يا ليتني كنت رسامآ حتى أبعثر الألوان و أخترع الألوان على لوحة الدموع .
عرض للطباعة
يا ليتني كنت رسامآ حتى أبعثر الألوان و أخترع الألوان على لوحة الدموع .
للأسف هي لوحة الدموع سيدة المعرض .
إمنحوها جوائز الأوسكار لعلها تكون سعيدة .
و إمنحوني الأمان فقط .
رغباتنا مقيدة و كأنها من الإرهابيين و المطلوبين للعدالة ..
أحارب التعاسة كل يوم و لكن ساعدها تشتد .
ألومها و لكن كل الحق معها .
هل من العدالة أن ننال جائزة واحده ولا غيرها !!!!
حسنآ لربما كنت لست من المتفوقين .
حزني حزن الزير سالم لأخيه كليب ..
كل قطرة دم بقبيلة من عالم التعاسة .