دامك معي وش لي بغيرك من الناس
وش لي بباقي الناس دام انت ذوقي
واللي خلق عذب المشاعر والاحساس
انك لقلبـي نبض يسقي وريد عروقي
ياصاحبي غلاك بقلبي يشهق الانفاس
كتبتك قصيده وشعر وغنيتك شروقي
وحبك اغلى من اللولو وعقود الالماس
وقربك عوافي وعطيتك غلاي وشوقي
عرض للطباعة
دامك معي وش لي بغيرك من الناس
وش لي بباقي الناس دام انت ذوقي
واللي خلق عذب المشاعر والاحساس
انك لقلبـي نبض يسقي وريد عروقي
ياصاحبي غلاك بقلبي يشهق الانفاس
كتبتك قصيده وشعر وغنيتك شروقي
وحبك اغلى من اللولو وعقود الالماس
وقربك عوافي وعطيتك غلاي وشوقي
https://up.graaam.com/img/cc9f1fd260...12b07cc73d.gif
أخبرني ... ؟!
ماذا افعل بكل تلك المساءات التي ترفضني بدونك ؟
ماذا تراك تفعل الآن ؟
كما انت ستظلين تعيشين في الاحلام
ليتك تنفذين ولو جزء منها ليبعد عنك الملام
اطياف من الماضي
اتتني اليوم لأشتم ريحك الطيب الباقي
صباح الخير ...
قالت :
تهشم قلبي ...
على حاجز من زجاج ...
لم آراه في عتمة الليل .
اللهم شفاء لا يغادره سقماً..!
فقلت :
قد نفقد النظر عن رؤية الخطر...
بعدما سلب منا العقل ذاك المغادر لأرضنا بلا وداع...
أو مقدمات وإخطار... لنكون على حبل اليأس نشنق الأمل.
قالت :
تنافس ...
من يستبق إلى فنجان بارد ...
يستنفذ التفكير.
.
مناكب الصمت !.
فقلت :
سيشربه اللاهث بالرغم من برودته...
بعدما تساوى عنده الضدان... فما عاد يفرق عنده المتباينان...
بعدما اعياه الهجران.
قالت :
أعتدت أن أرسمك بشكل مبسط ...
فكيميائيتي الصعبة ...
جعلتني لا أرغب في إكتشافات جديدة ...
الرموز الغامضة ...
لا تمثل شيء مع أكسير الحياة ...
شيء تلو شيء ...
يجعلك في أدنى قائمتي ...
لإلحاح الظروف.
.
.
هل أستفدت الكثير!.
فقلت :
الوقوف عند نقطة الأمان صمام أمام ...
فهناك من المهول الذي ينتظر المقتحم لذلك المجهول ...
وفي تصوري هو اشبه بالانتحار في قطرة عناد.
قالت :
مجدول هو الحظ ...
بناصية القدر ...
شده أو تركه لن يغير من الأمر شئياً ...
فجوة من العمر بينهما ...
فقاعة ...
تعلو قليلاً حّد الغيم ...
تلفحها رياح ...
على شفاة الدعاء ...
أما تصعد ...
لأبواب السماء ...
أما تتهاوى ...
زذاذ على الأرض .
.
.
مسكينة هي ...
تشرأب بعنقها تبحث عن مدى !.
فقلت :
تبحث عن متنفس يعيد لها رمق الحياة ...
بعدما استنزفها البكاء... وطول الانتظار الذي رافقه السهاد...
كحال الأعمى الذي ينتظر طلوع الشمس ...
لذلك سيطول الوقوف على نافذة الانتظار ... لأنه لا بديل عنه...
وذاك هو الخيار لا الاختيار.
.
فيِ عز الصيف
تقولين أنك في شتاء وخريف
فكيف بحالي مع عنادك الخفيف