يا انثى تجتاح الوجدان
أما حان الوقت للاخذ بيد الانسان
عرض للطباعة
يا انثى تجتاح الوجدان
أما حان الوقت للاخذ بيد الانسان
تمنيت لو أن العمر يهدى ...
ما اروع ان تقضي بعضا من عمرك مع ذاتك
فتتقاسم معها لحظات السكينه
وتنغمسا في بحر صاف الا من انعكاس مشاعركما
ان تتنفس بعمق
فتعود وكأنك روح اخرى
بيني وبينك تربط عهود
لاتستوي في الحب يحاد
الحب ماش فيه منقود
لابد لك في الحب تنقاد
مثل الورد ما يشبهك احد.........
صباح الخير ...
صباح النور.. والعيون تكابر السبات
،
من أجمل اللحظات حين تجد من يخفف عنك أحزانك ...
وينفخ في روح عزيمتك ... ويأخذ بيدك إذا ما سقط بهفوتك ...
ويحملك معه عند غيابه قلبا وروحا ... ويحفظك سرا وجهرا ...
مثل أولئك تشبث بهم ... ولا تهجر مكانهم ...
واحمد الله على أن أنعمك بمثلهم .
أحيانا في ذات الطريق التي تعودنا السير فيها ...
نجدها أطول عن السابق ! بالرغم من كونها نفس الطريق !
تيقنت حينها أن النفوس لها الدور الأساس في تحّجيمها ...
أو بسطها ... لتكون مع الفارق في المساحة والفترة التي نقضيها
ونحن نسير فيها .
في هذا الزمان يتمنى الواحد منا قلبا قاسيا ...
من أجل أن نصد كل طارقٍ يطرق باب قلوبنا ...
كي لا تُصيبنا الصدمة ممن أحببناهم ...
فيقابلوا الوفاء بالهجران !.