ثق بالعطاء والرضى....فهي عطايا الرحمن
عرض للطباعة
ثق بالعطاء والرضى....فهي عطايا الرحمن
"ﻭِﺗﻐﺴﻞ ﻟﻲ ﺑﻀﺤﻚ ﻋﻴﻨﻚ .. ﺣِﺰﻥ ﻋﻴﻨﻲ."
أفتَقدُ حديثك الذي كَآن يسعِدُني ولكَن ﻵ بَأس
أدري يابه.
.
في يوم عرسك موطني ...تزهوا الصور .........
ضحكة طفل وشعار وعلم ...اخضر احمر أبيض قد أشع ,,,,,,
مٱكل من يضحك .. سعيد بدنيٱه
ۆمٱكل من يبگي دمۆعـه حزينـه
آحدن بگى ۆٱلگل يدري عن بگٱه
ۆحدن مع ٱلضحگـه تحس بۆنينـه..
.
.
يا شين طعم الصبر لا صرت مجبور
تصبر ولا تدري وش الآيام تعطيگ!!
أعشقك يا بحري.....أحادثك فتخاطبني بأمواجك...على رمالك الذهبيه أرمي أصداف أحزاني وأناتي فتحملهابعيدا عني بأمواجك المتلاطمه فتنشرح روحي وتحلق مع أطيار النورس...فتطرب أذناي بموسيقى أصواتها معلنه غروب شمس يومي...متفائلة بغد أجمل...كم أعشقك يا بحري..
كُلّما أذكُر حُروف الوَداع ، قلبِي ينزِف
يختنقُ الأمَل في مهدِه ،
السماءُ قاتمةٌ ككُحل العيْن ، تسِيلُ دمَاءً من أقصَى رُوحِي ، يختلُّ اتّزان المجرّة ،
يُحتبَس الهَواء ، لا أقوى على لمسِه فكيفَ ألتقطُ أنفاسَاً تسنِدني . أسقُط
وأعود لأقِف مجدّداً ، بقدميْن ، نِصف رُوح . نِصفُ كيَان . وفُتات قَلب .
أسقُط تارةً أُخرى بثِقلِي كلّه إثرَ رصاصِة حرفِك الرماديّة الحادّة ،
أبتسِم بوهنٍ لعيْنيك . كأنّني أُودّعك ولا أفعَل .
أمقتُ الوداعَات