بالفعل، إنها دقيقة حسب صدور صحف اليوم
التي وضحت إن عدد السكان 4.15 مليون.
عرض للطباعة
عددهم مساوي لعددنا ويقاسمونا في لقمة عيشنا وخيرات بلادنا ولهم قوانين تحميهم والجهات المسؤولة تدعمهم وتسهل أمورهم لدرجة تم تجنيس الكثير منهم ووفرت لهم الكثير من المزايا التي لم توفر للمواطنيين الأصلين حتى أصبح المواطن يتمنى لو يكون وافد حتى يستفيد من مزايا الوافدين فالمدير والمسؤول هندي سواء كان الهندي مدير في القطاع الحكومي أو الخاص أو هوصاحب المؤسسة رتبته لا تقل عن مديروالعماني المسكين سائق للهندي ويحمل عنه الشنطة هذا الحال في عمان والسبب الحكومة التى أنزلت من مستوى العماني فلا توجد ثقة في العماني والحجة (ما مال شغل العماني )والهندي الشهادة مزورة وعايش هامور في بلادنا قصر وسيارة من أفخم الماركات وهاتف واجازات وعائلته وحارته كلها جايبها عمان والعماني (العين بصيرة واليد قصيرة ) فحقيقة لا أستغرب اذا ترشحوا الوافدين للانتخابات أو حتى طمحوا الى أعلى من ذلك فسياسة البلد بين أيدهم هم يأمرون والمسؤولين رهن اشارتهم !!!
اذا أصبح سكان عمان 94 مليون مثل مصر 47 مليون عماني و47 مليون وافد يعني نص عمانيين والنص الثاني هنود فشيء طبيعي اذا صارت معنا بوليود ورقص وأغاني هنود فالشوارع وبطن وسرة الهنديات طالعة من تحت ملابسهن تراهم لهم حق يمارسون عاداتهم وتقاليدهم في بلادنا وخاصة نصهم مجنسين فهذا الشيء يجذب السياح من شبه القارة الهندية والسياحة تثري ودول اقتصادها قائم على السياحة لك الله يا بلادي .
السلام عليكم..
شكرا لك أختنا العزيزة على هذه المداخلة الطيبة, هي كما أسلفت في بعض مداخلاتي ( غلطة كبرى) من الحكومة في إدخال هذا الكم الهائل من الوافدين وحقيقة يدركها المسئولين أن الأوان قد فات فقد تمكن الوافد في هذه البلاد وتفرعت جذوره حتى صار من الصعب أن يقتلعها من زرعها فأخذت تتحاشى لأبعد من ذلك , وقد ضربت لكم سابقا أمثلة عدة وفي موضوع شبيه لهذا أن بيننا وافدين من جنسية هندية وأعرفهم حق المعرفة فقد جلبوا من ديارهم ( عمال نظافة) واليوم وبعد تمكنهم أصبحوا مدراء بدون شهادات ولاخبرات فقط لأنهم من نفس البلد هناك في الهند ناهيكم ان رواتبهم عالية جدا جدا ومما يؤسف عليه ان اصحاب الشركات أعطوا الخيط والمخيط للوافد وقالها أحد المسئولين أنا لايهمني إن كان هندي أو غيره من الجنسيات الأخرى يحصل على راتب كبير , فقط يهمني أن أحصل على مبالغ ضخمة لهذا أعطيت الوافد يتصرف حيثما شاء, فبفعل هؤلاء الجشاع صار الوافد يتحكم في كل شيء.
تقديري
الموارد البشرية أهم الأسس التي يبنا عليها مستقبل الامم*..
هذا ان تواجدت خطط فعلية بناءة .
شكرا لكم ..
وعليكم السلام ورحمة الله ..
شيء طبيعي فأنتم في عمان القوانين هنا تطبق على الضعفاء أما الكبار فهم فوق القانون والفساد الاقتصادي والتجارة المستترة والتحويلات بالمليارات فهذا كله مع المسؤولين شي عادي استغلوا مناصبهم لخدمة مصالحهم الشخصية حتى أوامر السلطان أصبحت لا تنفذ مثل ما وصفهم مسؤول سابق بالسماسرة الحكوميين لك الله يا بلادي
لا يتم الوثوق بالموارد البشرية العمانية ولا يوجد اية فرص لسلم الوظيفي ولا توجد اية تدريب او تأهيل مجرد ما نقرءه بعنوانين كبير وذلك لعدم تقييم العائد من التدريب والتاهيل ولا تنفيذه لتحقيق المرجوا
التجنسي ستشكل ازمة طويلة المدى لان تطبيقه بالواسطه في فترة زمنية قصيرة جدا يحصل الوافد على جنسية ويعامل بالافضل من العماني
نحن نراكض لمتابعة ارض من الحكومة في سنين والجنسيات الاخرى يتلقون اتصالات بحصولهم على ارض في بلدانهم وامتلاكهم بطاقة ضمان معناه ارض مجاني
والرد للمواطن لا يوجد مخططات
لماذا يتم معاملة المجنس معاملة 200% احسن عن العماني ولماذا يتم السماح لهم تحويل المبالغ الى بلادانهم دون اية رسوم او ضرائب فقط رسوم رمزية
الحكومة تود فرض ضرائب جديدة على المواطن ولماذا ليس الوافد والنتيجة ستكون معدالات لمواطنين تحت خط الفقر
الوافد يستنفذ خيرات البلد مجرد الصيادين في المناطق الساحلية والتجارة بالباطن كم يحققوا من الثروات
رب ارحمنا برحمتك
الاحصائيات تعتبر رافد مهم جدا للتخطيط الاستراتيجي للبلد وفي حالة عدم صحتها كيف تقوم المجالس (الاعلى التخطيط والدولة والشورى ) بوضع الخطط والاستراتيجيات التنفيذية لبناء الوطن الحبيب عمان