بالفعل أستاذ ...
الإستشارة مهمة جداً عندما نحتار في إتخاذ قرارنا
ولكننا أحياناً نعلم أن ما إخترناه هو الأنسب لنا
وبكثرة النصائح والآراء المعاكسه نتردد
وربما نُغير قرارنا وهو غير مناسب لنا*!
شكراً لمرورك
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله
شكراً على قلمك يا نجمة الفكر
أتكلم عن نفسي في هذه النقطة ، وهو ومنذ صغري ، أخذ قرارات من نفسي ، يعني دائماً أنصح من قبل الوالدين والاقربون لي ، أن هذا غلط وذلك صواب ، وبالرغم من ذلك أخذ القرار الذي أره مناسب لي حتى ولو كان غلط ، لماذا ، والله لا أعلم ، وإلى اليوم أخذ قراراتي بنفسي بدون تدخل ، حتى ولو كان يوجد تدخل ، أحاول قدر الإمكان المجاملة لهم فقط ، ولكن قراري أنفذه ولو كان ، عن نفسي يا أختي الطيبة ، أعتقد أن هذا الشي فطرة داخل الإنسان ، شكراً لك
مرحبا همس الأفكار موضوع ذو أهمية ... برأيي و أن أبواب الخير كثيرة و المسالك لغاية ما قد تتعدد فمسلك قد يراه امرؤ ما الأنسب و قد يرَ الآخر غيره الأنسب و قد يدخل الساعي للخير من باب و يدخل له ساعٍ آخر و من باب آخر لكلّ ما يناسبه و ما يوده يجب و أن يكون لقرارنا توافق معنا و مع من قد يشاركنا الحياة يشاركنا تبعات القرار و ما سوف يحدثه من أحداث و لو في نمط لا مباشر ... المرء مطالب بأن يتخذ قراراته بنفسه بل ذلك مما يجب و كما و أنه مطالب و بأن يستشير يستفيد من آراء الآخرين من رؤاهم من إرشاداتهم من نصحهم مما قد يكون و برأيهم المناسب له و الموافق لوضعه هنا يكمن التوفيق بين هذا و ذلك التوفيق و الذي يجب أن يبنى على أسس مستقيمة سديدة راشدة نحن لا نبحث في المعظم عن مزيج و من أجل أن نحقق توافقا ما بل نحن نبحث عن الأمثل الأفضل الأكمل و الذي يرضينا يوافقنا يناسبنا يجعلنا سعداء على قناعة و على رغبة و تقبل لحياتنا لمسارنا فيها لتوجهاتنا عبرها ... شكرا لك ... تحية طيبة .
'
جميل شكراً همس..