أنتِ للحب عُنوان
أنتِ للعشق أركان
أنتِ للكون أثمان
و أنتِ لقلبي مرتعٌ و وطنٌ و أشجان.
عرض للطباعة
أنتِ للحب عُنوان
أنتِ للعشق أركان
أنتِ للكون أثمان
و أنتِ لقلبي مرتعٌ و وطنٌ و أشجان.
هباتٌ ثُم فُتاتٌ عصفت بها الريح فَـ تاهت
نحن نموت.. حين
نتوقف عن ممارسة طقوسنا
المعتاده!
كالأطفال هي ارواحنا
تسافر خلف نبضاتنا
فإن تناغمت مع احبائنا
سكنت والأرتياح يعمنا
رفقاء النبض
عمً مساءكم بكل خير وسعادة
عيناك داري و دار السلام
و انت البداية و مسك الختام
صباح الخير ...
هناك من الأمور تحتم عليك التفاؤل ...
لا يعقلها غير الذي آمن بوعد الله ووعيده ...
فإذا كان الوعد من الذي لا يخلف وعده ...
فماذا بعد ذلك غير اليقين والتسليم ؟!
" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " .
فاجعل هموك بين يدِ الله ... وفوض أمرك كله لله ...
يأتيك ما يمسح لك دمعة حزنك ... ويبقى السعادة
حاضرة في قلبك مدى عمرك .
كم من العقول استقالة من الحياة ؟
بعدما توقف شريان الأمل عن التدفق فيها ...
بعدما استوطنها اليأس ... وعشش فيها !.
كم :
من صنوف المعاني افردت لمعنى الصديق ...
وما سكن قلبي غير الذي في معناه من يقف بجانبي ...
حين تتكالب مصائب الدنيا ... وتجثم على صدري ووجداني ....
فالصداقة :
لا تُقاس بطويل العشرة ... بل تكون بالمواقف عند العُسرة .
أحيانا :
نخشى من الاعتياد على واقعٍ ما ...
فبعد ذاك التعود ... نخشى أن نفقده ...
فنعيش في الدنيا على اطلال .