بعض الغياب
حضوربشكل آخر
عرض للطباعة
بعض الغياب
حضوربشكل آخر
عجيب امر قلوبنا لهم من نسمات الرياح حين تحرك السكون نصيب ...فتفتح نافذة البوح فتسافر كلماتنا دون شراع
صباح النور….
،،،
تقبل واقعك :
عش كما أراد الله لك وتقبل نواقصك وانظر لحكمة الله في منعها عنك فبعض المنع عطاء خفي..
أنت عزيز بعين نفسك فترفع بكبرياء لحفظ كرامتك..
لا تطلب الاهتمام من أحد فالاهتمام مطلب لا يطلب هو كالفطرة يوجد بكل شخص ولا يعطى إلا لمن يستحقه..
،،،
أوقات الخصام هي إختبار بين البشر، هناك من يخاصمك ويهدم كل ما كان، ومن يزعل منك ويزداد بينكم الود بعد الزعل دون أن تشعر بالخذلان..
لا ننظر لانفسنا بل ننظر لما يفعل الاخرين
فالمخطئ دائما الاخر
والذنب على الاخر
لانقعد لحوار فقط نظن ونحقد
سامحنا الله
ولنا في قصص الاولين عبره
من ادخل يوسف السجن هي من احبته
ومن امر بتعذيبه هي من احبته
عجيب امر بعض الاناث
حينما تتأتى المحن تتخفى خلف براءة وعلل
في ذاك الاهتمام ..
تجد تحقق مقولة:
في المواقف تكشف معادن الناس.
فهنيئا لنا بتلكم الناس.
وكأني أعرفهم ؛
غير أني في كل مرة أكذب حدسي!
ولا ادري لما ؟!
هل هو الخوف ؟!
من الغوص في عمق التساؤلات
والتحليلات !
بأمانة ؛
لا أدري.
قرأتُ نصاً جميلاً يقول:
إن هناك صديقين كانا قد تباعدا،
فكتب أحدهما للآخر رسالةً يقول فيها:
عافانا الله وإياك..
كن على يقين أني بك ضنين،
وبالتمسّك فيما بيني وبينك حريص..
أريدك ما أردتني،
فإني ما تبدَّلت .