الحمد لله....دائما وابدا.. وكيف يكون غير الخير فيما اقتضاه،
عرض للطباعة
الحمد لله....دائما وابدا.. وكيف يكون غير الخير فيما اقتضاه،
لك بالحشا روضة غرام وقصايد
ولك ف عيوني شوق ماله نهايه
اي والله ان غلاك بالقلب سايد
وماخذ على روحي وقلبي ولايه
صباح الخير ...
صباح الخير... لكل من استنشق هوائه وحمد الباري،
هناك من السعادة ما تنتظر منا الولوج في باحتها ...
وما علينا غير التقرب منها ... والارتواء من زلالها.
وفي النفس بوح... ضمه الصمت،،،
نحتاج :
للعيش في كنف اسماء الله الحسنى ...
لنجد يد الله في كل مواضع الكون ...
تأتمر بأمره ... ليسكن الذي عن يسارنا ...
كي لا يُشاغبه ما يتوافد علينا في فصول حياتنا.
كلما بزغ النور.. وما دام النبض ستظل حروفي تنبض بينكم... الا ان حكمت الاقدار،
يسالون وفي مكمن السؤال تقطن الاجابات... أاثرت الصمت فقط،
في ذلك الصمت ... يكثر ضجيج الحاجة للبوح ...
غير أن المكان قد يكون له القول الفصل ...
لهذا يكون الصمت هو ملاذ المضطر .