عرض للطباعة
أهلا أختي سهم المحبه.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســــ المحبه ــــهم
نعم فترة المراهقه من أصعب مراحل
العمر وكثير من التصرفات الخاطئة
تحدث في هذه المرحله العمريه الخطيره
كذلك بعض الصفات تكتسب فيها والتي
قد تلتصق بالشخص طوال حياته .
لهذا لابد من مراقبة الشاب أو الشابه في
هذا العمر وعلاج أي تصرف أو سلوك شاذ
بحكمت بالغة فالجريمه إن وقعت لا تعالج
بالسجن فقط .
موضوع جميل
فتره المراهقه بنظري هي فتره النضج وتحمل المسؤليه ولكن الناس فهمها بشكل خاطئ مما جعلهم يبررون أفعال أبنائهم التي يعلمون أنها خاطئه على أنها طيش مراهقين مما جعل الأبناء يتمادون في أفعالهم وتصرفاتهم كما ان المجتمع ينظر لهم بهذه النظره وهي أنهم في سن لا يجب ان نحاسبهم على أخطائهم والسبب الرئيسي لتفشي هذه الظواهر هو الأسره التي أعطت الأبناء الحريه المطلقة ووفرت لهم كل سبل للرفاهيه كما أنهم صار البعض يعيب المدرسه والتدريس أمام الابن فلا يجب أن نستغرب أفعال الأبناء هذه واختلاف التربيه بالوقت الحالي وتفشي القنوات والمبيحات التي لا رقابه بها من الأسره والمجتمع واصدقاء السوء أحد الأسباب لهذه الظاهرة
نسأل الله الهدايه للجميع
فعلا أختي نورمان ...فهمنا مرحلة المراهقه بشكل خاطئ تمامااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورمان
المفترض انها مرحلة تكوين الشخصية للأفضل والأحسن وصقل
الصفات للنضوج والعقلانية وليست مرحلة طيش وتصرفات غير
مسؤولة وغير قانونية.
لك الشكر على القضية الرائعه التي تلامس الواقع
تستحق التثبيت والنجوم،،
بارك الله فيك
السبب في انتشار هذه الجريمة هو جو الاسرة في البيت وكيفية التعامل مع الابناء
وكيفية تربيتهم...احيانا الابناء تكون تنشئتهم بعيدة عن تعاليم الدين الاسلامي وعندهم كل شيء عادي ومباح
والقصد هو مشاهدة الافلام وغيره من الاشياء الغير لائقه اخلاقيا...
فنلاحظ الابناء يقوموا بالتقليد وتطبيق ما يشاهدون ويعتبرونه صح لان لم يمنعهم اهلهم من المشاهده
فإذا غاب الوازع الديني من الاهل ضاع الابناء وانغمسوا في فعل ارتكاب الاخطاء دون حسيب او رقيب...
احترامي لك
أهلا أختي ورد القرنفلاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القرنفل
شكرا للتثبيت والإهتمام بالموضوع.
هو كما ذكرتي حقيقة أن إلتزام الأهل بالقيم الإسلامية والعادات
والتقاليد ينعكس إيجابا على الإبناء بلا شك إلا في حالات نادرة جدا .
الأبناء يقلدون الأهل وإن لم يجدو القدوة فيهم بحثوا عنها في غيرهم وهنا
تبدا المشكلة عند البحث عن القدوة خارج محيط الأسرة سواء في المدرسة
أو في البيئة المحيطة بالطفل ذاك أو حتى المراهق الشاب أو الشابة.
سيرى المدخن والسكير والشاذ والمتعاطي وسيرى في المقابل الملتزم والصديق
الطيب . وعسى أن يكون القدوة ذلك الصديق الذي يكون سببا في هداية صديقه.
السلام عليكم... في الحقيقة اجد ان اهم سبب لانتشار جرائم الاغتصاب بشكل خاص هو جهل المراهقين بخطورة هذة الممارسات...حيث يكبر المراهق و هو يشاهد كل انواع المشاهد المثيرة للغرائز سواء كان عن طريق التلفاز او الهاتف الذي لا يفارقه دون ان يكون هناك من يرشده و يوجهه و يحميه من هذة الآفات المحيطة به....يجب ان تكون هناك رقابة صارمة من الاهل لما يشاهده ابناءهم سواء كانو ذكور أو اناث و أن يكون هناك حوار مستمر و علاقة قوية بينهم.