البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين !
عرض للطباعة
البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين !
الصمت لا يعني عدم القدره على الرد ...للصمت غايتين الأولى: هي التعالي عن التفاهات المطروحة والثانية : حينما لا ترى جدوى من الحديث
لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس ابحث عنها في ضميرك .. فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام وإذا عرفت نفسك فلا يضرك ماقيل فيك.
أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره ..
وأكثر الناس تواضعاً من لا يرى فضله ..
وأحب الناس إلى الله أنفعهم لخلقه .
الوصُول إلى إرضاء الناس .... أشِبه
بطريق طويل ينتهي بلوحة إرشادية
مكتوب عليها : ( عذراً الطريق مسدود ).
ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﺮ ﻫﻮ ﺷﻲﺀ ﺇﺟﺒﺎﺭﻱ ﺃﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻘﻞ ﻓﻬﻮ شيء ﺇﺧﺘﻴﺎﺭﻱ.
وهكذا هي الحياه يومًا يطيل به الفرَح و يومًا يطيل به الحزن ولا شَىء يَبقى على حاله... فقط تفاءل بغدٍ أجمل متوكلاً على الله.
رائعة تلك النفس التي لا تفسر كل ما تراه حولها إلا بالخير ولا تظن بالآخرين إلا خيرا وإن وجدت منهم
غير ذلك التمست لهم العذر ووكلت أمرها لله
اقتناعك بأهدافك هو المحرك الأساسي، حدد بدقة ما تريد الحصول عليه، ثم انطلق وستصل بإذن الله!
سعة السماء تجعلنا نتأمل أن فوق تلك السبعة رب يسمع ، يغفر ، يرزق ، يهدي ، يرحم ، أملنا أكبر من عجزنا. فلا تحزن.
من الطبيعي أن ترى السفينة في الماء .. لكن من الخطر أن ترى الماء في السفينه ، فكن أنت في قلب الدنيا و لا تجعل الدنيا في قلبك !
لغة الاحترام لم تعد حروفها مفهومة ...
البعض يفسرها حب ... و الآخر يظنها مصلحة !!
هناك أمران مهما قمت بالتجمل والتمثيل فلن تستطيع الاستمرار في إخفائهما : عقليتك و أخلاقك .
يأتي البعض لحياتك كنعمه ويأتي البعض لحياتك كدرس، فحافظ علی النعمه وتعلم من الدرس.
إكره الخطأ ولكن لاتكره المخطئ
أبغض بكل قلبك المعصية ولكن إرحم العاصي
إنتقد القول ولكن إحترم القائل
فإن مهمتك أن تقضي على المرض،لاعلى المريض.
لاتحاول الانتصار في كل الخلافات فأحيانًا كسب القلوب اولى من كسب المواقف، ولا تحرق الجسور التي قمت بعبورها فربما تحتاجها للعودة يوماً ما.
لا تظن بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوب، وسلِم من أيِّ كدر.
اكتب مبادئك بـقلمٍ جاف حيث الرسوخ و الثبات... و اكتب آراءك بقلمِ رصاص حيث التعديل والتصحيح.
إذا أحسنت لأحدهم فابتعد عنه، لا تحرج ضعفه،ولا تلزمه شكرك، وأصرف عنه وجهك لئلا ترى حياءه عارياً أمام عينيك " فسقى لهما ثم ( تولى )
ثقافه (العيب) أشد علينا من (الحرام)...
البعض يخاف من الخلق أكثر من الخالق !!
قال الأصمعي : رأيت رجلا بالبادية له من العمر 120سنة فسألته عن هذا النشاط في مثل هذا العمر ؟ فقال تركت الحسد فبقي الجسد.
قال تعالى
{ ونزعنا ما في صدورهم من غِلٍّ إخواناً }
ذكر أهل العلم:
- من أوتي صدراً سليماً لإخوانه فقد تعجّل شيئًا من نعيم الجنّة.
ما من عبد يعيِب على أخيه ذنباً إلا و يُبتلى به فإذا بلغك عن فلان سيئه فقل في نفسك غفَر الله لنا و له . // ابن القيم
أن تمنع شخص من السقـوط ، أفـضل من مساعدته بـعد السقوط
ستة اشياء تزيد العمر . الصدقة والدعاء وطاعة الولدين وصلة الرحم والصلاة بالليل والاستغفار بعد صلاة الفجر.
يجب ان تعرف انه إذا ازداد الغرور.. نقص السرور.
كم هو كبير حجم النعم التي نغفل عن شكرها !!
فقط لأننا أعتدنا عليها.. ولم نجرب الحياة بدونها .. فالحمدلله دائماً وأبداً.
إذا سامحك شخص كثيرآ .. فاعلم
إنه يحترمك ، ولا يريد أن يخسرك...
" فلا تتمادی ".
حِين تثق بأن بعد شقائك سعادة
وبعد دموعك ابتسامة و بعد دنياك جنة
تكون أديت عبادة عظيمة
تسمى حسن الظن بالله.
لاتخبروا الناس بكل شيء جميل تملكونه.
ليس الجميع لديهم حسن النوايا
على(الفرحة،النعمة،الصحة)!
ليس كل شيء يُحكى وليس كل شيءكما كتبته يُقرأ.
حبك المهلك تجدد
كنه عود شب ناره
غابوا وخلوني ممدد
وزارني طيفه ف نهاره
وان طال وقتك وما عرفت الاجابه
هذا جوابي لك في عدة ابيات
صارح حبيبك قبل لحظة ذهابه
الحب ماينفع اذا كان بسكات
الأكتفاء بالنفس والبعد التام عن البشر والقناعه بإن الراحة ماترتبط فيهم هذي أجمل مراحل الحياة .
راح تحافظ على مزاجك مجرد ما تكون مقتنع إن كل فترة سيئة تمر بحياتك راح تنتهي
آلجفآ موت وأنت من آلجفـآ م عقلت
ليه دآيم معي بآلوصل منت ب كريم
خآيف أن طآلت آلفرقآ وجيتك سألت
مآوحشتك ؟ تقول أنشهد أنك قديم
قبل أن تقوم بإنتقاد شخصاً ما تأكد من أمرين : إنك تخلو من العيب الذي تنتقده ، وانك ستتحمل هذا النقد لو وضعت مكانه .
"شيئين لا حرية تعبير فيهما ولا حرية نقد .. خِلقة الله و اعراض البشر"
ليس هُناك أكثر إستفزازاً من شخصٍ لا يسأل عن أحوالك .. ثم يعتب عليك لأنك لا تُخبره عن آخر أخبارك المُهمة.
ومن باب ماجاء في الطمأنينه: لا تدري لعلّ الله يُحدِثُ بعد ذلك أمراً.
انصت واسمع لما يقوله أعدائك، ففي بعض كلامهم جزء من الحقيقة التي اخفاها غيرك !