ياهلا فيك
اسعدني مرورك الرائع والعطر
وبارك الله فيك،،
عرض للطباعة
هلا فيك ورد القرنفل
جميل ماخطته اناملك قصه رائعه
وسرد القصه كان اروع وانتقائك النص
له دور في التعبير عما يدور في خاطرك
بارك الله فيك ومجهود طيب كل الشكر والتقدير..
وبدت تقطع ديما وخلتها في كيس قمامة واخذت احد اصابعها ولفتها في قطعه قماش ودخلتها في كيس
واخذت المحارم الورقية وقطعه القماش الملطخة بالدم ودخلتها في غرفتها ...وكملت عمليتها خرجت من
البيت وابتعدت قليلا وهناك سيارة تنتظرها اخذت الكيس وذهبت به لتدفنه بعيدا عن اعين الناس ورجعت
تاني البيت...تتذكروا الورقه الي كتبتها ديما اخذتها تاني وخلتها في غرفه امها وابوها عشان يتوهموا ان ديما
هربت من البيت واخذت فلوس ومجوهرات -شوف التفكير الاجرامي- سبحان الله لكن المجرم لازم يترك اثر
له حتى ولو كان حذر...واخذت جوازها وهاتفها وفلوس وذهب مال ديما بس وهي تفك الهاتف وقع شيء واختفى
تحت السرير وهي ما انتبهت له ...خلصت المهمة وراحت تنام كأنها ما عارفه شو حصل ل ديما
في نفس الوقت لما تاني بكل وحشية تقطع ديما ايناس حست بألم في قلبها وحرارة بدت في جسمها-سبحان الله لما يكون
قلبك متعلق بشخص لازم اذا صار فيه شيء تحس فيه (اتصال الارواح)..طلبت من امها انها تروح البيت بس امها قالت
بعدني انتظر اشوف فلانه بعدها ما وصلت روحي انتي مع ابوك ولا السائق وفعلا راحت وفي الطريق كان هناك حادث
والشارع زحمة والشرطة ومن كذا تأخروا يوصلوا البيت ...وفي نفس الوقت مروان يتصل ب ديما وما ترد عليه ورسائل
الواتس ما يوصلن قال في نفسه معقوله تنام من غير ما تقول شيء بنتظر شوية واتصل ب ايناس..وصلت ايناس البيت و هدوء
تام يخيم في المكان ونبضات قلبها تنبض بسرعه غريبة وقامت تنادي ديووم ديووم ووينك ...وهي متعوده تسوي لهم حركات
وتتخبئ في مكان وتصرخ ...ايناس تدور عليها في كل مكان وما حصلتها وما انتبهت للورقه في سرير امها وراحت غرفه تاني
تسألها ..تاني وين ديووم وسوت نفسها نايمة ونهضت قالت في غرفتها قالت لها ماحد هناك قالت مافي يعرف انا في صداع واخذت
منوم وبس الحين في شوفك ...اتصلت بمروان ..شاف مروان اتصال ايناس وهو في الاصل قلبه يخفق بسرعه ويشعر بضيق شديد
ومفاجئ ع طول بدون مقدمات ديوم فيها شيء ..قالت له بنبره حزن وخوف ما ادري ما حصلتها في البيت واتصل وما ترد قالها من 3
ساعات كانت تراسلني وفجأة اختفت قال بحاول استأذن وبجي عندكم ..بس للاسف رئيسه ما رضى يخليه يروح لانه ماشيء سبب مقنع
مروان يشوف صورها ويبكي بكاء حتى ربعه الي معاه في السكن استغربوا يقولوا له شو فيك كذا تبكي قال ما عارف بس احس بضيق و
الم في قلبي وبدت حرارة مروان ترتفع وفي النهاية نقلوه المستشفى...وصلوا اهل ديما البيت ولما دخلت الام الغرفه شافت الورقه وخرجت
بعصبية قالت ما عندي بنت اسمها ديما خلاص اعتبروها ماتت ولا حد يذكر اسمها واذا حد سألكم وينها قولوا راحت عند اهلها في الامارات
ومن هناك بتروح بريطانيا تكمل دراستها والكل مستغرب من كلامها ومندهش...نجحت خطة تاني..قال سليمان ليش تقولي هالكلام عطته الورقه
وقالت له وكل مجوهراتي وفلوسي اخذتهن معها ...قالوا هو وايناس مستحيل تسوي كذا لازم شيء خطأ في الموضوع قالت ساره ايه واضح الخطأ
قال بتصل في الشرطه قالت ما اريد فضايح وغلقوا الموضوع ...بكى سليمان وايناس وهم ما قادرين يصدقوا الامر في النهاية سليمان صدق ولما
حد يسألهم قالوا سافرت ...كملت تاني عملها ورسلت الاصبع مع الدم بلادها وبكذا الارواح رضت عنهم واطلقت سراح اخوها ..
مروان وايناس ما صدقوا الامر قال لازم نبحث الموضوع ولا تنسيوا انه هو يعمل في المباحث قالها اريدك تفضي لي البيت من الكل عشان اجي
ويمكن احصل شيء يقودنا لنعرف وين ديما وانا متأكد ان ديما خلاص مو موجوده في الدنيا مستحيل تهرب مع شخص وهي انا الاكسجين مالها
ونبض قلبها...قالت له تمام ،،وللاسف سارة حلفت ما تتذكرها ولا تذرف دمعها عليها ونستها وتابعة حياتها وابد ما تتذكرها بس سليمان اثر فيه
الامر ومن كثر التفكير لازمه مرض الضغط وبدت حالته تتدهور..
ايناس قالت لهم نريد نغير جو عشان البابا ونطلع كلنا يومين وتاني وفاطمة معنا وافقت الام وطلعوا ورسلت لمروان انهم طلعوا وتركت
له نسخه من المفاتيح ..كان دائما لما يشوف تاني تخفض راسها والكل يضحك انها تخجل منه طبعا بعد الحادثه هي بالاصل خايفه انه
يكشفها ع قولتها بابا مروان بوليس شاطر..بدأ يبحث عن دليل وتعب كل البيت شافه بس غرفه تاني ما دخل لها وفجأة جالس يبكي في
سرير ديما حس بشيء تحت رجوله واخذه بيده وشافها شريحة ميمري مال هاتف خلاها في جيبة وطلع وراح غرفت تاني وبدأ يبحث
ولما دخل حس بشيء في قلبه وطيف ديما دائما يلاحقه ويقوله لازم تبحث عني لازم...شاف شيء غريب في دولاب الملابس مالها
كيس وملفوف بقطع وورق وشعر ووو...خاف قال احسن بطلع عن يكون سحر افريقي فيه وهو خارج سمع صوت في اذنه مروان
ساعدني ...ساعدني قطعوني..ما قدر يوقف وانهار وهو يبكي اتصل بإيناس وهو يبكي خافت تسأله لقيت شيء قال لا بس ديما
تقول قطعوها قالت من هم ...قال ما ادري وما قدر يكمل مهمته رجع البيت ومرض ونوم في المستشفى كذا يوم كانت فيه حراراة
قوية ويفقد الوعي لكن قال لايناس بإلي شافه مع تاني ...راحت ايناس غرفه تاني وجلست تكلمها انها ما تقدر تنام وتخاف تريد منوم
من عندها عطتها منوم قوي ..راحت ايناس تسوي عصير واحد لها واحد لتاني ..تتذكروا تاني كذا سوت مع ديما...شربت تاني ونامت
خرجت ايناس عنها بعد اقل من نصف ساعه رجعت وفتحت الدولاب وحصلت الكيس الي خبرها عنه مروان فتحته وما حصلت شيء
وخرجت ...تذكر مروان الشريحة ودخلها في هاتفه لقى فيها تسجيلات بكلام افريقي وما فهم شيء منه وتركه
وفجأة في يوم تاني كانت تغسل الملابس وشافت ايناس في يدها جرح طويل وشكله مو جرح بسكين بأظافر وسألتها قالت شجرة جرحتها
خبرت مروان بالامر قالها لازم نريد خيط يوصلنا للامر ...ايناس دخلت غرفه اختها وحصلة محارم ورقيه فيهن دم اسفل الدولاب استغربت
منهن كيف هنا ...اخذتهن عند مروان وبعد تحليل الدوم تبين انهن في المحاوم فصيلتين من الدم وحده فصيلة دم ديما والثانية ما يعرفوا لمن
دخلت ايناس غرفة تاني تريد تعرف فصيلة دمها وهي ما سكة البطاقة دخلت تاني الغرفه وشافتها وبدت تسوي حركات غريبه ومفزعه وفي
البيت ايناس وفاطمة....
تابعونا في الجزء الاخير من الجريمة
ورد هين البارت الثاني
اريد اعرف ايش سوا مروان
وكيف ترست الكيس لحم
قابل علينا عيد هههه
بارت مشوق واجد عسى يكشفوها
بصراحه مروان عجبني بطل
كاتبه روعه
والحبكه والاحداث ممتازه صياغةً
شكرا
بارت رائع
وقلم مبدع
بارك الله فيك
بأنتظار البارت الاخير
مساااء ورد اريج
ياااا ربي يا ورد
جد قصه روعه .. ولكن تدري شو القصه
هذه من قصص واقعيه.. كثير نسمع هذه المواقق
قصة اجتماعيه رائعه
اسلووبك ف الكتابه جداا مميز
تستحقين النجوووم الخمس بكل جدااره
ملاحظه..رايق جدااا اعجبتهااا القصه لدرجه نسى يقيمهاا:cool: