وسترين العجب العجاب يا أختي العزيزة.
تقديري
المشكله في وزارة الاسكان هو المسئولين الكبار التي تحتويهم وتضمهم علاوة على الموظفين الصغار هو ايضا لهم دور في توزيعت كيكة اراضي مسقط ..
الكل تقاسم اراضي مسقط بغير وجه حق وهم خلقوا لهم الاحراج لدى الشعب وسخطه وظلمهم لهم ...
طبعا الوزير وكل من له يد طولا في حصول على شبر من الارض بغير وجه حق سينال جزاءه ان شاء الله تعالى وهذه لسان حال كل من ظلم سواء في حصول على قطعة ارض او تظلم في اي وجه من وجوه الحق ...
طبعا هم من انهوا المخططات .... ايعقل ان تكون لشخص عشرات الآلف من الكيلو مترات ؟؟؟ بينما المواطن حريص ان يبحث عن قطعة ارض سواء 400 او 600متر مربع ليبني له مسكنا مناسبا له ولأسرته ..
الآن ابناء مسقط وخصوصا ولاية السيب يبحثون عن اراضي ولكن للأسف من خارج مسقط هم من استولوا عليها بل حصلوا على اراض في مسقط وفي بلدانهم اين العداله في ذلك
اما يعقل ان اهالي مسقط هم الاولى في الحصول على ارض في مسقط ؟؟
الا يفترض ان من هم من خارج مسقط يفترض ان يحصلوا على بلدانهم وهي متاحه ؟؟
طيب ما قلنا شيء على اعتبار انهم يعملون في مسقط في الجانب الآخر ابناء مسقط يفترض ان ينالوا نصيبهم غير منقوص من اراضيها ...
انا في نظري الحل الوحيد هو نزع الملكيات للذين يمتلكون اكثر من ارض والتي تحوي المساحات الكبيرة
ما عليك الاراضي ماراح تخلص وعندهم الف حل وحل لحل المشكله وكلما تقدم الوقت كانت الحلول افضل وخلنا ناخذ بعض الامثله التقليديه
1- المساكن القديمه والحاليه الي يفترض بين 10 الى 30 عام تكون متقادمه وطالعه من الخدمه هل راح تترك مثلا بعشوائيتها أو إنها تكون من ضمن التراث فبنى منهاره واساسات بناء مدموره خاصه الي قريبه من البحر وتعاني اساساتها من الملوحه ممكن ما تتحمل نصف عمر البنايات العادية الي بعيده عن البحر فهذي تعتبر مساحات كافيه للتعديل عليها من البنيان الافقي للعمودي وتستغل بعض المساحات الي كانت تتخصص لمواقف او حتى فلل زي ما قلت بعملية الدمج والوظع في دول الخليج ماهوب زي وضع باقي الدول الي تحد من عدد المواليد حتى يكون فيه ترميم للمساكن لوقت طويل انما السكن الي كان يكفي لفردين بعد سنتين او ثلاث ما ينفع انه يكون لاربعه افراد الا للمستاجرين الي يتنقلوا بين وحدات سكنيه معروضه للايجار اما الراغبين في البنيان بشكل مستقر اما انهم يعملوا حساب النمو السكاني للاسره الواحده من فردين الى عشره مع مرور الوقت على سبيل المثال فيكون البنيان يستهدف خلال 20 عام الجايه مثلا عشره افراد حتى لو كان مع بداية الزواج لكن يفترض عمل حساب التقادم وتغير التركيبه السكانيه في الحي او مجموعه الاحياء فالهدم للمساكن القديمه واعادة البناء لاستيعاب اعداد اكبر يعتبر حل حتى لو كان مكلف او حتى لو تم الهدم للمباني الصغيره واضافة مواقف ومباني اكبر بديله لها والمباني القائمه بحجم اكبر او احدث تبقى تساند المباني الجديده بتدرج لكن زي ما قلت تعتبر مكلفه
2- الحل الثاني التوسع باتجاه البحر بحيث يكون فيه ردم وما يحتاج بربره على كثر البربره الي اقولها وهذا برضه مكلف مع عملية الردم
3- البنيان باتجاه الجبال وهذا بالمثل يعتبر مكلف مع عملية التكسير للجبال والتسويه للاراضي سواء للحكومه او الافراد
4- التوسع الافقي على حساب المزارع والاراضي الصناعية والاراضي الخاصه بالخدمات والاستثمارات وهذي برضه مكلفه لان ترفع اسعار الاراضي مع مرور الوقت بسبب التنافس على الاراضي
5- الانتقال لمناطق جديده مثل وضع المدينه الاقتصادية
6- الهجره العكسيه بحيث يكون فيه تنميه للولايات والقرى حتى تكون موطنه وجاذبه للاعداد الاضافيه من السكان
7- الهجره والبنيان فوق القمر حل مضحك بس ضاقت يعني الا في مسقط فإما توفر البنى الي تستوعب الاعداد الاضافية في مسقط ويبنوا بشكل عمودي يستوعب الموظفين الجدد من مواطنين واجانب او تكون تنميه شامله لكن تحل مشاكل مسقط وغيرها من المدن المزدحمه والي محصوره بين الجبال والبحر مع التخلي عن مشاريع النقل في حال عدم الرغبه في جعلها مدن جاذبه حتى للسياح او بناء وسائل نقل عامه لهم وللزمن
وعلى العموم من خلال بعض المعطيات من خلال الازمات الاقتصادية السابقه وتقشف الحكومه والسكان حتى لو قيل ان نمو السكان ممكن يتضاعف خلال 20 عام الا ان مع النمو الوظيفي ونمو الرواتب وتراجع اسعار المواد مع مرور الوقت يفترض يكون فيه نمو عمراني هائل يستوعب حاجه الموظفين الجدد مع حل مشاكل العطاله بالاضافة لاستيعابيته لحاجة البناه الجدد الي كان ممكن في الماضي مع التقشف تضغط الاسر على نفسها في مساحات صغيره او متقادمه اكل عليها الزمان وشرب فممكن الي تم بنيانه خلال 40 عام الماضيه ما يقارن بحجم الحاجه للبنيان خلال العشر سنوات القادمه لو تراجعت الاسعار وتحسنت اوضاع الناس بشكل تدريجي فيفترض يكون فيه نوع من التخلي عن بعض القناعات الي تولدت بسبب بعض الازمات لكن ما يكون فيه تخيل اكثر من حاجة السكان القدامى والجدد انما على الاقل توقع ان 60% او اكثر من المباني الحاليه عرضه للتقادم بشكل اعتيادي نسبه عاليه منها بشكل اجباري تكون خارجه من الخدمه بالاضافه لحاجه سكانها و 50% على الاقل من السكان الجدد مع النمو السكاني في حاجه لمباني جديده بالاضافه لعمل توقع يناسب الاسعار مع النمو العمراني فالي تنحل مشكلته مع تكاليف اراضي وتكاليف بناء تناسب دور ممكن يتجه لبناء دورين وثلاثه واربعه واكثر والي يعمل حساب فردين في غرفه مع ازمه ممكن يعمل حساب مساحه غرفه واكثر لفرد واحد بالاضافه لعمل حساب النمو المستقبلي للاسره بالاضافه للبناء في اكثر من موقع خاصه ابناء القرى او المدن الي يبنوا في اكثر من موقع سواء للاجازات او حتى الدوام الاسبوعي او حتى عمل احتياط لاي ازمه ممكن تصير توقعه او توقع ابنائه في نفس الوضع السابق الي مر عليه فيفترض عمل حساب للتمدد العمراني بعد التقشف الي صار والتأخر من كثير من الراغبين في البناء بسبب ارتفاع تكاليف المعيشه وارتفاع اسعار الاراضي وتكاليف مواد البناء
الاراضي الخاصه بالمشاريع الحكوميه والخاصه بالاراضي الزراعيه والاراضي التجاريه والمشاريع الصناعيه بالمثل هي حاجه اساسيه يحتاجها السكان فما يكون التمدد العمراني على حسابها بالشكل الي يرفع تكاليف المشاريع الحكوميه مستقبلا او يرفع التكاليف على الناس سواء مع حركة نقل منتجات وتاخير وصولها او بعد الدوائر الحكوميه وارتفاع تكاليف النقل بالرغم ان ممكن يتحول الدوام لدوام في نفس البنايه او نزول بالمصاعد او دوام رجلي سواء للطلاب او الموظفين في حال تقريب المساكن والدوامات لبعضها وحتى مع اي ازمه يكون السكان عباره عن درع واقي لأي منشأة حكوميه او خاصه بالشكل الي يتوافق مع المواثيق الدوليه بدال تركها مكشوفه الا ما ندر من مشاريع تحتاج مساحات او بعد تأثيرها عن السكان وتركيز الحمايه لها وحتى مع تركيز السكان يكون فيه تجاوز للمخاطر الطبيعيه مثل مخاطر الفيضانات ومجاري السيول في منطقه تعاني كل عام من الفيضانات وتتكرر من جديد ويفترض ان مخاطرها تزيد كلما تم التوسع على حساب مجاري الاوديه وتقفيل مسامات التربه من دون وجود حلول لتصريف مياه الامطار وجريان السيول
فعشره الاف ارض متاحه والطلب مئة الف ويزيد ومستقبلا يفترض تزيد الطلبات فإما ان مسقط تبقى تحافظ على نفس العدد وتكون مغذيه لباقي المدن وخلال 20 او 30 عام الجايه تعيد اعمار نفسها عن طريق اخراج المتقادم مع مرور الوقت والبناء بشكل عمودي لاجل تصحح اوضاعها وتوفر مساحات عشوائيه او يتم الهدم في مساحات والاعمار في مساحات جديده مثل ان تستغل 10 الاف ارض في بناء مباني عموديه وفي المقابل يتم ازالة العشوائيات القديمه ويكون سكان البنايات الجديده هم سكان المناطق العشوائيه المزاله والخارجين من المباني في الاحياء المتقادمه حتى يتم ازالتها مثل مثال مكه ازالة العشوائيات وبناء مباني جديده او تكون توسع سكاني جديد مثل وضع دبي والي بدورها يكون حالها حال اي منطقه سكنيه تكون عرضه الاحياء القديمه للتقادم وعمل الترميم للقبال للاستمرار والهدم او اعادة الاعمار له حتى يكون عباره عن حي سكني جديد بعد تسويته وبنيانه من جديد ومو بالضروره يكون فيه سباق مع الزمن انما الافضل مواكبه حاجة السكان ومسقط ما تفرق عن غيرها الا مع توفر بنى في حال توسعتها تكون قابله لاستيعاب اعداد اكثر لان ما احد مثلا بيعمل في مسقط ويداوم بشكل يومي على بعد مآت الكيلوات انما يعمل ويستقر في اقرب نقطه ممكنه من مقر عمله في حال كان عنده القدره الماليه على توفير الجهد والوقت وماهوب شي جديد انما الي يفترض يكون جديد هو تجاوز تأثيرات الازمات السابقه الي لها علاقه بالبنيان وتكاليفه وتدني اسعار الاراضي او مواد البناء ماهي سلبيه زي ما يعتقدها البعض لان لو نزلت اسعار الاراضي والمباني فالي عنده قدره على بناء مسكن بمئة الف لو نزل سعر ارضه وتكاليف بنيانه للنصف يكون مستقبلا عنده قدره على بناء مسكنين ترجع للارتفاع من جديد في حال ارتفاع اسعار الاراضي ومواد البناء لاي ازمه اسكان تتماشى مع نمو السكان على المدى القصير
الي من خارج مسقط زي الموظفين الجدد والي ما يكون عندهم قدره على البناء الافضل استيعابهم في مباني متعدده الادوار وبالمساحات الي تناسب المستاجرين هم والايادي العامله مع توفير وسائل نقل عامه لان المستاجر يهمه توفير مساحه يستاجرها وتكون قريبه من عمله الي منتقل من اجله وخلنا ناخذ مثال
بنايه 40 دور على سبيل المثال جزء منها مواقف وجزء محلات تجاريه بما انها تبنى على شارع حيوي وجزء منها غرف وشقق للايجار اليومي و10 الى 20 دور مثلا للايجار الشهري ووقت الايجازات جزء منها يتفرغ او حتى جميعها للمستاجرين من السياح الجايين من القرى او من خارج عمان وقت الذره يشغلوها بشكل اضافي مثل تشغيل النسبه المحدوده من الغرف والفنادق الي مفتوحه لسياحه محدوده على مدار العام فلو يتوفر للمستاجرين شقق مؤثثه وقت عملهم اما الاجازه فيتم تخصيص اثاث خاص بالسياح مع عمل نظام صيانه سابقه ولاحقه وفحص دوري لتجاوز نقل العدوى او اي سلبيات كانت وما تترك بشكل عبثي والموظف في المدينه يقدر يسكن في موطنه الاصلي وقت الاجازه او يتنقل ما بين المدن وبدال ما يدور ويبحث عن سكن ما يتوفر يكون عنده حلين اما حصول على سكن بديل للسكن الي خرج منه في مدينه ثانيه مع اجازه عدد مماثل من الموظفين او يلجأ للسكن في موطنه الاصلي في حال كان فيه سياح اضافيين يغطوا الغرف والشقق المؤقته وفيه حلول مثل ان وقت الدوام العادي يكون للمستاجر بدال الغرفه غرفتين وبدال الشقه شقتين ووقت ذروة السياحه تتجزء وترتفع الاسعار لاجل تعويض المستثمرين وحتى لو ضافت المساحه على المستاجرين لاجل سكن فردين في غرفه واحده فما تكون مثل الايام العاديه غرفه وصاله وملحقاتها للفرد فمثل هذي حتى وقت التنقل مع توفر وسائل نقل عامه بدال تزاحم السيارات وضياع الاوقات بسبب ان في كل عماره عائله او ثنتين مع البنيان الافقي يكون فيه ضغط للمساحات وتقليل لفتره التأخر او البحث عن وقت مستقطع من الدوم لاجل السباق مع الزمن فحتى مع انجاز المعاملات والانضباط في العمل يكون فيه وقت كافي لان ممكن تقلص ساعتين ذهاب وعوده للعمل الى دقايق معدوده وبالمثل مع فترات التنزه والتسوق بدال تمتير الطرق لاجل البحث عن اسواق او ترفيه او غيره يكون الوقت مختصر بدال ضياع الوقت في الزحام مع التمتير وفوق كذا يكون فيه توفير وبالمثل استثمار اضافي للوحدات السكنيه الي يشغلها الاجانب وقت اجازتهم ويوفروها كشواغر معروضه للايجار لاعداد اضافيه من السياح المحليين والقادمين بدالهم بدال تركها داخل الاحياء السكنيه مجرد شواغر مقفله بلا فايده تذكر منها
بالنسبه للسكان الدايمين خاصه الموظفين القدامى فالمساحات الي يتم استهلاكها للمستاجرين تترك لهم لاجل يبنوا مساكنهم الدايمه بعيد عن الموظفين الصغار والايادي العامله والي عنده يبني كيلو في كيلو يبني والي معاه قدره انه يبني بالمساحات الي تناسبه يبني وهو مرتاح البال والظمير
فاراضي التأجير للموظفين الجدد يفترض يتولاها المستثمرين حتى لو عملوا شركات واندماجات تعطيهم بدال ايجار سنوي ايجارين وتحل مشاكل دوامات الموظفين اما القدامى فيتم تخفيف الضغط عليهم وبدال ما يتم زحامه ورفع الاسعار عليه ثم يبني بيت بمواصفات متدنيه يتوفر له مساحات اكبر بتكاليف اقل والكلفه الي تصير عليه حتى لو توجهت لاراضي الايجار الا ان التوفير حتى بيكون للمستثمرين مع بناء متعدد الادوار يلغي فيه كل دور او دورين اضافيه كلفة ارض جديده كان راح يضيفها ويحولها بشكل تلقائي لجوده بنيان افضل وجودة اثاث ومتانه ومواصفات بنيان افضل وبأسعار مناسبه للمستاجرين الشهريين واليوميين وقت العمل والاجازات
فمع توفير بنى مطارات ومواني وطرق وبنى تستوعب الاعداد الاضافيه مع توفر وسائل نقل تريح حتى الراغبين في السفر من عناء الطرق او نقل السيارات توفر له وسائل نقل بدورها توفر حتى تكاليف الحاجه لسيارات اضافيه للموظفين المحليين والاجانب
والسكان المحليين او الموظفين القدامى الراغبين في السكن الدايم توفر لهم الاراضي ويكون الضغط على المساكن الخاصه بالسكن الدايم بدال تجزئتها وتراكم السيارات وتزاحم الموظفين تكون بايكه لمواقف السيارات داخل البيت وحتى الخدمات البلديه تكون مختصره وبشكل افضل لهم وللموظفين الجدد هم والايادي العامله الاجنبيه فبدال مثلا ما يتم تطوير الضعف من الاراضي بنفس التكاليف وبجوده متدنيه يتم اختصار المساحات المطوره بجوده افضل بنفس التكاليف بدال تحذيفها في كل اتجاه لوقت اطول وبجوده اقل والباقي من الاراضي تكون خاصه بالمرافق العامه العمودي منها يدمج مع المباني العموديه اختصار للمساحه ولوقت التنقل للموظفين والافقيه مثل المزارع والمصانع والمسطحات الخضراء يكون لها تنظيم يناسب حاجه السكان ويكون فيه احتياطي مستقبلي للاراضي فما يحتاج ترك الجبال والشواطي والاوديه تحدد مصير البنيان لاجل البحث عن حلول انما يكون فيه اراضي غير قابله للبنيان واراضي مطوره ويكون فيه تخطيط لها على المدى القصير والطويل وماهوب لازم 100 في 100 كيلو بنيان ممكن 10 في 10 كيلو تغطي الحاجه وتزيد وباقي المساحات يتم استثمارها في الوقت الحالي ومستقبلا بنفس العوائد او تزيد لان الفتره الجايه يفترض يكون في نمو عمراني اكثر من المعتاد خاصه لو تراجعت اسعار الاراضي وتراجعت تكاليف مواد البناء وتراجعت اسعار باقي المنتجات بسبب تراجع اسعار النفط
اخي تبريد ما تقوله لا يتقبله بعد المجتمع العماني ولم نصل بعد الى مرحلة ان نسكن الناس في ابراج من 40 دور مع محلات تجارية في نفس البناية ذلك امر صعب بالنسبة لنا كمجتمع محافظ ولا زلنا كدولة مترامية الاطراف وهدد سكان مليونين فقط لم نصل الى تلك المرحلة وارى ان 8 ادوار وشقق واسعة بنفس مساحات المنازل الحالية هي الانسب للعائلات العمانية
لعلك تتكلم عن السعودية!!!!