.
.
اصحبُ اليقينَ معي بأن نبتهجَ غداً
عرض للطباعة
.
.
اصحبُ اليقينَ معي بأن نبتهجَ غداً
بابي مشرع لك وحدك
.
.
أتمنى و أتمنى .. فنسيتُ بأنَ لا مجالَ لأماني بعدَ الآن
لا زلت احلم بك ... ولا تزال رائحة حرفك عالقة بي
.
.
سأتقربُ و أترقبُ حتى و إن لم يأتي شيء !
وَيسألونني ما سِرُ حكاية "فنجان القهوة المكسور" يازهر..
فأُجيب: هِي حِكاية ولكِنها اندثرت بمجيء ذاك ..فلتمحوها من ذاكرتكم
ولتَسألوني عن حِكاية "يَا طُيور الحب انطلقي"
.
.
أبكي على حالاً أصبحَ لا يودُ سِوى الكتابة من أجلِ لا شيء !
حنين يسكنني أليك .... متى سوف تحط حمام الزاجل على كفي حاملة البشرى
انتظرك قبل الاحتضار
.
.
أحتاجُ إلى مُغادرةَ العالمِ للبعيد !