نتمنى من الدولة ان تضع هذه التسعيره ثابتة 130 بيسة للممتاز والعادي والديزل على مدار السنة ولا نتمنى ان تزيد النسبة الى اكثر من 160 بيسة للتر
والمواطن الفقيرة هو من يدفع الفاتوره في النهاية .
ربنا كريم ..
عرض للطباعة
نتمنى من الدولة ان تضع هذه التسعيره ثابتة 130 بيسة للممتاز والعادي والديزل على مدار السنة ولا نتمنى ان تزيد النسبة الى اكثر من 160 بيسة للتر
والمواطن الفقيرة هو من يدفع الفاتوره في النهاية .
ربنا كريم ..
* أن العالم يشهد متغيرات اقتصادية تفرض تحديات كبرى على الدول النامية ، وما تحدثه الاوضاع الراهنة للسوق النفطية من انعكاسات سلبية على اقتصاديات الدول المنتجة للنفط ، لذلك ضرورة أن نوطد العزم للاعتماد على الذات من تضحيات واجبة على الجميع لتذليل الصعوبات وبناء مجتمع يعمه الخير والرخاء ..لذلك احث الحكومة الرشيدة بضرورة الاهتمام اكثر بالشباب ، وذلك حتى يحقق طموحاته في حياة كريمة مع تخفيف الاعتماد على العمالة الاجنبية في كثير من الاعمال التي لا تتطلب مهارات خاصة ، وهذا لا يتحقق إلا بإقبال المواطن عليها بكل جد واهتمام ..ونسأل الله جلت قدرته أن يوفقنا لكل ما فيه الخير لعماننا الحبيبة ،كما ادعوه أن يمنً على مولانا المعظم - حفظه الله تعالى بموفور الصحة والعافية والعمر المديد ، أنه سميع مجيب الدعاء، ووعده صادق اللهم أميين يا عظيم الرجاء .. ودمتم في حفظ الله تعالى وتوفيقه.
لماذا الناس اهتمت كثيراً بموضوع رفع أسعار البترول ....؟؟؟
لانه يلامس حاجيات حياتهم اليومية ...
لذلك !!
لابد للنتائج من أن تسجل نقطة قلق ...تعتلي رأس خنجر سَيُدَس قريباً في خاصرة المستهلك ( المواطن) البسيط
أمور عدة ... مطلوب من المواطن البسيط أن يقدم فيها التضحيات ...
ولكن !!!
ألا يجدر بالمواطن عالي المقام المساهمة بهذه التضحيات ...
مواطن عالي المقام : منزل + سيارة + بترول + سفر + تموين + خدم + عطايا وسخايا .. free of charge
مواطن بسيط : قرض شراء أرض و بناء منزل + قرض شراء سيارة + قرض للسفر + لا خدم ... لا عطايا ..
سبحان الله .. من هو المتأثر الحقيقي ..؟؟؟
كلمة حق لرجل حق .. أراد بها باطل ...
التخطيط السليم = التنفيذ الأمين ..
ما أروعها من جملة ... دخلت نفوس العباد دون استئذان ..
شكراً لك أخي صدى
وُدِّي
شكرا لهم كان توضيحا مفصلا.
الديزل هو من أصناف البترول الخام، يتخلص منه وفي الحقيقة الواقع إنه تسعيرة الديزل كانت 140 بيسة سابقا ليرتفع إلى 160.
شكرا لكم.