متى سوف تبحرين إلى عالمي
عرض للطباعة
متى سوف تبحرين إلى عالمي
نافذة غرفتي*طوقا زهري مليئا بالأحلام ....
ترقدين أيتها النفس بعلومك المتوارثة بين اركاني...
انا الذي لا زلت ذلك للسرير الملطخ بريق الحرف ينتظر فرحة عناق ...
الليل يتوسد نهاراتي .... هيا تعالي ليتوسد نهارك ليلي وتكتمل معك حكاية الورد والحلم وقلم يجوب على خريطة تفاصيلك بأنسياب ...
أنا صبا ...وصباي ولى
.
.
وبقايا جسدي تتجلى
.
.
كعبره خلف جسر حياة الإنسان ~`
متى سوف نتسابق لضوء
و خلفَ المطرِ حكايةٌ يسرِدُها الاشتياآق ~
ما زلتُ أَبحث عن سِر الكأبة بَين عَينيك..
ما زلت لا أَفهمك.. غَارقة أنا بَين التَساؤُلات..
والحِيرةُ تعتريني.. و إِلى مَتى..!!
قنديل معلق تتقاذفه الرياح
يوشك على ان يخبو ضوئه
هِي باتت محطات الإنتظار التِي نكره معايشتها ولكن يجبرنا القدر على ذلك
أحيانا فلا نملك الخيار الحكيم سوى الرحيل بصمت تعقبُهُ رِياح النسيان
الليل يسكنني ... والبرد صقيع متلحف بي
آهات من طول العنا طاولتني