هناك :
من المواقف ما لا يمكن نسيانها ...
نعيش في اتون آثارها ... فيها ومنها يعتصرنا الألم ...
ومع هذا :
لا نكاد نتعلم الدرس ...
حتى نُعاود في الوقوع ذات المطب !.
عرض للطباعة
هناك :
من المواقف ما لا يمكن نسيانها ...
نعيش في اتون آثارها ... فيها ومنها يعتصرنا الألم ...
ومع هذا :
لا نكاد نتعلم الدرس ...
حتى نُعاود في الوقوع ذات المطب !.
قال :
تمنيت أن نُدمن التفاؤل ... ورسم الابتسامة في وجوهنا ...
ووجوه من نلاقيهم ...
مثلما أدمنا الحزن ... واليأس الذي خيم علينا !.
كم من الأشخاص ممن يحملون على كاهلهم أطنانا من الهموم ...
تعلموا الانانية ... حين لم يشاركوا أحد تلكم الهموم ...
أولئك النفر ... يصعب اخراج مكنون ما في قلوبهم ...
وقد يكون المُستَثنى من الجمع الغفير من الناس ...
واحد قد استوطن القلب ... حتى بات من ذلك هو الأساس .
لا زلت اتساءل :
هل " الحُبُ " اختيار ؟
أم قرار ؟
https://www.omaniaa.co/image/jpeg;ba...gs9HQoUBR//9k=
الحیاة مثل البیانو،
المفاتیح السوداء ھي لحظات الحزن والمفاتیح البیضاء لحظات السعادة،
وكلاھما تلاعبان معاً لتعطي موسیقى جمیلة.
لا یكتمل لحنھا فقط بالمفاتیح البیضاء
لا بد من استخدام المفاتیح السوداء أیضاً.
الأيام دول
فلا شيء يستحق الألم
والسعاده تولد من صميم المعاناه
صباح يبزغ...يناجي بحر من مشاعر اختلطت فطواها الكتمان،
اما أآن لهم أن يغيروا الاتجاهات،
صباح الخير...
أتدرون ما سبب معاناة الكثير منا ؟!
هو ذاك الاهتمام بأناس نعلم يقينا بأن لهم أجل محدد ...
هي تلكم المعاناة التي تقتلنا كمدا ... ونحن نتشبث بأناس
سيرحلون عنا ... وكأن الذي بيننا لم يكن غير عبثا!.