إذا ما شعُرت يوما بضيق المكان الذي أنت فيه ...
فانطلق لواسعه ... في فضاءٍ تجد نفسك فيه ...
واستبدل بتلك الذكرايات التي تجلب لك ضيق الصدر ...
بأخرى ... لتكون أنت من يخُط بها صفحة الحياة ...
لتكون السعادة هي من تُرافقك فيما بقي لكَ من عُمر .
عرض للطباعة
إذا ما شعُرت يوما بضيق المكان الذي أنت فيه ...
فانطلق لواسعه ... في فضاءٍ تجد نفسك فيه ...
واستبدل بتلك الذكرايات التي تجلب لك ضيق الصدر ...
بأخرى ... لتكون أنت من يخُط بها صفحة الحياة ...
لتكون السعادة هي من تُرافقك فيما بقي لكَ من عُمر .
خذها من مُجرب :
إذا ما وجدت نفسك في حاجة لطول مقال ...
في كل موقفٍ لذاك القريب منك ...
ومبرر لكل ما يبدُر منك من قولٍ أو فعال ...
فاعلم يقينا :
بأن المسافة التي تقف فيها ... والتي هي بينك وبين ذاك الشخص ...
ما عادت لتُقاس بعدد الأنفاس ! بل تضاعفت وحدة القياس بذاك ... لتكون
بالسنة الضوئية ... التي بها تُقاس المسافة بين المجرات و الأفلاك !.
تشبث :
بذلك الصاحب الذي يُقيل عثرتك ...
ويُنير بنصحه لكَ دربك ...
ومن يُدخل السعادة دوماً لقلبك ...
وما تجاوز ذلك :
في تعاملك مع البشر ... العامة منهم ...
فاجعلها صدقة تتقرب بها إلى الله ... حين تكون مُعاملتك لهم
" موشّحة بالحُسنى ، وصادق الاحساس " .
صباحكم أعياد وطن.... ربي اجعل هذا وطنا أمنا وارزق أهله من الثمرات،... موطني السلام والأمان
نكثتْ كلُّ الصفحاتِ بوعُودِها إلا صفحةً واحدةً
لازالتْ تحتفِظُ بذاتِ الحبرِ
لازالتْ تحفظُ ذاتَ الحقيقةِ
إذا اردت تخطي ألغام الألم ... ولسعات الغياب ...
مارس نشاط التجاهل ... ولا تدُق _ بحرصك _ جرس الانتباه ...
" حينها ستجد المعنى الحقيقي
للراحة بفعلك ذاك " .
نختلف فنحن لا نشبه الاخربن... فلا تتعب نفسك
كن عفويا فقط... فذاك ما يميزك
وطني عنواني يرسم فيني هويته... الوطن اكبر من تنزعه الخلافات... وجهة الأمان وحب لا يفنى... اللهمّ أدم وطني سالما منعما
لا يدرك نعمة الوطن اكثر من المغتربين....