/
صفّوا حساباتكم مع من حولكم.. لا تتركوا الدفاتر القديمة مفتوحة ولا الأحاديث الفائته معلقة.. لا تتركوا إحدى النوافذ مواربة يتسلل من خلالها حديث لغائب أو دعاء لمظلوم..
عرض للطباعة
/
صفّوا حساباتكم مع من حولكم.. لا تتركوا الدفاتر القديمة مفتوحة ولا الأحاديث الفائته معلقة.. لا تتركوا إحدى النوافذ مواربة يتسلل من خلالها حديث لغائب أو دعاء لمظلوم..
ذلك البوح ... يندلق في سطور الصفحات ...
ليعبر في مسامات الشعور ... ليستقر إمّا في عمق المقصود ...
وإمّا يتجاوزه ... ليستقر في متاهات الشرود !.
لا زلتُ ... أبحثُ عن منفى ... غير أن الواقع يشي
بأن كل ما تدركه الحواس " الخمس " لا يمكن أن يكون يوماً
منفى لمن أراد الأنس !.
لا زلنا في خصام واختلاف ...
أيكون لنا سُلطان على العقل والقلب ؟!
تَّنسابُ النَّبضاتُ عَلى جَسدِ البَوحِ ..
تَتبعثرُ جُفونُ السُّهدِتَلتَحفُ بِظُلمةِ المَشاعرِ..
نَجمعُ ذَرَّاتِ الْوَسَنِ ..
يَتَقوقَعُ الشَّجَن فينَا غَبْناً..
يُغَلفهَا السَّقمُوَكَأنَّة ..
يودعُ بَقايا نَبضِ المَسَاء !! |⚙️
â¤
ستكونُ لي أنتَ يوماً !
وسأكون لكَ كلٌّ شيءْ ,,
فقط !!
عِندما يَقول ربي " كُن "
â¤
لـن أتـنازل عـن حــبك..
ولـن أهـب قـلبي لـغيرك...
فــأنــت بـداخلي رغـمــاّ عـنــيّ
â¤
حديثگ معي ، اهظ؛مآمگ بي
مراعآظ؛گ ل مشآعري ، مُزآحگ معي
گلهآ ظ±شياء ظ؛شعرني بَ اني
[ آتنفس ]
â¤
فيّ قممهہ ( إنشغآلھ ) قلبك*
+ أوّد أن أُفآجأهہ ةً . .
أهممسُ لهہ :
[ أحبك ]
... لَ : [ يتبعععثر =$ ]
â¤
# ادمنتك : وانتهى الأمر
... - وبات الشوق = /
يرسم تفاصيل ملامحك !
وكل وريد / يهذي بك ≈
â¤
سأحبك وأعشقك بأدمان . .
ليكون آإنذآر لجمييعَ النسسسآإء َبأنك لـــي ... ~
â¤
! لـأننّي أحببتكَ فقط ..
أغمضتُ عيني عن سِوَاك مُنذ أن تكحلت بِـ ملـامحكَ
رِسالةٌ مَنسيةٌ جَمعتْ ..
مِنْ طَوابِعِ البَريدِ حَصيلَةَ أَلفَ هَجْرٍ..
فَمَا أَقسَى حَياةٌ لَيْسَ لِلأحْلامِ فِيها موضِعَ قَدَمٍ !!
أَعْشَقُ جُموحَكَ الَّذي اَفتَقده فَأَنتَ ..
كَغَيمةِ غَيْثٍ فِي خِصْبِ الِّلقاءِ !!
هُمْ بِالقُربِ مِني لَا يَفْصلنَا .. إِلَّا الصّمْتُ وَالْغِيابُ
ما أقسى الصمت ... حين يكون بنكهة التجاهل ...
ليعيث سوء الظن في العقل فسادا!
فهناك من ينادي طويلا ...
غير أنه لا يجد الرد !
جاعلا _ ذاك المُنادىَ _
من التجاهل هو ذات الرد!.