شنــــــــــــووو تقـــــــوول للــــي في بــــــاالــــــــــــك ( الجزء الذهبي )،،،

السعآدآت التي ، تضعهآ في جيوب الآخرين ..
س تعود يوماً ،
ل تختبئ في جيوبك عندمآ تحزن !



’’ اللهم كل من آسعدني يوماً ،
أسعده مدى الدهر ‘‘

‏عندما تتخذ الصبر والرضا منهجًا في حياتك،
ظنًا منك أن الله سيعطيك ” بقدرِ ” صبرك!
أو سيجازيك -على الأقل- بما هو يوازيك أو يخفف عنك ،
أقول لك:
ثق أنه سيعطيك ” فوق ” صبرك،
وضعف ضعف رضاك،
وما هو أرحب من ظنونك وأوسعُ من توقعاتك،
وكلّما كثفت إحسان ظنك به ، أكرمك
:
لأنّه الله
ولأن الله ، إذا أعطى .. أدهشْ .

صرنا نقوُل عنهم يعّ بعد ماكنا نقولَ الللله .

"هل هناك وجهات محددة
يذهب إليها من ليسّ يدري؟"

اِعتزل مايؤذيك

كُن حيادي ذو مبدأ مُختلف,بعيداً عن ثرثرة الأفواه،جرّب أن لا تُبالي لأي حديث لا يُناسبك.

حين تشعُر بالسعادة استمتع بلحظتك تلك عِشها جيّداً ، لا تُرهق نفسك في التفكير ما إن كانت تستمر أم أنّ لها نهاية .

‏قمة التفاؤل :
" لا تحزنْ إنَّ الله معنا "
قمة الإيجابية :
" عسى الله أن يأتيني بهم جميعاً "
قمة الرضى :
{۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}

مساء الخيررررر

الحمدلله حتى يبلغ الحمد منتهاه