.
.
فما حولَ داري يضجُ منهُ قلبي !
عرض للطباعة
.
.
فما حولَ داري يضجُ منهُ قلبي !
احتاج أليك
أي اني لا احيى الا بك
.
.
زهرة .. هي تلكَ الكاتبة التي علمها الزمانُ كآبته قبل نثرِ الحرف !
وعد يا أنثى لن يكون مغرما بك لسوف يرحل ذات يوم
.
.
خُذ بيدي يا الله .. فلقد عفتُ بعض الأشياء !
.
.
تؤلمني حكايا الرحيل .. فكيف لي مُعايشتها ؟!
سأصمت وانتظرك بذلك الأسم الذي افشيت بسري لك
.
.
و بي صوتُ الأنينُ يعتلي !
وَلك بِقلبي أَلف حديث و حديث لا يَنتهي..
سأنتظرك عبر بريد الامنيات مثلما كنا بالأمس