اللآلئ تنثرينها أحرفا تجاوزت وصف الخيال ... لا تغيب و لا تجاهل فأنتم هنا صدّاحون بعذب الألحان و جميلها تحيون و تبعثون التواصل الاجتماعي بين حرف و آخر و بين عبارة و أخرى...تلك المواقف تمر و نحن في لذة المشاعر نهيم بعالمها نقلب صفحات ملأى بأحداث من نشتاقهم نحبهم من نقلق و نخاف عليهم من يهمنا أمرهم و حالهم...شكرا بحجم الفضاء تقديرا و احتراما...في رعاية الله .