كذاك انتفخت اموره انااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
مو عاد ايخرجني من الباب ههههه
ان شاء الله ما يهمك احاول اخليه اطول
عرض للطباعة
كذاك انتفخت اموره انااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
مو عاد ايخرجني من الباب ههههه
ان شاء الله ما يهمك احاول اخليه اطول
متابع للرواية
ملامح الرواية بدأت بالتشكل
^_^
شكرا لك الممهيب
اسعدني متابعتك ومرورك
هلا فيك احساس ..
سبحان الله توقعت ان الاتصال منها كان ..
روايه بدأت تاخذ عنصر التشويق اضافة الى انني اتوقع حدوث بعض الصعاب
الف شكر لإبداعك وجهدك وتفاعلك الجميل
طابت لياليك ..
( تثبت الروايه مع التقييم )
شكرا استاذياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رايق البال
فرحني التعليق والتقييم والتثبيت كثير الف شكر
الجزء الاولانتهى الجزء الاول
الفصل الثالث
قرر يوسف يروح لاميرة ويقول لها كل شي
وهو يمشي ويحس كأن المكان بعيد جدا جدا ما كأن فقط 3 متر
فجأه توقف وفكر وقال في نفسه ...
يعني حلوه اروح لها واقولها هالكلام؟!
لا ما حلوه ؟!
وايش ايكون موقف اهلي واهلها اذا شافوني جالس جنبها ....
احنا ما عندنا عادي ان نجلس مع بعض انا وبنت عمي
تراجع يوسف وراح في حال سبيله وباله مشغول بها...
في المقابل اميرة لا تدري اي شي عن يوسف
يعني هو ابن عمها فقط ولم تنتبه له يعني كفارس احلام قط .....
(البنت تشوف ابن عمها كواحد تستهبل معه لما كانوا صغار مثل اخوانها...من تكبر البنت....عاد تشوف ابن عمها ان هذا ابن عمي مثل اخوي ...بس في ضوابط ما في مصافحه ولا سوالف وضحك مثل لما كانوا صغار...)
وهكذا كانت اميره تنظر ليوسف
ولكن عندما تنظر الفتاه لابن عمها كفارس احلام هنا تتغير النظره تماما ...يصبح بالنسبة لها انسان مراقب لديها.....كل شي يمكن ان يتصرفه عندما تراه تراقبه....حتى ولو كان حب صامت وسيموت وهو صامت.....
نرجع ليوسف....
يوسف دائما تقوله امه بسالفة الزواج ....
وهو كل ما يشغل باله اميره ....
لا يدري هذا حب ....او ابتسامتها سحرته من اول نظره....او شغف لمعرفة الغموض والهدوء ما وراء ابتسامتها الهاديه....او ماذا بالضبط
هنا قرر يوسف يتقرب من اميره...وان لا يقول لها اي شي عن اعجابه....
فقط يتقرب منها ليعرف تفكيرها ...
اسلوبها....شخصيتها.....
وهنا سيحدد ....هل سيبوح لها ...ام سيقرر الصمت ....
فكر يوسف وفكر وفكر .....
وكان كل يوم يفكر
الى ان ....جاءت امتحانات اميرة....
وهنا قرر هالفتره تماما ما يخطو اي خطوه ......
لكنه كان دائما يراقبها صباحا وهي ذاهبه......
ومر شهران .....ولم يحصل اي شي ...
وهذه الفتره كانت كفيله بأن يوسف يدرك ان هذا مجرد اعجاب لوهله وانطفأ بريقه......
ولكن يوسف لم يكن كذلك
وانما كان كل يوم يزداد تعلقا واملا....
بعد الامتحانات ومرور الشهرين في تلك الفتره ......
صارت مناسبه عاليه لديهم في بيت احد اعمامهم...هنا التقى يوسف بأميرة صدفه ....
وسألها عن الحال .....وعن الدراسه وهكذا....
هنا استغل الفرصه وسألها ان كانت قد غيرت رقمها...قالتله لا ليش ....
قالها لا ماشي ...
بس عادي ارسلك قصص ونكت وهذي الامور....
قالتله اكيد عادي بالعكس افرح ....
هي كانت تقول هالكلام كمجامله له....
بس طبعا العاشق يفسر الكلام على حسب ما تهوى نفسه هو....
يوسف فسر الكلام على اساس ان هي تفرح ان هو يرسلها وان هي تفرح ان هو يتواصل معها ....
كان سؤال يوسف هذا لهدف معين
ان صار لازم يتقرب منها....
كان يوسف متابع لقصص التي ترسل كفصول في موقع التواصل الاجتماعي الواتساب...
فهذي كانت له فرصة ...
لان هو يعلم ان اميرة من محبي الروايات .....فصار يرسلها كل يومين فصل ....
في اخر الفصول صار يتعمد ما يرسل ...
عشان هي ترسل وتسأله وين الفصل ...
هنا كانت اميره لما ترسله هو يستغل الفرصه بأن يفتح معها مواضيع ويعرف عنها اكثر
ايش تحب نوعية الكتب والروايات
وهو في المقابل يقول لها ...يعني سوالف ودردشه ....وكل احد يسأل الثاني ....
هنا يوسف اكتشف ان اميرة تشبهه كثير...
حبها للروايات اي نوع...
الكتب اي نوع هي تميل وهو
الاغاني .....اكتشفوا انهم يميلوت لنفس الفنانيين والاغاني....
هو تقرب منها كثير وكان يتعلق بها اكثر وبعقليتها وتفكيرها
وهي كانت قد بدأت ترتاح للحديث معه ...
تحسه مثالي ....تحسه ....مثل ابطال الروايات ....تحسه نادر في هذا الزمن...
كانت تاره تشببه بأبطال مسرحيات شكسبير ....وتاره....تحسه مثل ابطال الروايات العربيه.....
وصار بينهم حديث خلى اميره تحس انها تتمنى تملك قلبه.....
قالها ان امه واجد تفتحله سالفة الزواج وانها تريده يتزوح الان ....
قالتله ...وليش ما تريد انت؟
هنا قالها ان هو ما يريد اي وحده...
يريد وحده يكون يتزوجها عن حب ...
يريد وحده يفهمها يعرفها قبل لا يرتبط بها رسميا
عشان ما يرتبط بوحده ما يعرف عنها شي وبعدين يمكن ما يرتاحلها
هنا اميره اعجبت بتفكيره لانها هي تتمنى هذا الشي ايضا....
ولكن لم تبح له بهذا الامر
وانما تركته بينها وبين نفسها.....
احيانا يصبح الحديث مع الذين نرتاح لهم مثل الادمان.....
لاننا وجدنا قلب يشبهنا....
قلب مهما اثقلناه بالحديث عن افكارنا وامالنا وفكرنا الذي لا يعرفه احد ولا يظهر لاي احد يظل مبتسما لنا.....
هنا انقلب الوضع....
اصبحت اميرة تحاول التقرب من يوسف
عل وعسى يحبها....
وطبعا يوسف هو نفس الشي ....
بس كل طرف لا يعلم ما يجول بخاطر الطرف الاخر....
يعني اميرة صارت كل يوم ف بيت عمها زيارات ....
وهذا طبعا اثار استغراب زوجة عمها وبنت عمها واهلها ف نفس الوقت....
وهذا كله لكي ترى يوسف
او تسلم عليه لكي تسمع صوته....
هنا اميرة تعلقت جدا بيوسف مع مرور الوقت ....
ولكن حست ان هذا الشي بدون جدوى
وقررت الابتعاد عن هذا الامر ....
فبالنسبة لها ...ينكسر قلبها من البدايه افضل من ان ينكسر قرب النهايه.....
لان صعب جدا على فتاه تعترف بحبها لرجل اخر.....
خصوصا في مجتمعنا....
لعدة اسباب ....
صعب تقابل بالرفض لان يمكن الطرف الاخر ولا يدري عنها اصلا....
وايضا ....عندنا تفكير ايش ايقول عني ....
وايضا هي كانت تخاف...
لان هي تفكره يرسلها مثل ما يرسل لاخته وهذي السوالف...
فلو يمكن قالت له ....ايخبر عليها اهلها وهذا شي طبعا صعب
لان بتطير فيها رقاب...
(احنا نعيش ف مجتمع ان البنت يمكم تكون تحب ولد عمها وبصمت ويموت هذا الحب وهو ايضا صامت ولكن الرجل عادي ايقول ان انا احب فلانه بنت عمي واريد اتزوجها وسيقابل بالفرحه...لكن البنت ما تقدر تقول انا احب ابن عمي.....)
هنا صارت ما ترد ليوسف او ترد ردود مختصره على اساس يكون يفهم ان لا يرسل مره ثانيه
صار يفكر يوسف ايش فيها هذي تغيرت ....
لتكون زعلانه....
بس ليش تزعل انا ما سويتلها شي ...
في نفس الوقت هو صعب عليه يسألها ايش فيك....
قال يمكن لان نتيجتها قربت تطلع ...
وصار يختلقلها الاعذار
ومر اسبوع
ومر الاسبوع الثاني الى ان انقطع اي تواصل بينهم....
وطبعا فهالوقت طلعت نتيجة اميرة والي كانت مشرفه جدا
لان هي معروف عنها متميزه وممتازه...
ويوسف فرح كثثير وقرر يرسلها يبارك لها
بس طبعا ف الليل عشان ترد عليه ....
لان ف النهار ووسط فرحة الاهل كانت يتوقع انها ما تنتبه لرسالته ابدا...
رسلها رسالة تهنئه على النتيجه....
اميره كانت فرحانه
وفرحت اكثر لما شافت رسالة يوسف ...
وردت عليه بفرح
وكانت يعني ما تنتظر منه يسألها هي فرحانه او لا هي صارت تخبره عن فرحتها ومشاعرها قبل لا هو يسأل
(دائما مشاعر الفرح نحب نشارك بها اغلى اناس ف قلبنا....نحس ان بسببهم صارت هذي الفرحه)
وهو فرحان ان هي تفضفض له عن مشاعرها واحاسيسها....
وفي وسط الدردشه....قالها ...
تصدقي الفتره الي ما راسلتك فيها(خليتيني اشتاقك)
اريد اشوف توقعاتكم للفصل الثاني وتعليقاتكم وانتقادكم
للفصل الاول
خليتيني اشتاقك // حبيتها ياخي ههه^،^
جدآا استمتعت وانا اقرا الروايه عشت الاحساس الحلو
بين الابطال ^___^
ابدعتي عزيزتي
موفقه دوم ان شاءالله
بانتظار التكمله لا تطولي لو سمحتي :(
الاحداث تشير إلى تقارب بينهما لكن عاد هل بيتكلل بالزواج !_!
ننتظر الجزء الثاني *_*
شكرا حبيبتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهلي ملاذي
تعليقك اسعدني جدا وافرحني
ولا يهمك حبوبه.....
شكرا لك
شكرا لك المهيباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المُهَيبْ
تقارب واثار عشق او نهايه يمكن
شكرا لك ع المتابعه
اسعدتني جدا
حلووووووه كثيييير :o
يالله عاد حسوووس لا تتأخري علينا ..
وانا بعد صرت اشتاقهم هههههه ..
السلام عليكم ورحمة الله..
رواية جميلة باسلوب قصصي شيق وسرد جميل للاحداث.
ماشاء الله عليك.
عسى ان يصيب توقعي لنهاية الراوية.
متابعين لك.
تقديري
ما شاء الله عليك احساس
قصه جميله
واسلوب سرد جميل
توقعي انهم بيحبو بعض بس راح يقابل برفض الاهل لسبب تافه او تطلع محجوزه
بانتظار ما تسفر عنه احداث الاجزاء القادمه بلهفه
يعطيك العافيه
أبدعتي احساس..
واصلي ابداعك ولا تتأخرين..
هلا امورهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
ولا يهمك حبيبتي
شكرا ع مرورك وتعليقك اسعدني
شكرا لك اخوي فدىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدى قابوس المعظم
تعليقك ومرورك اسعدوني جدا
الف شكر
الونيساقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الونيس55
الف شكر لك
تعليقك ومرورك اسعدوني جدا
واتمنى توقعاتك تطلع صحيحه
الف شكر لك عزيزتي روحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الحلا1
مرورك وتعليقك اسعدني جدا
الف شكر
••احساس رووح••
.
.
فااارسة للقلم...ومتمكنه منه...مااشاء الله لديكك اسلووب بديع راائع جدآ في صياااغة الاحداث وضبط تسلسلها...تجعلين القارئ متلهف لما هو آت...وااصلي رواايتككك بأسلووبك اللذيذ...وجميعنااا ينتظر المتبقي...وفقك الرحمن ياراقيه...
عزيزتي روحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رووح الورد
تعليقك اسعدني جدا
وصدقيني هذا قليل مما عندكم
الف شكر مرورك وتعليقك ومتابعتك اسعدتني
أتوقع بطلة القصة سوف تنتقم لحبها من يوسف بطريقة غير مباشرة تمس سمعة العائلة بأكلمها....في حين أن يوسف معلق بين حبه لها
وما قابله من ردود فعل تجاه هذا الحب من اسرته.
بأنتظار البقية
يعني قربت توقعاتكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدى قابوس المعظم
بس بنشووووف ايش ايصير
واتمنى توقعاتك تصير صحيحه
شكرا لك اخوي فدى
هلا فيك احساس ..
هالبارت احس فيه كثير احداث صارت بين اميره ويوسف ومابقى سوى الاعتراف بالحب المتبادل بينهما اضافة طبعا الى النتيجه النهائيه لهذا الحب الذي جمعهما ..
الف شكر لإبداع فكرك وقلمك وتفاعلك الجميل
طابت مساءاتك ..
جميل جدآ ؛
متآبعه لش و بنتظآر باقي الأجزاء ،
ما اتوقع انه بينرفض لأنه ولد عمها و جيه
بس يمكن تطلع في بنت ثانيه تحبه و تسوي مشاكل
لهم عشآن ما يتزوججون و عقب هو يصدق و عقب يكتشف
انه كان ظالمنها و يرجع مره و هي ترفض و بعد فتره بما أنها
تحبه و و و بترجع و هكزا :)'
واصلي غاليتي بنتظار البقيه بكل شوق
ايوا صحيح اخي العزيزاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رايق البال
ما بقى الا الاعتراف
الف شكر لك استاذي
توقعاتك اتمنى تكون صحيحه الشيخهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخه الفلانيه
الف شكر
متابعتك تسعدني وتعليقك...
شكرا عزيزتي نوارهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوارة الكون
متابعتك وتعليقك اسعدوني جدا.....
السلام عليكم
هلا فيك احساس روح
راويه كثير جميله وسرد رائع
ماشاء الله عليك مبدعه
يعطيك العافيه في انتظار البقية..
استاذتي .. روايه جدا جميله
والأجمل طريقة الانتقال بين فصل وآخر
وروح التشويق التي تغرسيها في نفس القارئ
حقا مبدعه انتي،،،
بإنتظار التكمله بكل شوق
تقبليني
ندى الوورد
شكرا لك استاذياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم الماضي
شهاده اعتز بها
الف شكر
استاذتي ندىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الوورد
الف شكر لك
تعليقك ومرورك اسعدوني جدا.....
الجزء الثاني
الفصل الاول
قالها خليتيني اشتاقك ...
ردت عليه (تمام)
قالها بس تمام؟؟!
قالت ايش تريد اقول يعني ...؟
قالها قولي وانا بعد .....
قالت له اميرة....(كيف تطلب مني اقول وانا بعد وانت تو تدور عروس)
هنا فرح يوسف ....واستغرب من ردها .....بس حس في الموضوع غيره....
قال لها...(من قال اني ادور عروس)
قالت: امك تقول تدورلك عروس.....
هنا يوسف قرر يجس النبض على قولتنا....
وكما يقال الحب = الغيره
والغيرة = الحب..
هنا حس ان يريد يحس بغيرتها عشان يشوفها تحبه او لا.....
قال : الله يهديها امي فضحتني.....
انا عشان كذا اتقرب منك اصلا....
هنا فرحت من هالكلام ...فكرت ان بيكمل وايقولها انتي اختياري .....
وردت كيف؟ وهي مبتسمه.
رد عليها هو يضحك ضحكة نذاله..
بصراحه انا معجب بوحده ف صفك وكنت اريدك تشوفيها اذا هي تقبل اتزوجها او لا....
انقلب وجه اميره من ابتسامه لغيره وعصبيه ...
وحست كل امالها كانت وهم
(احيانا نتعلق باحلام وامال ونبني خيالات وحياه خياليه مبنيه على سراب) .....
قالتله من هذي
قالها وحده انتِ تمشي معها كثير....قالتله خلاص عرفتها ....
هي خلود صح؟
قالها ايوا هي خلود
كيف بتكلميها.....
قالت وليش ما تكلمها وحدك؟!
قال...ما ينفع ...لازم انت تكلميها...انت تعرفيني واجد
تأخرت اميرة في الرد ....
وردت اصلا هي ما حلوه ولا اي شي
ايش عجبك فيها....
والي ما يعرفه يوسف ان اميرة دمعتها على خدها وهو يضحك مستمتع يحرق اعصابها....
قالها ....هي جذابه
والقلب وما يهوى
قالتله ....مالت عليك انت وهي وقلبك....
(الي ما تعرفوه ....اصلا يوسف ولا عمره شاف خلود ولا يعرفها ....
بس البنت اذا غارت من بنت ثانيه.... تكون هي اول توقعاتها لكل شي ...ولو كانت تمشي معها اصلا ...
ما معناه هذا كره او عدم حب الخير لها ...لا بالعكس
اغلب الاحيان لان هي تحس انها تشبهها كثير....وتغار منها ..خصوصا ف مسألة الحب...(طبعا هنا لا نعمم)
رسلها ليش
طبعا هنا ما ردت عليه اميرة....
ورحمها يوسف ...واتصل فيها....
وردت .....قالها ليش تبكي....
ردت ما ابكي ليش.....
قالها انزين كيف موضوع خلود...؟
قالتله تريد اسكر التلفون....
وهنا ضحك يوسف وفز قلب اميرة.....
وادركت انها تحبه جدا....
(ما بس الرجل ينجذب لصوت المرأه
ايضا المرأه تنجذب لصوت الرجل....
وخصوصا اذا كان له ضحكه حلوه تميزه.....
هنا حست اميرة ان ضحكته مميزه جدا وحلوه ....
لربما لان هي تحبه فتفكر هذا الشي
لان من يحب يرى كل شي مميز في من يحبه ......)
حس خالد ان خلاص يكفيها استفزاز ....
وقالها من هذي خلود اصلا انا ما اعرفها...
قالتله عجب من؟؟؟
قالها .....وحده تكون بنت عمي ....
وصف 12
يالله دوري من اعمامي الي عنده بنت صف 12......
هنا بدأ الغباء يشتغل ف اميرة
قالت محد غيري .....
انت متأكد انها صف 12..؟
قالها ايوا واسمها اميرة....
اميرة حست شعور اخر
(فرحه ...بكاء ....حلم قريب....الحب عبارة عن مشاعر مختلطه جدا وغير مفهومه حتى للعشاق...لانها عشوائيه ....فجائيه....غير مُدركه...قلبيه.....)
وردت زين.....
وانهت الاتصال....
ليله انتهت سعيده جدا ليوسف واميره....
طبعا بعد تلك الليله ....اصبحت مشاعر الحب ....
معلنه لكليهما.....
حتى اميرة حبت الدراسه اكثر وصار عندها طموح اكبر ....لان كان يوسف يشجعها كثير....
حست تريد تكون احسن شي
بس عشان يوسف يفرح
ما لنفسها او مستقبلها هي ....
لا عشان بس يوسف يقولها شاطره حبيبتي ....
العيش ف مشاعر الحب
يجعل الايام تمر بسرعه ......
يخلي القلب طاير ف الفرح في كل اللحظات....
الحب هو الابتسامه ...هو السرحان....هو التوق لحياه ابديه مع الحبيب......
يصبح الانسان مثل المدمن على معشوقه....
لازم يعطيه جرعه صباحيه من صوته صباحا ومساءا
او كأنه دواء من وصف طبيب ولا يجوز لك تركه.....
وهكذا كان حال اميرة ويوسف....
الحب يجعل الانسان يبتعد عن كل شي
اصدقاءه ويعتكف عن اهله
فقط يميل للبقاء مع الحبيب فقط.....
اميرة تركت كل شي....
اهلها وصديقاتها وكل شي ....صاروا يفتقدوا وجودها...
ولكن كانوا يقولون لربما الدراسه هي من الهتها.....
مرت الايام والشهور واميرة ويوسف فوق السحاب ....هم وحدهم فقط وحبهم وبس.....
كان كل يوم يمر وهو يتعلق بها وهي تتعلق به اكثر ....
صار وقت الامتحانات النهائيه.....وهنا ابتعد شوي يوسف عن اميرة عشان تذاكر اكثر
واميرة متحمله وكل شي
عشان يوسف يفرح لما تجيب نسبة مشرفه
خلصن الامتحانات ويوسف مشتاق اميرة كثير
بس انشغلت اكثر بأهلها لحد طلوع النتيجه ويوسف ما شافها طول هالفتره
وهو مشتاق لها كثير وهي كذلك
طلعت النتيجه وطبعا اميرة كانت نتيجتها ممتازه وفرحوا اهلها ويوسف كثير...
وطبعا هي كل الي همها فرحة يوسف وبس ....
في يوم قالها يوسف
تعالي اريد اباركلك على النتيجه واعطيك هديه تعالي بيتنا.......
هي نزلت وحصلت امها قالتلها بروح بيت عمي اتقهوى معهم
قالتلها تمام روحي
دقت الجرس وفتح يوسف وفرحت شافته كثير وقالتله وين امك....
قالها ما موجوده
قالتله وسارة(اخت يوسف )
قالها محد هنا كلهم ف بيت خالي انا بس وحدي في البيت.........
انتهى الفصل الاول
اتمنى اشوف تعليقاتكم وتوقعاتكم
الف شكر
عذرا لكم على التأخير
كان عندي ظروف
شكرا لكم
حسووووس باااارت كثيير حلووو ^^
اممم اتوقع بيصير شي بيخلي اميره الحلوه تكره يوسف وتبي تنتقم منه وتبدأ المعاناه ..
انت الاحلى حبيبتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
توقعاتك قريبه
بس بنشوف اذا صحيحه او لا
الف شكر
متابعتك وتعليقك يسعدني جدا
استاذتي .. مميز هذا الجزء
الذي أخذ بداية جميله للخوض في بحر الحب
كلي أمل بأن يسلك هذا الحب مجرى رائع ويختم بنهايه سعيده
بإنتظار التكمله استاذتي
اشكرك غاليتي ندىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الوورد
مرورك ومتابعتك تسعدني...
سبحان الله........
متابعين حتى النهاية.
لا تقول بعد انها تشبه قصة شخص تعرفهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدى قابوس المعظم
مثل الي قبل؟
تراه ابدي اشكك ف نفسي
شكرا لك متابعتك تشريف طال عمرك
الف شكر