ما يُتعب الصادق الوفي في حُبه ...
هو ذلك التجاهل الذي يأتيه ممن
" رسم السعادة لهم بدموع ويلاته وآلامه " .
عرض للطباعة
ما يُتعب الصادق الوفي في حُبه ...
هو ذلك التجاهل الذي يأتيه ممن
" رسم السعادة لهم بدموع ويلاته وآلامه " .
كُلُّ مَنْ جِئْتهُم لِأَسْتَريْحَ ؛ جَعلُونِي أَرْكُضُ فِي مَيَاديْنِهِم |⚙️
فَلْتَمُوجَ بِنَا الْأَقْدارُ بِالْقَدْرِ الَّذي تَشاؤُهُ ، سَنَظَلُّ نَبْحَثُ عَنْ مَا يُحْيِيْنَا وَنَحْيَا |âڑ™ï¸ڈ
وأخيرًا ، أستطيع الآن أن أفهم لماذا يقفز الناس من الجسور |⚙️
بعـضُ الأغَــانِي مَلامِـحُ شَخْص |⚙️
- أَنا عُكازُ نَفْسِي أَسْتقِيمُ ، وَأُقِيم !|⚙️
تبًا لذِكْرياتِ حيْنَ تزفُنا للْبُكاء |⚙️
من أحد أسباب خسران أنفسنا ...
حين نضع تلك الثقة في أناسٍ من غير أن نختبر صدقهم ...
لأن في الشدة تنكشف معادن الناس ...
فمن نافلة القول :
أن الكثير من علاقاتنا مع غيرنا تسير على نسق الرتابة ...
والتي يتحول البعض فيها إلى مجهول ... إذا ما اتت أحدهم الشدة والمحنة ...
والذي في أصل الصحبة هي التشبث بالآخر في أحلك المواقف ...
لا أن يتركه في معمعة البلاء غارق !.
هناك أناس قد تتجاوزهم بهجرك لهم ...
غير أن ذاك التجاوز جاء على وقع بكاء صاخب !.
هنا تساؤل :
لماذا في غالب البدايات _ ونحن نرفل بصحبة الآخر _
جميلة اللحظات ... تسير بنا الأيام ... ونحن نُحاول إيقاف عقارب الساعة
عند دقائق اللقاء ...
وفي نهاية المطاف ... تكون الحسرة على تلكم الأيام التي قضيناها معهم ...
ولم نُبقي لهم في ذاكرتنا غير قاتم المواقف واللحظات !.