لم اعد اراقب هاتفي كالماضي لحضورك
اصبحت بالنسبة لي ميتة فلم يعد يثيرني وجودك
عرض للطباعة
لم اعد اراقب هاتفي كالماضي لحضورك
اصبحت بالنسبة لي ميتة فلم يعد يثيرني وجودك
وكيف اتعب الضمير
فلا يحق لك محاسبتي بالتقصير
لمن يكن لي ذكرى واحترام
ابعث له من قلبي سلام
ولمن يعتقد انني لن اعيش دونه فاليتوقف عن الكلام
رسالة
او علامة لا ضير منها بالسلامة
بعض من ذكريات لا تكفي
وما ذنبي انا هي التي بدأت
هي التي اتهمت
والذكريات إلتهمت
انت يا صاحبة العين الجميلة
الا يكفي عناد وتضعين في ظنك الخديعة
قناعك الذهب
قد عشتقت تأمله لا يتعب
لا يكفي سلام
ربما قد يشبعنا الكلام
ما الحب???
ما معنى ان استعين بالناس منك
لانك ظالمي وعقاب الناس ابسط من سخط خالقي
فحمدي الله انني لم اتعوذ منك
ليس المشكلة ان تكون وحيدا
ولكن كيف انت وانت وحيدا
ولكننا جئنا الدنيا بمفردنا
وسنرحل عنها بمفردنا
فلا تهتمي بايقاع الاحزان كثيرا
شرف حضورك
;;;;;;;;;;:;::::::::::::::::
مكان لا يخلى من استفزاز
طبيعي بيننا هذا المجاز
كوني كالماضي حبا وعطا
عودي لواحاتي لكي نطيل البقاء
انت
وماذا اقول عنك
عادي اي شيءاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز نفس*
كذابة حمقاءاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُرافيَّه
بغرابة بلهاء
تظن ان الدنيا تدور بافلاكها برتابه
قبيحة الاخلاق بشراسة
كل من حضر بقربها تمنى الرحيل بسلامة
شكرا على هكذا
سعيد رغم كل شي واشعر بالهنا
حقيقه ي عزيز النفس*
حُروفگ تولد متى ما حلّت مراسيم الظلام والعُتمة ، ومتى ما أصيبت أيام القراءة بالذّبول .
بعيد الشر والبلااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز نفس*
لم اكتب انت
بالكل كان لها
اقرئي الحديث جيدا
فأنت جملة مفيدة
وتلك كانت تستفز بوحشية
عذرا على القليل من القسوة
يجبروني على الخطيئة الاولى
وليتها لو كانت خطيئتي لاستغفر عنها
يبدو انني قد احرقت من حولي في لحظه غضب
بؤس لها فعلها الشيطاني اوقد اللهب
عتمت الليل قد ابعدتك
كنت في حالة انشغال جل احترامي لكل مبادئك
تشرفت بك دكتاتوريةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتاتوريه
حنين لماضي جميل
ليتها تعلم بما حل بمن كان خليل
تمردت على القلب
وتفاعلت مع ظنونها بانني من في حقها قد اذنب
مدونتي
ليتك تستطيعين مداواتي
كم يقتل عدم اكتراثك اهتماماتي
بت غضبان لتأخرك عن مداواتي
عاشت عمرها في تردد
وباتت معلقة في تمدد
بين ما تحبه وما تفعله تصدد
مبحر سيدتي
ولا تخشي علي
فبحرك لن يتغلب على مجاديفي
كم كتبوا كثيرا عن ذلك الجسم المنعمي
وتفننوا في وصف القبل وعلى اي دين تحلل ما كان محرمي
هل بلغ عقلك
اما ما زلت طفله رغم مضي عمرك
لا تعودي حبيبتي
كوني حيث انت فلن اجعلك على راسي
يعقد لساني
حينما انادي اسمك الغالي
لا اعلم لما هذا الاهتمام المتفاني
لم اغدر
ولكنك من حرم عينيك وجودي
لن اناديك من جديد فقد اخلفت وعدك الماضي
وداعا
انا وسطري وحرفي الباكي
موصد ابوابي وفاتحا نوافذ افكاري
صدقيني
تتمناني كل الحسنوات
ولكن اخلاقي لا تبدي المحضورات