صح اختي انا افضل طرح الاسئلة الظهر عشان الصبح نكون راقدين
عرض للطباعة
صح اختي انا افضل طرح الاسئلة الظهر عشان الصبح نكون راقدين
***صباااح وة رد اريج***
***ما شااء الله إجابات موفقة من قبل الجميع***
***نتااائج المسابقة ع النحوو التالي***
***أفتخر عمانية وقد حصلت على 6 نقاط***
***نقاء..وقد حصلت على 5 نقاط***
***حنايا روح عابر وقد حصلت على 4 نقاط***
***صمت وقد حصلت على3 نقاط***
***الصديق المجنون وقد حصل على نقطتان(2)***
***زهوور الربيع وقد حصلت على نقظة واحدة(1)***
الف الف مبروووك يااا ابطال:o
متمنين لكم داائما بالمزيد
((4)):o
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...6ZuIe6s-hLcyx8
http://i.ytimg.com/vi/E0R3J9IJOP4/hqdefault.jpg
﴿عَبَسَ وَتَوَلَّى {عبس/1} أَن جَاءهُ الْأَعْمَى {عبس/2} وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى {عبس/3} أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى {عبس/4} أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى {عبس/5} فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى {عبس/6} وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى {عبس/7} وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى {عبس/8} وَهُوَ يَخْشَى {عبس/9} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى {عبس/10}﴾ما سبب نزول الآيات (1-10) من سورة عبس؟؟؟؟
((5)):o
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...6ZuIe6s-hLcyx8
http://i.ytimg.com/vi/lhvsQjHInzY/hqdefault.jpg
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ * إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ * عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا﴾ما سبب نزول الآيات رقم (1 – 2 – 3 – 4 - 5) من سورة التحريم؟؟؟
السؤال (4)
الاجابة
فالرسول صلى الله عليه وسلم بشر يجوز في حقه كل الصفات البشرية التي لا تقتضي نقصاً، وقد عبس في وجه الأعمى عبد الله بن أم مكتوم حين جاءه يسترشده، وكان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من عظماء المشركين، فجعل يُعرِض عن الأعمى ويُقبل على المشرك طمعاً في إيمانه، وفي هذا نزل عتابه -صلى الله عليه وسلم- في سورة عبس.
روى الترمذي في جامعه ومالك في موطئه وغيرهما من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: أنزل [عبس وتولى] في ابن أم مكتوم الأعمى، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يقول: يا رسول الله أرشدني، وعند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من عظماء المشركين، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض عنه ويقبل على الآخر، ويقول أترى بما أقول بأساً، فيقول: لا، ففي هذا أنزل.
والله أعلم.
ملاااااااااااااااحظة مهمة
سنحدد اليوم تغير الوقت المناسب سوى كانت ساعة
8 صبااحاً
9 صباحااً
12 مساءً
2:45مساءً
وبتالي سنخبركم بإذن الله اليوم الساعة 8 مساء:o
بتوفيق للجميع
ودمتم في حفظ الله ورعايته
السؤال الخامس صعب :rolleyes:
نزلت الآيه في *ابن أم مكتوم وذلك أنه أتى سيدنا*محمد**وهو يناجي*عتبة بن ربيعة*وأبا جهل بن هشام*وعباس بن عبد المطلب*وأبياً*وأمية*ابني خلف ويدعوهم إلى الله ويرجو إسلامهم فقام ابن أم مكتوم وقال: يا رسول الله علمني مما علمك الله وجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أن رسول الله**مشتغل مقبل على غيره فقد روى*الترمذي*في جامعه ومالك*في موطئه وغيرهما من حديث*عائشة*رضي الله عنها قالت: "أنزل**عَبَسَ وَتَوَلَّى***في*ابن أم مكتوم*الأعمى، أتى رسول الله**فجعل يقول: يا رسول الله أرشدني، وعند رسول الله**رجل من عظماء المشركين، فجعل رسول الله*يعرض عنه ويقبل على الآخر، ويقول أترى بما أقول بأساً، فيقول: لا" وكان النبي*إذا رأى ابن ام مكتوم يقول له: مرحباً بمن عاتبني فيه ربي.[2]
صباح الخير
واجد تقدم موعد المسابقه ما عندنا خبر بالتقديم ههههه
إجابة السؤال الرابع
سبب نزول
قوله تعالى : (*عبس وتولى*أن جاءه الأعمى*).*
وهو*ابن أم مكتوم ،*وذلك أنه*أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يناجيعتبة بن ربيعة*،*وأبا جهل بن هشام*،*وعباس بن عبد المطلب*،*وأبيا*،*وأمية ابني خلف*، ويدعوهم إلى الله تعالى ويرجو إسلامهم ، فقام*ابن أم مكتوم*وقال : يا رسول الله ، علمني ، مما علمك الله ; وجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أنه مشتغل مقبل على*غيره ، حتى ظهرت الكراهية في وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لقطعه كلامه ، وقال في نفسه : " يقول هؤلاء الصناديد إنما أتباعه العميان والسفلة والعبيد " ، فعبس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأعرض*عنه وأقبل على القوم الذين يكلمهم ، فأنزل الله تعالى هذه الآيات ، فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك - يكرمه ، وإذا رآه يقول : " مرحبا بمن عاتبني فيه ربي
إجابة السؤال الخامس
سبب نزول سورة التحريم الايات من 1 الى 5
فقد اختلف المفسرون في سبب نزول أوائل سورة التحريم، والوارد في الصحيحين عن*عائشة*رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم ::*كان يمكث عند*زينب بنت جحش*ويشرب عندها عسلاً، فتواصيت أنا*وحفصة*أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل إني أجد منك ريح مغافير.. أكلت مغافير، فدخل على إحداهما فقالت له ذلك، فقال: لا، بل شربت عسلاً عند*زينب بنت جحش*يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ**إن تتوبا إلى اللهلعائشة وحفصة*، وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً لقوله: بل شربت عسلاً.*
والمغافير: جمع مغفور، وهو صمغ يخرج من بعض الأشجار له حلاوة.*
وقيل إن سبب نزول هذه الآيات أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيت*حفصةمع*مارية*، وكانت*حفصة*قد ذهبت تزور أباها، فلما رجعت أبصرت*مارية*في بيتها مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم تدخل حتى خرجت*مارية*ثم دخلت، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم في وجه*حفصة*الغيرة والكآبة قال لها: لا تخبري*عائشة*ولك عليَّ أن لا أمر بها أبداً. فأنزل الله هذه السورة، ذكره*الشوكاني*في فتح القدير.
والصحيح الأول.
سبب نزول الآيات رقم (1 – 2 – 3 – 4 - 5) من سورة التحريم
*
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ * إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ * عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا﴾
*
النزول:
اختلف أقوال المفسرين في سبب نزول الآيات فقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا صلى الغداة يدخل على أزواجه امرأة امرأة وكان قد أهديت لحفصة بنت عمر بن الخطاب عكة من عسل فكانت إذا دخل عليها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حبسته وسقته منها وإن عائشة أنكرت احتباسه عندها فقالت لجويرية حبشية عندها إذا دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على حفصة فادخلي عليها فانظري ماذا تصنع فأخبرتها الخبر وشأن العسل فغارت عائشة وأرسلت إلى صواحبها فأخبرتهن وقالت إذا دخل عليكن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يكره ويشق عليه أن يوجد منه ريح غير طيبة لأنه يأتيه الملك قال فدخل رسول الله على سودة قالت فما أردت أن أقول ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم إني فرقت من عائشة فقلت يا رسول الله ما هذه الريح التي أجدها منك أكلت المغافير فقال لا ولكن حفصة سقتني عسلا ثم دخل على امرأة امرأة وهن يقلن له ذلك فدخل على عائشة فأخذت بأنفها فقال لها ما شأنك قالت أجد ريح المعافير أكلتها يا رسول الله قال لا بل سقتني حفصة عسلا فقالت جرست إذا نحلها العرفط فقال والله لا أطعمه أبدا فحرمه على نفسه وقيل إن التي كانت تسقي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العسل أم سلمة عن عطاء بن أبي مسلم وقيل بل كانت زينب بنت جحش قال عائشة أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواطات أنا وحفصة أيتنا دخل عليها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلتقل إني أجد منك ريح المغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك فقال لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود إليه فنزلت الآيات وقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
*
قسم الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما ما رأيت لي حرمة وحقا فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي اسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة فلما خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت ﴿يا أيها النبي لم تحرم﴾ فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير عن قتادة والشعبي ومسروق وقيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خلا في يوم لعائشة مع جاريته أم إبراهيم مارية القبطية فوقفت حفصة على ذلك فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تعلمي عائشة ذلك وحرم مارية على نفسه فأعلمت حفصة عائشة الخبر واستكتمتها إياه فأطلع الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) على ذلك وهو قوله*﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾*يعني حفصة عن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه يملك من بعده أبو بكر ثم عمر فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر.
بالنسبة لأوقات المناسبة
هذه الأوقات مناسب
12 مساءً
2:45مساءً
لكن
2:45مساءً لا يتأخر كثير لأن بعد صلاة العصر الدخول للمطبخ ههههه
تحياتي لكم
فقد اختلف المفسرون في سبب نزول أوائل سورة التحريم، والوارد في الصحيحين عن*عائشة*رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم ::*كان يمكث عند*زينب بنت جحش*ويشرب عندها عسلاً، فتواصيت أنا*وحفصة*أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل إني أجد منك ريح مغافير.. أكلت مغافير، فدخل على إحداهما فقالت له ذلك، فقال: لا، بل شربت عسلاً عند*زينب بنت جحش*يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ**إن تتوبا إلى اللهلعائشة وحفصة*، وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً لقوله: بل شربت عسلاً.*والمغافير: جمع مغفور، وهو صمغ يخرج من بعض الأشجار له حلاوة.*وقيل إن سبب نزول هذه الآيات أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيت*حفصةمع*مارية*، وكانت*حفصة*قد ذهبت تزور أباها، فلما رجعت أبصرت*مارية*في بيتها مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم تدخل حتى خرجت*مارية*ثم دخلت، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم في وجه*حفصة*الغيرة والكآبة قال لها: لا تخبري*عائشة*ولك عليَّ أن لا أمر بها أبداً. فأنزل الله هذه السورة، ذكره*الشوكاني*في فتح القدير.*والصحيح الأول.
ما انتبهت لسؤال الرابع
السؤال الرابع:
سبب النّزول:
تبيّن الآيات المباركة عتاب اللّه تعالى بشكل إجمالي، عتابه لشخص قدّم المال والمكانة الإجتماعية على طلب الحق... أمّا مَن هو المعاتب؟ فقد اختلف فيه المفسّرون، لكنّ المشهور بين عامّة المفسّرين وخاصتهم، ما يلي:
إنّها نزلت في عبداللّه بن اُم مكتوم، إنّه أتى رسول اللّه (ص) وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشام والعباس بن عبد المطلب واُبي واُميّة بن خلف يدعوهم إلى اللّه ويرجو إسلامهم (فإنّ في إسلامهم إسلام جمع من أتباعم، وكذلك توقف عدائهم ومحاربتهم للإسلام والمسلمين)، فقال: يا رسول الّه، أقرئني وعلمني ممّا علمك اللّه، فجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أنّه مشتغل مقبل على غيره، حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول اللّه لقطعه كلامه، وقال في نفسه: يقول هؤلاء الصناديد، إنّما أتباعه العميان والعبيد، فأعرض عنه وأقبل على القوم الذين يكلمهم، فنزلت الآية.
السؤال الخامس
النزول:
اختلف أقوال المفسرين في سبب نزول الآيات فقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا صلى الغداة يدخل على أزواجه امرأة امرأة وكان قد أهديت لحفصة بنت عمر بن الخطاب عكة من عسل فكانت إذا دخل عليها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حبسته وسقته منها وإن عائشة أنكرت احتباسه عندها فقالت لجويرية حبشية عندها إذا دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على حفصة فادخلي عليها فانظري ماذا تصنع فأخبرتها الخبر وشأن العسل فغارت عائشة وأرسلت إلى صواحبها فأخبرتهن وقالت إذا دخل عليكن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يكره ويشق عليه أن يوجد منه ريح غير طيبة لأنه يأتيه الملك قال فدخل رسول الله على سودة قالت فما أردت أن أقول ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم إني فرقت من عائشة فقلت يا رسول الله ما هذه الريح التي أجدها منك أكلت المغافير فقال لا ولكن حفصة سقتني عسلا ثم دخل على امرأة امرأة وهن يقلن له ذلك فدخل على عائشة فأخذت بأنفها فقال لها ما شأنك قالت أجد ريح المعافير أكلتها يا رسول الله قال لا بل سقتني حفصة عسلا فقالت جرست إذا نحلها العرفط فقال والله لا أطعمه أبدا فحرمه على نفسه وقيل إن التي كانت تسقي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العسل أم سلمة عن عطاء بن أبي مسلم وقيل بل كانت زينب بنت جحش قال عائشة أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواطات أنا وحفصة أيتنا دخل عليها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلتقل إني أجد منك ريح المغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك فقال لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود إليه فنزلت الآيات وقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
قسم الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما ما رأيت لي حرمة وحقا فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي اسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة فلما خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت ﴿يا أيها النبي لم تحرم﴾ فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير عن قتادة والشعبي ومسروق وقيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خلا في يوم لعائشة مع جاريته أم إبراهيم مارية القبطية فوقفت حفصة على ذلك فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تعلمي عائشة ذلك وحرم مارية على نفسه فأعلمت حفصة عائشة الخبر واستكتمتها إياه فأطلع الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) على ذلك وهو قوله ﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾ يعني حفصة عن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه يملك من بعده أبو بكر ثم عمر فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر
اجابه السوال 5
:
اختلف أقوال المفسرين في سبب نزول الآيات فقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا صلى الغداة يدخل على أزواجه امرأة امرأة وكان قد أهديت لحفصة بنت عمر بن الخطاب عكة من عسل فكانت إذا دخل عليها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حبسته وسقته منها وإن عائشة أنكرت احتباسه عندها فقالت لجويرية حبشية عندها إذا دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على حفصة فادخلي عليها فانظري ماذا تصنع فأخبرتها الخبر وشأن العسل فغارت عائشة وأرسلت إلى صواحبها فأخبرتهن وقالت إذا دخل عليكن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يكره ويشق عليه أن يوجد منه ريح غير طيبة لأنه يأتيه الملك قال فدخل رسول الله على سودة قالت فما أردت أن أقول ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم إني فرقت من عائشة فقلت يا رسول الله ما هذه الريح التي أجدها منك أكلت المغافير فقال لا ولكن حفصة سقتني عسلا ثم دخل على امرأة امرأة وهن يقلن له ذلك فدخل على عائشة فأخذت بأنفها فقال لها ما شأنك قالت أجد ريح المعافير أكلتها يا رسول الله قال لا بل سقتني حفصة عسلا فقالت جرست إذا نحلها العرفط فقال والله لا أطعمه أبدا فحرمه على نفسه وقيل إن التي كانت تسقي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العسل أم سلمة عن عطاء بن أبي مسلم وقيل بل كانت زينب بنت جحش قال عائشة أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواطات أنا وحفصة أيتنا دخل عليها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلتقل إني أجد منك ريح المغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك فقال لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود إليه فنزلت الآيات وقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
*
قسم الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما ما رأيت لي حرمة وحقا فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي اسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة فلما خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت ﴿يا أيها النبي لم تحرم﴾ فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير عن قتادة والشعبي ومسروق وقيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خلا في يوم لعائشة مع جاريته أم إبراهيم مارية القبطية فوقفت حفصة على ذلك فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تعلمي عائشة ذلك وحرم مارية على نفسه فأعلمت حفصة عائشة الخبر واستكتمتها إياه فأطلع الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) على ذلك وهو قوله*﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾*يعني حفصة عن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه يملك من بعده أبو بكر ثم عمر فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر.
اجابه السوال 4
(*عَبَسَ وَتَوَلَّى***أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى*)**وهو*ابن أم مكتوم وذلك أنه أتى سيدنا*محمد**وهو يناجي*عتبة بن ربيعة*وأبا جهل بن هشام*وعباس بن عبد المطلب*وأبياً*وأمية*ابني خلف ويدعوهم إلى الله ويرجو إسلامهم فقام ابن أم مكتوم وقال: يا رسول الله علمني مما علمك الله وجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أن رسول الله*مشتغل مقبل على غيره فقد روى*الترمذي*في جامعه*ومالك*في موطئه وغيرهما من حديث*عائشة*رضي الله عنها قالت: "أنزل**عَبَسَ وَتَوَلَّى***في*ابن أم مكتوم*الأعمى، أتى رسول الله*فجعل يقول: يا رسول الله أرشدني، وعند رسول الله**رجل من عظماء المشركين، فجعل رسول الله**يعرض عنه ويقبل على الآخر، ويقول أترى بما أقول بأساً، فيقول: لا" وكان النبي*إذا رأى ابن ام مكتوم يقول له: مرحباً بمن عاتبني فيه ربي.
:o
الوقت الجديد للمسابقة
من ساعة 2:30 مساءً
الى ساعة10 صباحاً
موفقين انشااء الله:o
الوقت الجديد للمسابقة
من ساعة 2:30 مساءً
تمام الوقت مناسب
تحياتي لك
سؤال 4
سبب النّزول:
تبيّن الآيات المباركة عتاب اللّه تعالى بشكل إجمالي، عتابه لشخص قدّم المال والمكانة الإجتماعية على طلب الحق... أمّا مَن هو المعاتب؟ فقد اختلف فيه المفسّرون، لكنّ المشهور بين عامّة المفسّرين وخاصتهم، ما يلي:
إنّها نزلت في عبداللّه بن اُم مكتوم، إنّه أتى رسول اللّه (ص) وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشام والعباس بن عبد المطلب واُبي واُميّة بن خلف يدعوهم إلى اللّه ويرجو إسلامهم (فإنّ في إسلامهم إسلام جمع من أتباعم، وكذلك توقف عدائهم ومحاربتهم للإسلام والمسلمين)، فقال: يا رسول الّه، أقرئني وعلمني ممّا علمك اللّه، فجعل يناديه ويكرر النداء ولا يدري أنّه مشتغل مقبل على غيره، حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول اللّه لقطعه كلامه، وقال في نفسه: يقول هؤلاء الصناديد، إنّما أتباعه العميان والعبيد، فأعرض عنه وأقبل على القوم الذين يكلمهم، فنزلت الآية.
وكان رسول اللّه (ص) بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه قال: "مرحباً بمن عاتبني فيه ربّي"، ويقول له: "هل لك من حاجة".
واستخلفه على المدينة مرّتين في غزوتين (1).
والرأي الثّاني في شأن نزولها: ما روي عن الإمام الصادق (ع): "إنّها نزلت في رجل من بني اُميّة، كان عند النّبي، فجاء ابن اُم مكتوم، فلما رآه تقذر منه وجمع نفسه عبس وأعرض بوجهه عنه، فحكى اللّه سبحانه ذلك، وأنكره عليه" (2).
وقد أيّد المحقق الإسلامي الكبير الشريف المرتضى الرأي الثّاني.
والآية لم تدل صراحة على أنّ المخاطب هو شخص النّبي الكريم (ص)، ولكنّ الآيات (8 - 10) في السورة يمكن أن تكون قرينة، حيث تقول: (وأمّا من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى)، والنّبي (ص) خير مَنْ ينطبق عليه هذا الخطاب الربّاني.
ويحتجّ الشريف المرتضى على الرأي الأوّل، بأنّ ما في آية (عبس وتولّى) لا يدل على أنّ المخاطب هو النّبي (ص)، حيث أنّ العبوس ليس من صفاته مع أعدائه، فكيف به مع المؤمنين المسترشدين! ووصف التصدّي للأغنياء والتلهي عن الفقراء ممّا يزيد البون سعة، وهو ليس من أخلاقه (ص) الكريمة، بدلالة قول اللّه تعالى في الآية (رقم 4) من سورة (ن)، والتي نزلت قبل سورة عبس، حيث وصفه الباري: (وإنّك لعلى خلق عظيم).
وعلى فرض صحة الرأي الأوّل في شأن النزول، فإنّ فعل النّبي (ص) والحال هذه لا يخرج من كونه (تركاً للأولى)، وهذا ما لا ينافي العصمة، وللأسباب التالية:
أوّلاً: على فرض صحة ما نسب إلى النّبي في إعراضه عن الأعمى وإقباله على شخصيات قريش، فإنّه (ص) بفعله ذلك لم يقصد سوى الإسراع في نشر الإسلام عن هذا الطريق، وتحطيم صف أعدائه.
ثانياً: إنّ العبوس أو الإنبساط مع الأعمى سواء، لأنّه لا يدرك ذلك، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ "عبد اللّه بن اُم مكتوم" لم يراع آداب المجلس حينها، حيث أنّه قاطع النّبي (ص) مراراً في مجلسه وهو يسمعه يتكلم مع الآخرين، ولكن بما أنّ اللّه تعالى يهتم بشكل كبير بأمر المؤمنين المستضعفين وضرورة اللطف معهم واحترامهم فإنّه لم يقبل من رسوله هذا المقدار القليل من الجفاء وعاتبه من خلال تنبيهه على ضرورة الإعتناء بالمستضعفين ومعاملتهم بكل لطف ومحبّة.
ويمثل هذا السياق دليلاً على عظمة شأن النّبي (ص)، فالقرآن المعجز قد حدد لنبيّ الإسلام الصادق الأمين أرفع مستويات المسؤولية، حتى عاتبه على أقل ترك للأولى (عدم اعتنائه اليسير برجل أعمى)، وهو ما يدلل على أنّ القرآن الكريم كتاب إلهي وأنّ النّبي (ص) صادق فيه، حيث لو كان الكتاب من عنده (فرضاً) فلا داعي لإستعتاب نفسه...
ومن مكارم خلقه (ص) - كما ورد في الرواية المذكورة - إنّه كان يحترم عبد اللّه بن اُم مكتوم، وكلما رآه تذكر العتاب الرّباني له.
وقد ساقت لنا الآيات حقيقة أساسية في الحياة للعبرة والتربية والإستهداء بها في صياغة مفاهيمنا وممارستنا، فالرجل الأعمى الفقير المؤمن أفضل من الغني المتنفذ المشرك، وأنّ الإسلام يحمي المستضعفين ولا يعبأ بالمستكبرين.
ونأتي لنقول ثانيةً: إنّ المشهور بين المفسّرين في شأن النّزول، هو نزولها في شخص النّبي (ص)، ولكن ليس في الآية ما يدل بصراحة على هذا المعنى.
سؤال5
سبب النّزول:
اختلف أقوال المفسرين في سبب نزول الآيات فقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا صلى الغداة يدخل على أزواجه امرأة امرأة وكان قد أهديت لحفصة بنت عمر بن الخطاب عكة من عسل فكانت إذا دخل عليها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حبسته وسقته منها وإن عائشة أنكرت احتباسه عندها فقالت لجويرية حبشية عندها إذا دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على حفصة فادخلي عليها فانظري ماذا تصنع فأخبرتها الخبر وشأن العسل فغارت عائشة وأرسلت إلى صواحبها فأخبرتهن وقالت إذا دخل عليكن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يكره ويشق عليه أن يوجد منه ريح غير طيبة لأنه يأتيه الملك قال فدخل رسول الله على سودة قالت فما أردت أن أقول ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم إني فرقت من عائشة فقلت يا رسول الله ما هذه الريح التي أجدها منك أكلت المغافير فقال لا ولكن حفصة سقتني عسلا ثم دخل على امرأة امرأة وهن يقلن له ذلك فدخل على عائشة فأخذت بأنفها فقال لها ما شأنك قالت أجد ريح المعافير أكلتها يا رسول الله قال لا بل سقتني حفصة عسلا فقالت جرست إذا نحلها العرفط فقال والله لا أطعمه أبدا فحرمه على نفسه وقيل إن التي كانت تسقي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العسل أم سلمة عن عطاء بن أبي مسلم وقيل بل كانت زينب بنت جحش قال عائشة أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمكث عند زينب بنت جحش ويشرب عندها عسلا فتواطات أنا وحفصة أيتنا دخل عليها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلتقل إني أجد منك ريح المغافير أكلت مغافير فدخل على إحداهما فقالت له ذلك فقال لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود إليه فنزلت الآيات وقيل إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). قسم الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست عند الباب فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما ما رأيت لي حرمة وحقا فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي اسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة فلما خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت ﴿يا أيها النبي لم تحرم﴾ فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير عن قتادة والشعبي ومسروق وقيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خلا في يوم لعائشة مع جاريته أم إبراهيم مارية القبطية فوقفت حفصة على ذلك فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تعلمي عائشة ذلك وحرم مارية على نفسه فأعلمت حفصة عائشة الخبر واستكتمتها إياه فأطلع الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) على ذلك وهو قوله ﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾ يعني حفصة عن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه يملك من بعده أبو بكر ثم عمر فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر.
صباح الخير
زهور الربيع كأنك جايه متأخره هههههه
هذه أسألت أمس
اقول قايده اذا مارح يضبط موعد المسابقه عند البعض خلاص نرجع لموعد المسابقه الأول
بالنسبة لي أنا جالسه في البيت ممكن أدخل في أي وقت
تحياتي لك
يسعد صباحك اخت افتخر
المسابقه باقي لها اليوم وبكره والوقت كلش ماينفع
وقت نهايه دوامات...رجعوها وقتها افضل
ترا كلها يومين
طبعا من بعد موافقه الجميع:(
اختي حنايا روح.. ترا كل واحد يشوف التوقيت اللي يناسبه ،مثال انا ما يناسبني الصبح. والظهر عادي عندي
وصلت
تووني واصلة من الكلية
لحظات شووي بدرج لكم سؤال
((6)):o
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...6ZuIe6s-hLcyx8
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾ما سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران؟؟؟؟؟
http://www.al-eman.com/aleman/others...mage/10560.jpg
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾ قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر: (1) حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر (2) أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل (3) بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب.سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر: (1)
حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر (2)
أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل (3) بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب.
***مسااء ورد اريج***
ياا هلاا اخواني واخواتي
بنسبة للوقت..خلاص التوقيت سيكون2:30 مساءً الى اليوم الثاني ساعة10 صباحا:o
بكرة بتكون الحلقة الاخيره...ههههه ولكن ستكون معنا مسابقات اخرى ايضااا
سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران
*
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾
*
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه ا
ع فكرة من ناحية زهوور الربيع
زهوور ادرجتهاا خلال وقت المسابقة..لان لما ادرجت إجابتهاا ادرجتهاا قبل انتهاء المسابقة
بصحح مسابقة اليوم الرابع واليوم الخامس
في وقت اخر..لاني تووني وااصلة
وجااية ركض ههههههه
عااد عذرووني:o