع الحالي وان يضعوا سياسه وعلاقه واضحه مع الغرب ولم نعد بحاجه الى سياسه من تحت الطاوله نريد الوضوح كل الوضوح وان نرضى بالامر الواقع وان نتعايش مع الواقع الحالي بحلوه ومره
فماذا جنينا من الشعارات والتطبيل والفتنه
لم نجني سواء القتل والدمار هل كسبنا شي في القضيه الفلسطينيه هل تقدمنا خطوه الى الامام
لم نكسب شي سوى الرئيس الفلاني لديه شرعيه والاخر بدون وهذا سني وهذا شيعي وهذا داعشي وهذا قاعده وهذا نصره وهذا اخواني وهذا شيطاني وهذا حر وهذا عميل