احلامنا .أمآآلنا ..ألآلآمنا بكل الدروب
عطشي دوما للجهد.... وعزم دؤوب
والغد مخبوء لنا ....لعلنا قبلة نتوب
والفرح تاج يضمنا ..ما دامت الرحمة بالقلوب
عرض للطباعة
احلامنا .أمآآلنا ..ألآلآمنا بكل الدروب
عطشي دوما للجهد.... وعزم دؤوب
والغد مخبوء لنا ....لعلنا قبلة نتوب
والفرح تاج يضمنا ..ما دامت الرحمة بالقلوب
ما زلت أقول :
إن الليالي " مراجيح "
مرّه تشيلك فوق
ومرّه تنزلك
لَك فِي كُلِّ خُطوةٍ نَبضٌ وبَوح وبَصمةُ ظِلّ
قَد دَونتهَا لَك ذَاكرةُ الطَرِيق ..||âڑ™ï¸ڈ
* .. يجتاحني تفكير من وقت لآخر في من نمنحهم أرواحنا .. و ..يرحلون ...!
هل يحملون .. ( أوزار ) ..
ماتركوه خلفهم من ألم ..؟
أم .. أن قلوبهم لـ زراعة الألم ..فقط ..!؟
كثيرون كانوا .. و كانوا ..
ثم رحلوا وتركونا “ ~
{ ليس لأننا .. لآ نستحقّ بقائهم }
بل لأنهم لم يتعودوا الوفاء لـ من حولهم .!
ولآ يستطيعون .!
أشتاق لقلب كان يحكي لي عن شوقه لقلبي ...
أشتاق لقلب كان لا يمل من حديثي مهما طال ...
أشتاق فرحاً كان يغمرني ويبدد وحشة الأيام بين ضلوعي ...
أشتاق إلى صدر كان يحتويني ... كلما تعبت وضعت ...
و كلما ضاقت بي الدنيا ...
فهل ... تشتاق يا أنت ؟؟ ~
صباح الخير ...
من قلّب وجهه في شؤون الناس ...
وجد المجالس لا تخلو من موائد الغيبة والنميمة ...
وذلك الغوص في قلوب الناس ليجلبوا النية ...
فيضعوا فيها التأويل الذي يمليه عليهم شيطانهم ...
ليقذفوا بذاك المحصنين بالتهم !
في حين أن الإسلام قد عنّف ذاك الفعل وجرّم ...
بل أغلظ الوعيد فيه ... وتوعد فاعليه بالعذاب الأليم ...
هنا :
نجد ذلك اليتم الذي يُعانيه الإسلام ...
بعدما فقد ابناءه ... وهو يراهم يدفنون شرائعه ...
بقبح أقوالهم وأفعالهم .
" رب قارئ للقرآن والقرآن يلعنه " .
كلما مررت بهذه المقولة ...
أبحث في نفسي ...اسألها ... هل أدخل في ضمنها ؟!
وقد :
أقررت على نفسي بأني أرفل بثوب التقصير ...
وأنا الذي يتلفعني الذنب والتسويف .
ما نحتاجه اليوم :
تلكم القدوة التي يتشرف المسلمون بها ...
حين يكون المجسد للإسلام الذي أنار الكون بسماحته ...
وما نشاهده اليوم من تلكم المسوخ التي يتصل نسبها للإسلام ...
ما هي إلا صنوف مقيتة ... يتبرأ الإسلام منها ... ويلفظها .
صباح الزهر حين يفوح عطرا...