لي الشرف بمتابعتك أختي الفاضلة مطلع الإشراق.
نسيت أن أذكر من بين هواياتي التي أحبها كثيرا الرسم.. ليس بشكل إحترافي أمارسه . .ولكنه مقبول نوعا ما . . لأول مره في حياتي شاركت في مسابقة للرسم قبل فترة وفزت فيها بالمركز الأول.
سأدرج بعض الرسومات هنا كذلك إن سمحتم لي.
أحاول أن أدرج بعض من صور الرسومات هنا ولكن الرابط لا يعمل للأسف.
متابعين لكم بارك الله فيك .
السلام عليكم
حياك الله ...اخي الكريم...ملف المستقبل
ايهم افضل من خلال تجربتك العمل الحكومي ام العمل في القطاع الخاص؟
كيف ترى ثقافة الشباب في الوقت الحالي؟
ما المجالات التي تفضل القراءة فيها؟
شاكره لك مقدما
أهلا أختي الكريمة
للعمل في القطاع الحكومي أو الخاص إيجابياته وسلبياته بالطبع
وعلى الواحد منا ان يختار المجال الذي يجد نفسه فيه ينتج فيه
ويناسبه سواء على حسب شهاداته أو ميوله .
قد يناسبني العمل الحكومي لوجود مقومات أو ظروف تجعله يناسبني
ولكن لشخص أخر الأمر يختلف تماما.
عموما لا يوجد اليوم بين العمل الحكومي والخاص فرق شاسع كالسابق.
العمل في القطاع الخاص أصبح بنفس مميزات العمل الحكومي وبنفس
الحقوق للعامل فيه وقد يكون أفضل كذلك.
علينا أن نختار ما يناسبنا فقط .
- برأيك .. هل ترى ان شبكات التواصل الالكترونية ادت الى تقوية الروابط الاجتماعيه ام كان لها دور في التباعد واصبح الناس يعتمدون عليها في تواصلهم فقط ؟
إن كنت تقصد برامج التواصل الإجتماعي أخي صدى الصوت فحقيقة هذه البرامج كما يقال سلاح ذو حدين .
من جانب قربت البعيد وسهلت لنا معرفة أخباره بشكل متواصل .
ومن جانب أخر زادت الخلافات والزعل والجدل مع كثرة هذا التواصل الذي أصبح بالدقايق يحسب .
كذلك سابقا بعض المناسبات أصحابها يبلغون عنها بالزياره لمن يرغبون في حضورها معهم واليوم يكتفون بإرسال رساله فقط فيما يعرف بالجروب.
وحتى في التحية والسلام أصبحت الرساله السريعه كافية للجميع لا داعي عند عند اللقاء المباشر تبادل التحايا أو الأخبار والعلوم دائما نسمع عبارة ( راسل فالجروب. .أو برسل فالجروب ) .
لذلك انا أجد سلبيات هذه البرامج أكثر من إيجابياتها .
علاقاتنا كانت أكثر قوة وأكثر إستقرار بدون هذه البرامج.
عدنا إليكم ضيفنا الفاضل
هل تعتقد أن الإعلام العربي ساعد في تنمية ثقافة الفرد ؟
أهلا أختي سنا البدر مره أخرى.
المتابع للإعلام العربي يجده إعلام مقلد
أو يتبع أفكار وثقافات معينه .
ليس بإعلام حر يسعى لأن يقدم الجديد
والمفيد للشعوب ومن يتابعه عموما.
معظم البرامج نجدها برامج هابطه أو
برامج لا هدف فيها سوى مضيعة الوقت.
قلة قليله جدا من البرامج حتى منها المسموع والمقروء نجد أنه يقدم مادة تصلح للمشاهد العربي .