أول البوح جرة قلم
وأخر البوح زفرة نسم
عرض للطباعة
أول البوح جرة قلم
وأخر البوح زفرة نسم
أكبر الغباء :
ان تعيش حياة الحزن ...
ومن أنت لأجله تعيش ذلك الحزن ... يعيش السعادة
باكتفاء !.
في بعض الأحيان
يكون الرحيل إكرام لمشاعر
كانت نور يضىء عتمة
كانت أنفاس حياة
نرحل حاملين بقايا من حنين
وعبق من ذكرى..
لإرواح راحله بقيت اجسادها
لا تعطي شخصا أكبر من حجمه فيتمرد ...
ولا تعطي شخصا أقل من قدره فيرحل .
من يحبك بصدق ...
سيتنازل عن أشياء كثيرة ... كي لا يخسرك .
ما نفتقده :
حقيقة الحُب ... فقد كثر المقال حوله ...
وقلة الأفعال !!!
" لا تحدثني عن حُبك ... بل دعني أراه ".
في هذه الحياة علينا.
ان نحسن التغافل بكثره
أن ننحني أمام رياح الهم
ونستنبط الفرح بين طيات
الحزن
ان نرى النور في عتمة الظلام
كي تسير ارواحنا بسلام
عش من أجل نفسك ... ولمن استحقك ...
وأدر ظهرك لكل من لا يستحقك ...
فلا غياب إلا غياب راحتك ... ولا فقد إلا فقد ذاتك .
نخلة العمر تساقط جناها على من حولها
فالحياة عطاء
ما أصعب أن تعيش في حيرة من أمرك ... مع شخص
يوماً تراه يُحبك ... ويوما لا تدري من يكون !.