عرض حلويات للأطفال منتهية الصلاحية..والمحكمة تعاقبه

الغرامة 2000 ريال والربح من وراء الغش أضعاف مضاعفة


يغلظ الحكم ليرتدع المخالف ...


شكراً أخي صدى

هذا المسلسل لن ينتهي الا بتغليظ عقوبة السجن على التجار الغشاشين و توقيفهم من مزاولة مهنة التجارة في البلد مهما كان نفوذه 2000 ريال هذي مش عقوبة مقابل كم من الأرباح الذي يكتسبها من الفقراء و الغلابة الذي لاحولة والاقوة الهم

مساء الخير

شخباركم وشوعلومكم

واجد نسمع عن الغش التجاري لا يفكرونا انه العمانين بطنه حقل تجارب واو كيف تفكيرهم هذيلا
يوخي هذي لبلاد ما فيها قوانين صارمه مخلين يلعبوا على كيفهم وعلى راحتهم
فقط دفع مخالفة مقدارها ريال واحد وانتهت سالفة عجب بالله هذا قانون كذا

اقول انا راح اعلمكم القوانين عبر هذي المنتدا

يوم يتم ضبط شخص يغش المواطن اول شي عاقبه بالسجن وطعمه بنفس الاكل المنتهي لحد ما يخلص
وبعدين سحب عنه سجل تجاري خليه يبدا من صفرا في تجارته كذا يوم تريد تادب الاشخاص

اما تقوله فقط ادفع غرامه وما كانه شي استوي ما يصير هيك بجد
اوكيه حياكم
مع السلامة .

و هنا مثال اخر عن العقوبات الغير رادعة

حكم قضائي ضد مؤسسة تجارية مخالِفة.. ووقف عقوبة الحبس

مسقط-أثير



أصدرت المحكمة الابتدائية بالرستاق مؤخراً حكماً قضائياً ضد إحدى المؤسسات التجارية بمحافظة جنوب الباطنة لمخالفتها قانون حماية المستهلك قضت بالإدانة والسجن مع فرض غرامة مالية قدرها (300) ريال مع وقف عقوبة السجن.

وتتلخص الواقعة في أنه وخلال زيارة مأموري الضبط القضائي بالإدارة لعدد من المحلات التجارية تم ضبط مخالفة في أحدها من خلال وجود عروض مضللة لبعض السلع التي تعرض للمستهلك بغرض البيع، وعلى ضوء ذلك تم اتخاذ الإجراءات اللازمة وإعداد ملف القضية وتم إحالته إلى جهات الاختصاص التي قضت بإدانة المتهم وفرض غرامة مالية بلغت (300) ريال عماني مع وقف عقوبة السجن وذلك لمخالفته قانون حماية المستهلك حسب المادة (20) والتي تنص على أن “يلتزم كل من المزود والمعلن بالشفافية والمصداقية والبعد عن أعمال الدعاية والإعلانات الزائفة او المضللة عند الترويج عن السلعة او الخدمة “.

وتأتي مثل هذه الاحكام تأكيداً من الهيئة العامة لحماية المستهلك على قيامها بدورها في مجال حماية حقوق المستهلك والتصدي لكل من لا يلتزم بما نصت عليه القوانين والتشريعات الخاصة بحماية المستهلك، كما تهيب الهيئة بالمزودين والتجار ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية والقوانين والأنظمة المتعلقة بحماية المستهلك.

لماذا تنقلون مثل هذه الاخبار؟ سوف تفسد سمعة البلد وسوف يهجرنا هذا الوافد المسكين الذي يبني إقتصاد عمان و الذي كافح للقمة عيشه و هوه يكد ليل نهار لإقتصاد الوطن و"متحرك" و "ذكي" و "يعرف فلان" و "نحن عمانيين عيب نقطع رزقه" و هو لو ما موجود "كي نموت جوع" و المواطن "راقد" لا ينفع البلد شي و المواطن "لازم يهجر" لانه هو السبب في جعل هذا الوافد يغش كله من المواطن, "حرام" أتركوه و سامحوه ما قصر معنا.