سعيد الغافري
توأم قلمي ورفيقي في رحلة الكتابة
عندما يكون حضور العمالقة بين حروفي المتواضعة
لأبد أن أقف لأنحني احتراما لهم
فأهلا بك فمن أمثالكم وبرفقتكم تعلمنا نسج الحروف وبكم ارتقينا
دمت عملاق للشعر
همسة:ليش كتبت بالأحمر...
احترامي لك..
سعيد الغافري
توأم قلمي ورفيقي في رحلة الكتابة
عندما يكون حضور العمالقة بين حروفي المتواضعة
لأبد أن أقف لأنحني احتراما لهم
فأهلا بك فمن أمثالكم وبرفقتكم تعلمنا نسج الحروف وبكم ارتقينا
دمت عملاق للشعر
همسة:ليش كتبت بالأحمر...
احترامي لك..
تباريح( توتو)
أيتها الغالية
كم سعدت أن يكون لكِ حضور بين حروفي
فكم اشتاقت حروفي إليكِ كما اشتاقت الروح للقياكِ
هنا التقينا في هذا المكان وكنا نحكي بأقلامنا صور مختلفة لواقعنا نرسمه بحرية ومصداقية
هنا ذرفنا الدمع وارتقينا وعرفت أقلامنا بفضل الله وأصحاب هذا المكان
مازالت ياصديقتي تلك الأيام خالدة في الذاكرة .. فهل ياترى سنعود يوما معا لهذا المكان
حضورك يكفيني وإن سجلتِ توقيعكِ فقط
كل الود مني لكِ غاليتي
وديِ واحترامي لكِ..
الكاتبة المبدعة الأستاذة الجميلة الروح والطلة والقلم عملاقة الخواطر بلا منازع / وداد روحــــي
مساء الخير والنور
أنا مازلت على نفس إيماني القديم بأن الكاتب أو الكاتبة هي أسيرة اللحظة النزفية الفجائية .. لا توقيت للكتابة .. هي تباغتك فجأة في أبسط شيء ومن أقل موقف أو مشهد أو حركة تبرز على صفحة الحياة الصاخبة والهادئة أيضا .. هي والحزن يأخذانك بكل تلابيب مشاعرك وحروفك ولا يتركانك إلا بعد أن تفرغ كامل ما يريد البوح أن تفرغه من مشاعر محتدمة تنزفها أنت في شكل حروف وكلمات حسب الموقف وطبيعته وجوه وظروفه ..
هنا الأستاذة وداد روحي تبرز عبر خاطرتها الجميلة جدا كلمات ما بقلبها بتوقيع الحزن والدمع .. ومن مفارقات الكتابة الودادية أنها حتى وهي تكتب منغمسة في الحزن فلحزنها المكتوب جمالية أدبية مميزة إستثنائية على المشهد القرائي والانطباعي أيضا ..
ما أروعك من كاتبة إن غابت عنا طويلا تعود وفي عودتها فرحة وابتهاج لنا وسرور كبير .. تعود وداد روحي فتحيل اليباس إلى إخضرار وبهجة حتى وإن عادت بغيم حزين فللحزن عند هطول كلماتها روعته وسحره ووقاره .
مذهلة أنت يا وداد
مذهلة يا تــوام القلم وثنائية البوح الراقي
مباركة أنت ولك في السموات مجد الرب ونوره
يرحلون وربما يتعمدون الرحيل
ولكنهم لا يعون من هم
وماهي معاناة الروح المنقادة
للموت دونهم وانها تتلاشى برحيلهم
وتصبح صفحات الذكريات مبعثره فهو
رحيل بلا وداع ودون أمتعه
وداد أسرتِ بقلمكِ رياح الحروف
فأطلقتها كلمات عذبه خرجت من
ضيق الرحيل لترسم شتات الوداع
وتلونهُ بأبداعكِ
دمتِ ودام قلمكِ نبراسا نقتدي به
تحيات من الاعماق لكِ
السلام عليكم
ماذا عساني ان اكتب وانت هنا ياوداد
دائما اتردد عندما اقف امام نصوصك فقط
استمتع واغادر رغم محاولاتي اكتب اعجابي
اجدني تركت الصفحه انت بنسبة لى قامه كبيرة ابنتي
نص كسابقه من اعمالك لاتتدهشني الحقيقه لانني اعيش
دهشة فكرك لذلك انا اتردد حيث يصعب ان ارد في حضرت
صاحبة الحرف والقلم انت رائعه ايتها المتمكنه
تقديري واحترامي
محاكاة روح تعاتب القلب بوحي من خيال و واقع النثر
مقاوم العقل الذي تجتاحة افكار كالاعصار مختلفة
تنهمر جداولها نهر من العشق والذكرى كجليد لايذوب
رغم حرارة القلب وتعب الظنون تقبل الصعاب وتصعد هضاب
ربما يعود الربيع وتعود طيور الروح تفرد بثغر الورود بسمة
القديرة وداد روحي
ايقاع نثري يسرق اللحظة
سرد يجدف على موج هادر من عطر
تقديري