شُكرآ لكِ ع آلمرور أخَيه ،
والكَثير مِن آلنَاس اتخُذوا أخبَار الناسَ مُتعَه لهُم
لَتقف عِندَنآ هَذه العِبآرة مَهمآ يَكُن ،
عرض للطباعة
اولا. انا دائما اقول للشخص الذي يقول لي كذا لا تخبرني ما دام ان الشخص استأمنك وان اخبرتني فأنت قد خنت من استأمنك على سره ؟ انك يجب ان لا تخبرني وأنا لن اثق بك واستأمنك على سري اذا كنت كذلك .
ثانيا حتما لن اقولها لغيري .
ثالثا . تأثيرها على الناس والمجتمع هو بحسب مضمونها وأنا ساقولها وانشرها اذا توفر فيها شرطان هما . صحتها وصدقها اولا وفائدتها للمجتمع ثانيا .
شكرا لك على طرح هذه القضية المهمة جدا .. تحياتي
موضوع نقاشي جميل سرمديه..
ما احب انشر شي ابدا ف الواتس فقط استخدمه للتواصل ف الامور العاديه ,, أما اذا احد قلي هذك العبارة أكيد أكون قدها .. ما الفائده من النشر!! ما الذي سأجنيه بعد النشر!! لا شي إذا ما الداعي!!
تقف عندي واثق بنفسي عندما احد يضع فيني ثقه اصونها
لكن ،،،،،،،،،،
اصبحنا لا ندري اين تقع الثقه في غيرنا للاسف
فالافضل ان نخبر الله ونشتكي له
طاب نهاركم
الأسرار من الأمانات ، وهي كذلك من العهود التي يجب الحفاظ عليها ، ويجب التغليظ على من يفشونها ، فيخونون الأمانة ، وينقضون العهد ، وتعزير من يستحق التعزير منهم . قال تعالى : ( وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولا ) الإسراء / 34
وإذا كان الحفاظ على السر واجبا فإن إفشاء السر حرام .
وقد أسرَّ النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة وحفصة بحديث وائتمنهما عليه ، فأظهرتا سرَّه صلى الله عليه وسلم ، فعاتبهما الله تعالى على ذلك .
قال تعالى : { وإذ أسرَّ النبي إلى بعض أزوجه حديثا فلمَّا نبأت به وأظهره الله عليه عرَّف بعضه وأعرض عن بعض فلمَّا نبأها به قالت مَن أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير } التحريم / 3 .
ثم قال تعالى : { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير } التحريم / 4 ، ( فاعتزل النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه شهرا من أجل الحديث الذي أفشته حفصة لعائشة ) البخاري 5191 ، قال ابن حجر رحمه الله عن هذا الحديث ( وَفِيهِ الْمُعَاقَبَة عَلَى إِفْشَاء السِّرّ بِمَا يَلِيق بِمَنْ أَفْشَاهُ ) .
وفي السنة النبوية نجد الترهيب من الاطلاع على أسرار الغير وكذلك الترهيب من نشر ما لا ينبغي نشره من الأسرار .
المصدر : https://islamqa.info/ar/27190
السلام عليكم ورحمة الله
تلك نبته موجودة في كل إنسان .. ولا تزال موجودة .. وتلك المسائل أصبحت هي أساس كل المشاكل في العلاقات بكل أنواعها .. وخصوصا العلاقات الزوجية .. بمعنى كان ذلك الشخص في يوم قبل 30 عام لديه غلطة مع فتاة .. لكن انتهت وتحاسب كلاً منهم .. ومضت عليها أعوام كثيرة .. وقرر ذلك الرجل الزواج من فتاة .. وتم الزواج .. القرية التي يسكنها الشاب صغيرة جداً .. في يوم جلست الفتاة (الزوجة الجديدة) مع صديقاتها الجدد من تلك القرية .. وعلى طاري السوالف والحديث .. قامت أحد تلك الفتيات بالتحدث عن قصة هذا الرجل في الماضي مع تلك الفتاة .. لكن كان الحديث بصيغة اللغز .. حتى بدأت الشكوك تأخذ زوجته إلى تفرعات كثيرة .. يوم بعد يوم وهي تفكر من ذلك الرجل .. وفي النهائية ذهبت إلى تلك الفتاة لتعرف من هو الرجل .. وقد اعترفت الفتاة الأخرى بأن الرجل هو زوجك .. توترت العلاقات في ما بينهم لسنوات حتى جاء الطلاق .. والسبب حديث قد فات عليه زمان .. القصة من وحي خيالي .. فقط ليعرف القارئ أن شيء فات عليه حتى ولو ساعة ، إذا كان لا يضرك في شيء فتركه .. لكن لا حياة لم تنادي ويستمر المسلسل .. شكرا لك على الطرح.