نحنُ في حالة يرثى لهاااا
عرض للطباعة
نحنُ في حالة يرثى لهاااا
فيني صيحه لولا الفشيله عند العرب كنت هزيت الارض صياااح!!
عجزت منكم ياهل الدوحة معادلي حيلة اراضيكم
يااااااااارب………… ..!!!
ألحان متمردة ..
و عزف لا يهدأ بل ضجيجه يسكن الزوايا .. !
ألحان .. و ما هي عن بالي بـ راحلة !
تطرب و كأنها مدمنة الغناء !
تعتنق القلوب !
و كل قلب يفسر معنى مشاعره بها !
و يسترجع أفاق الذكرى ..
ألحان .. !
تنوع ايقاعها بين الحين و الآخر !
.
.
.
أنثى الكتابةة
الموتر الاصفر الوحة الي نعدم منكثر ماجيكم
هلا فيج ايه نورتي
كلها. دنيا وفانيه ^.^
اول مره اشوفج مغيره معرفج
نورتي بعد غياب قلم له بصمة
اتعبتني والعباد رقود لصار ودك وهو وده
وانا ما لي بصمه
تسلمووون والله
❤️❤️
زين طلع مني فايده
عشان لما اموت تذكروني..
يزول زولك كما زلزال زلزلني زلزل كياني وزلزل جملت اضلاعي
وش ذا عموووو
وفي أبجدية الصمت أجد ذاتي
أمضي وفلسفتي الخاصة
لأردد دوما
ربما يكون الصمت أبلغ من أي كلام
هههههههههههههههاااي
يزول زولك كما زلزال زلزلني زلزل كياني وزلزل جملت اضلاعي
زول زولك كما زلزال زلزلني زلزل كياني وزلزل جملت اضلاعي
يزول زولك كما زلزال زلزلني زلزل كياني وزلزل جملت اضلاعي
بس قلتها عطني هدية هههه
عندما افقد ذاتي استدير لحواسي الخمس ولم احس بهة بمااني لم اجد ذاتي يوم لافتقده
اللهم. لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك
واه انت خطير كيف كتبتها بدم قلبك وبعدك حي
بعض الغِيـاب ؟ يجي على هيئـہ
عطر , دفتر قلاده ، صورتـك !
صوتك , رسالة واردة !
قصه ، قصيده ( أغنية ) ، بصوتك
عتاب ! هذي تفَاصيل العذاب
لاتزيد المواجع خلني قد نسيت
أنا ما أوعدك بنجوم ولا أرسم في سماك غيوم أنا ما عندي إلا قلب إذا حبك يدوم
شيفتہ تجلي عن النفس الہمومُ و السـعاده اتعود لي مع الابتسامَ .
وش فااايدة أحبك دام النهاية كلن ف دربه يسير
' آليوم مود آلشوق عالي شويہ كنّي عن علومک خذتني سنيني .
' ادري اني لاطريت ازوي ضلوعك زوي وتدري اني عند طرياك ما ارد النسم .
' ما تموت المحبه لو تموت القلوب من صدق في غرامه يذكرنه السنين .
' وان لمحتك وانت تضحك يا دمار العالمين علموا وجه المليح ضحكته تسعد وطن .
أحيان
...أحسّ انّي كبرت بـ هالعمر
وأنّي كذا ملّيتني*وأنّ السنين اللي تمر
ماخلّت بـ عمري عمر ،*وأشتاق لـ الأوّل وأحن
*وأحسّني مثل السفن*تبحر بعيد مسافرة
*وتغيب ضحكتها على كل المواني العابرة*
ومكابرة*ومكابرة*تخاف لا هبّ الحنين شراعها
*تشتاق لـ أحضان الوطن!