بحسب وجهة نظري القاصره والمحدوده وخذوا ردي مطب لانه مجرد رغي على غير سنع << وشمر فريزر عن ساعديه مع محاولة اختصار الكلام
لو رجعنا للماضي نلاقي ان لمصر وشعبها افضال كبيره على دول الخليج وخلوا نعتبر ان الي قاعد يصير هو عباره عن محاولة تعبير عن الشكر لمصر واهلها وما يوصل لمقام رد الجميل حتى يتم اعتباره مساعده لان اعتباره مساعده اشبه بالي يعتبر البر بالوالدين الي قدموا الغالي والنفيس مساعده والي يعتقد كذا فيطلق عليه بمفرده مختصره عقوق
الشي الثاني الافضل ان ما يتم الانغرار بالمرحله الي فاتت من تكديس الاحتياطيات انما التفكير في المستقبل بكل وضوح بعيد عن الكلام العاطفي فبكل بساطه مع انهيار اسعار النفط واقتراب اكتمال الترقيه والتوسع في المشاريع يفترض تبدى مرحلة البناء في الدول الي تقادمت بناها بالاضافه لتكوينها احتياطيات و تسديدها للديون وسواء كانت منح او استثمارات او قروض فزيد اخو عبيد اللهم الفارق ان مصر وباقي الدول زي اليمن او اي بلد يمر بضروف صعبه الان يفترض يكون وضعه على المدى الاقصر افضل من اوضاع الدول الي تتوافر فيها مشاريع بنى و تتوفر احتياطيات و متراجعه ديونها حتى لو كانت مصر والدول الي تعاني الان اوضاعها صعبه لكن على المدى الاقصر الاستثمار في بناها ودعم اقتصادياتها يكون اجدى فقبل ما تكون الفايده لمصر فالفايده تكون للدول الداعمه ولو ماهي مضمونه ما كان تسابقت عليها الدول لان بالمختصر كثير من مشاريعها السابقه انتهت صلاحيتها وتحتاج لبناء مشاريع جديده والسابق للاستثمار في اول الصفوف راح يكون المستفيد الاكبر سواء تم استيعابه الان او مرور السنوات راح يبين ان الانسان من عادته ما يقتنع حتى يشوف الواقع ماثل قدام عينيه
بالنسبه لصرف المبالغ للناس من دون توفر بنى انتاجيه واستمرارها على المدى الطويل مثل ان تصرف الان 500 مليون دولار واستمرار الصرف بشكل سنوي حتى ما تكون مجرد فقاعه فما منها فايده الا مجرد هرقله ورفع اسعار او فتح مشاريع جديده ثم انهيارها بعد انقطاع المبلغ بشكل سنوي مثل ان تعطي فلان من الناس 500 ريال في شهر ثم تنساه الى ابد الابدين وكان 500 ريال راح تحييه للابد فإذا مو متوفر بنى تستوعب المنتجات الي تناسب المبلغ ومافيه استمراريه ما تسبب فقاعه وظهور فرص عمل ثم اختفائها فهذي بزرنه مثلها مثل ان يتم تخصيص 12.5 مليار دولار لمصر السنه هذي ثم يقال السنه الجايه مع السلامه الا في حال تحسن مداخيل مصربالشكل الي يغطي 12.5 مليار دولار الي تحتاجها وشرحها المختصر كان موجود موظف يستلم راتب بشكل شهري وعنده علاوات سنويه على الراتب حتى يغطي احتياجاتها ويقاوم تضخم الاسعار او تنامي مصروفاته يحتاج الى استمرار الراتب والزيادات او توفر مداخيل تعوض الدخل الشهري
بالنسبه للي يشكي عدم توفر الدخل الكافي او يخاف يتأثر رزقه فيطمه قلبه دامه حي ماراح ينقطع رزقه فيكبر المخده ويرقد والافضل يريح قلبه الكتكت وما يشيل عليه هموم الدنيا لان الرزق ما راح ينقطع الا لما يتلحف الانسان كفنه وينام في قبره فيركن فيه هموم الحياه وكانها ساعة جرس يوقتها على يوم البعث هذاك الوقت الي يستاهل فيه ان يكون فيه شيل للهموم وما يعني التواكل في الحياه انما الانسان يعمل لكن يعمل كتسليه وترويح للنفس بشكل منضبط والمكتوب له بيوصله