قلم مبدع ومتميز روايه جميله واسلوب جميل وسلس وشيق
واصلي غاليتي فنحن بانظار الباقي من الروايه
عرض للطباعة
قلم مبدع ومتميز روايه جميله واسلوب جميل وسلس وشيق
واصلي غاليتي فنحن بانظار الباقي من الروايه
السلام عليكم
رواية جميلة جدا ورائعة واتمنى لك التوفيق دوماً
استمري بارك الله فيك
هلا فيك احساس ..
قصه احس بدأ عنصر التشويق فيها وربما تكون هناك مشاهد مرعبه في بقية الاحداث
بإنتظار التكمله ومايسفر عنه البارت الثالث..
الف شكر لجهدك وابداعك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
الجزء الاول
الفصل الثالث
وهو مستلم للنوم ......نائم بعمق.....
احس كأن شي ما يمشي في جسده ويد تمسك يديه واصوات غريبه وفتح عينيه وتفاجأ مما رأى....
رأي والدته ماسكه يده بيد وتقرأ قرآن وباليد الثانيه (تخمه بالمخمه او تجمعه بالمجمعه)
لان في معتقد غريب عند بعض النساء كبيرات السن ان اذا كان الشخص ملبوس فأن اذا سوين كذا يطلع....
تفاجأ احمد .....وقال " لا اله الا الله.... محمد رسول الله..."
ما هذا...?
اريد انام...
قالت ام احمد..." هذا عشان يطلع بو لابسنك..."
قالها " انتي طلعيه وانا بكمل نومي..."
امه تركته وقالت ...." ادور شي جديد عشان اعرف ايش فيك"
واكمل ايامه احمد وهو يحاول ان يجاهد نفسه لكي لا يفكر بالتي يحلمها والتي اسماها الملاك
لان الحلم كان يتكرر يوميا ونفس الحلم....
مما جعله احيانا يصدق انه من الممكن ان يكون ملبوسا من الجن...
استسلم لحاله والايام التي تمر عليه
وهو ينتظر وعلى امل ان يأتي يوم ويعرف من هي....
بعد ذلك احس بأنه ساذج....
كيف يتعلق بحلم.... ايعقل ان يصدق هذا الامر عاقل....
كم وكم نحلم من الاشخاص...ولكن ننساهم بمجرد قيامنا من النوم....
احس بسذاجته وغباءه وقرر ان ينسى هذا الامر كليا وينسى الملاك ولو كانت تأتيه كل يوم...
واول قرار نحو اصراره لأن يعود على ما سبق ....
ان يتزوج....
اتجه لوالدته واخبرها بأنه يريد منها ان تبحث له عن فتاة مناسبه....
وفرحت والدته فرحا عميقا لإعتقادها بأنه قد شفي من اللبس
......هناك خطر عميق عندما يدخل الجهل ف بيوتنا....فكيف لواحد عابد قائم ومتمسك بعبادات ربه وملتزم بالقرآن وقرآته....وهو في بيت لا ينقطع عنه القرآن ان يلبس....
بادرت والدته من فرحتها بإتصالها لأخوانه وأخواته لتعم الفرحه ارجاء منزلهم بأكمله.....
وهم لا يدرون بأن ملاكه لا تزال لا تفارق مخيلته.....
استمرت ايامه هكذا
وهو يحاول ان يتحسن ويكون اقوى واقوى....
وتأتيه ترشيحات الفتيات التي اختارتهن والدته ولكنه يأتي بأعذار واهيه ...
وفي يوم عندما تأخر عن عمله الى الساعه الحادية عشر مساء...
وهو راجع من عمله وقد بقي القليل علي الوصول الى منزله....
لمح فتاة تستوقفه على الشارع ...
وتشبه تمام الملاك.....( الفتاه التي يحلمها دائما)
لم.يستطع تمالك نفسه ووقف....
كانت هي .... ولكن بياض العينان قد تحول لإحمرار....وهي تنظر اليه بإنكسار....
وبادرها قائلا...." انتي من?!"
وهي تنظر اليه .....بتمعن...
اتمنى ان يعجبكم هذا الفصل
اتقبل ارائكم وانتقاداتكم
بارك الله فيكم
فصل اخر جميل
اتوقع هنا ينتهي الجزء الاول وتبداء الاحداث الواقعيه لهذه الرواية
ومغز عنوان الروايه بداء ايضا يتكشف
متابعين للقام كل الشكر لجهدك وعطائك
بارت مشوق
واتوقع احداث مثيره بالاجزاء الباقيه من القصه
لا تطولين علينا فنحن متشوقون للبقيه
احسآسس ،،
بأَي أَلقٍ تُكتُبين ؟
وبِأَي شَيء تُلهَمِين ؟
جزءُ آخرْ مُشوق يَفْتحْ لِروآيَةة آفاقٌ أُخرَى
متآبعين لكك
.
.
دمتِ بود
رواية أككثر من ررائعة ككل ما ددخل ففصل ججديد يزيد االتشويق
ففياانتظار االتكملة
هلا فيك احساس ..
حرام والله تلعبي بأعصابنا بهالشكل ههههههه حسيت بقشعريره بجسمي بعدما رأى البنت اللي كان يحلم فيها ووقف لها مدري ليش جاني هالاحساس ..! هههههه .
بإنتظار التكمله بكل شوق واحييك على هذا الابداع
الف شكر لجهدك وابداع قلمك وفكرك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
روآيهه جميلهه جدآآ وآندمجت معهآأا
بآلتوفيق لكك عزيزتي .. وبآنتظآار آلتكملهه بكل تأكيد #
**رآقت لي هآلعبآاآره// "وانك الغرق واني اكره النجاه"
احساس روح
متابعين معك
واصلي واروي لنا ما بقي من راائعتك
قلم من الطراز الماسي
سلمت الانامل
اسعد الله مساج
وينج لا تطولين علينا ترانا متشوقين للبارت
ماشاء الله رواية جميله ،،، طلعتي تعرفي تكتبي روايات ،،،
متشوقين الى الحلقة الاخيرة هههه
فائدة لغوية :
متواجد : يتراقص
الجزء الثاني ...
الفصل الأول
وبادرها قائلا...." انتي من?!"
وهي تنظر اليه .....بتمعن...
وصارت تبكي وتقول له...."ادور ولدي ...ما اعرف وين راح...?
اتشلني ادوره?!"
هنا طبعا هو انصدم جدا ....متزوجه وعندها ولد....او هذي جنيه اصلا..... كيف تطلعلي من حلمي.....او انا لا زلت احلم...
ولو كانت حلم ...او كانت جنية ....
انا اريده هالحلم ....
قالها ..." اركبي السيارة ....وندور ولدك..."
الساعه 11 ليلا ...امرأه وحيده...تبحث عن ولدها....
قالها ...عندك صورته..?!
قالتله لا....قالها ...عندك تلفون نتصل بأي احد...قالت لا...
قالها وين زوجك..." قالت ما اعرف وين راح..."
هنا ...قال هذي 99% جنية..."
المهم نسى كل شي حوله....
صار يبحث لها عن ولدها .... ويجوب الطرقات هو وهي.....
كان سعيد بدرجة لم يكن يتصورها...لم يكن يهمه من هذه...كان همه الأول والاخير انها بجانبه.....وكانت تبكي ويبحث عن طفلها .... قرر قرار ان يمسك يدها ....لانها كانت تبكي....او لغرض في نفسه...." يريد ان يرافقه ذكرى ملمس يدها ...ولو كانت من الجن...."
كان سعيد جدا...." لربما يخفيكم ان لم تكونوا عاشقين....الاحساس الذي يصاحب العاشق عندما يكون بجانب من يحب.... احساس السعاده...العاشق لا يرى من حوله ابدا ولا يحس بوجود من حوله الا معشوقه ...
عالم فاضي من البشر والتفاصيل ...فقط هو وهي...ولو كان حولهم الكثيرين
...يحس العاشقين وكأن القلب لا يستطع تحمل السعاده التي بداخله وسينفجر قلبهما ....احساس لا يوصف...سعادة غامرة ....حب عارم...
هي لم تكن تدرك ما يجول في خاطر احمد فقد كان شاغلها البحث عن طفلها...كان يسألها عنه كم عمره ...كيف هي هيأته ....ما لون ملابسه ولكن لم يكن يجد اي جواب فقط البكاء....
وهكذا وهم يبحثون ويبحثون....الى ان اقبل الفجر وسمعوا الله اكبر.....
هنا جاءت لأحمد فكره ...ان يذهب بها لمسجد لتصلي ان دخلت لتصلي فهي ادميه....وان امتنعت فهي ليست من الانس وانما هم من الجان ويريدون اذيته....ولكن ف قلبه كان يقول " على من يا جن على هامان يا فرعون"....
اوقفها عند باب المسجد ....وقال لها انزلي لتصلي وعندما تفرغي من الصلاة سنواصل البحث عن ابنك...رحبت هي بالفكره ولم تمانع بتاتا....واثار هذا الامر استغرابه...وفرحته...في ذات الوقت....رافقها الى المسجد وجلس بعض من الوقت يراقبها من بعيد وهي تدخل ...عندما رآها دخلت ذهب هو لمسجد الرجال ليصلي.....انتهى احمد من الصلاة ووجدها خارجه ...تنظر وبإستغراب ...وكأنها لا تدرك اين هي....قال لها تعالي....قالت من انت?!...قالها: انا الي جايبنك هنا...وذهبت معه...واول ما ركبت السياره...صارت تبكي...قالها ليش تبكي....قالت " اريد ارجع البيت"
قالها " ما تريدي ندور اكثر ع ولدك?!"... قالت له'.."اي ولد اصلا انا ما عندي اولاد".....
اتمنى ان يعجبكم هذا الفصل
شكرا لكم
هلا فيك احساس ..
بصراحه شي غريب لكونها في البدايه قالت له معها ولد وتبحث عنه وبعد ذلك قالت انه ماعندها اولاد اصلا ..!
ننتظر التكمله بفارغ الصبر
الف شكر لجهدك وابداع قلمك وفكرك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
آلحين شوو آلسآلفهه !؟
آول تصيح تدوّر ولدهآأأ وبعد مآطلعت من آلمسجد تقول مآعندهآا عيآاال !!!!
شوقتينآآ للجزء آلقآادم
لآ تطولي لو سمحتي :(
تكمله أكثر من رائعة
كل التوفيق لك في اكمال السرد الشيق ..
شي يثير الاستغراب قبل وبعد دخولها المسجد يفتح لنا كثير من الاسئله وهذه احد صفات الروايات الجميلة والمشوقة
ننتظر التكملة كل الشكر لك للجهد المبذول في سرد هذه الرواية لتظهر لنا بهذه الطله
مجدداً ألتقي بحروفِك يآ إحسآس ..
وكلي ترنمٌ وابتهاجٌ ..
تنسجينَ بمهارةٍ ..وفنٍ جذاب ..
فقلمكِ المميزٌ جعلنآ نتشوق لمعرفةة "من تكون تلكك آلفتاة ومآ خَطبُهآ "
متآبعيين لكك
بوركتِ ،،
اتوقع انها نفس بنت جيرانه بس ممكن اصيبت بمرض عقلي او شي من هذا القبيل
يعطيك العافيه احساس
بأنتظار الجزء القادم
دمتي بخير
الـسلام عليكم
روايـة مـشوقة
أسلوب السـرد سَلِس وممتـع
تـوقعاتي:
ربما البنت لديها انفصُام في الشـخصيه
وأحمد لـه دور في علاجـها..
مـتابعة لـنثر ما يـحويه فـكرك
وفـقك الله