كـ طفلة " انا "
لا زلت ما بين الزهور و لكن
في " أحلامي " !
..
اتألم عندما استيقظ امام وجه الواقع
فـ اصبح على ذكرى بذلك الحلم !
..
و آه على أيام قد مضت !
و أضحيت في حاضري أود
الرجوع لها !
.
.
.
عرض للطباعة
كـ طفلة " انا "
لا زلت ما بين الزهور و لكن
في " أحلامي " !
..
اتألم عندما استيقظ امام وجه الواقع
فـ اصبح على ذكرى بذلك الحلم !
..
و آه على أيام قد مضت !
و أضحيت في حاضري أود
الرجوع لها !
.
.
.
" أنت "
حكاية في السر سـ أحتفظ بها !
.
.
ذبلت زهور أحلامي
ويبست حشائش الأمل
وجفت أنهر الفرح
لم يتبقى سوى
ثوران براكين الحزن
علني و عسى أن ألقاك يا توأمي في دروب تاهت
بها أمنيتي ..
كنتِ بلسما لـ حزني و لـ هموم اعتلجت بـ قلبي !
كنتِ رونق السعادة و بسمة تتزين بها شفتي ..
عطر ذكراك لا زالت ترن في حياتي بـ شوق أعمى ..
اوآه على جفنا منه الدموع أبت الجفاف !
فـ أنتي الآن في جو الذكرى ( أمنية رحلت ) !
.
.
.
ينثر قلمي حروف رسالته إلى من ابتسمت حياتي معها
و الآن هي في درب الرحيل سارت خطواتها ..
صديقتي ( حنون ) h♥
كل الأشواق تنتظر أين أنت؟؟!!
أين سأجد لي حياة بعدك؟؟!!
ماتت الأشواق بداخلي
وأنت لم تظهر
نصيحتي لك
إختبئ
ولا تظهر
اقترب العيد ..
و اقتربت مزاحمة الناس !
و لكن يا ساكن أعماقي !
ليتك تكون منهم !
لـ أكحل عيني بصورتك !
و تزين شفتي بـ ابتسامة قلبية !
.
.
سأرحل حاملا في صدري ألمك الذي أهديتني
وسأكتب على جدران الزمن بأنك خائن
ثق بأنك الوحيد في قلبي ..
ثق بأنهم لا شيء في نظري
و أنني لا أرى أحدا سواك !
و كيف يعشق مجنونك ..
" غريب " !!
.
.
إقترب العيد
وأنا أراقب ضحكات الناس
أراقب تجهيزاتهم له
واقفا بعيدا عنهم
لا أحرك ساكن
وبداخلي دمعة مسجونه
لاإفراج لها
كثيرا ما أصمت
لكن بداخلي
آلآف الحكايات
ملايين الكلمات
ومشاعر محترقه
تذري الرياح رمادها