من سار بين الناس جابراً للخواطر، أدركه الله في جوف المخاطر
عرض للطباعة
من سار بين الناس جابراً للخواطر، أدركه الله في جوف المخاطر
.
.
قربياً ، سَيحدثُ كُلُ ما لم نتوقعه .. حلمٌ كانَ مُستحيل و أصبحَ مُمكن .. حُلمٌ كانَ مُمكن و أصبحَ مُستحيل !
.
.
الأسفُ لا يكفي بعدَ اِنكسارٍ مُرهِقٌ جِداً !
سبحان الله ...لو يعلمون الحقيقة ...لكن لا يعلمها غير من خلق البشر .
قيمةُ كُلِّ شيءٍ هي قِيمةُ الحاجة إليه ،
فَتُرابُ شِبْرٍ من السَّاحِل هو في نَظَرِ الغريقِ أثْمَنُ مِن كل ذهب الأرض
تختلف نظرة البشر باختلاف طباعهم فمن يرى روعة البحر ...في حين من يراه غادرا ...
احيانا يجد الانسان ان النسيان نعمة ولكن احيانا يتمنى ان يتذكر شيءما ولا تسعفه الذاكرة
مهما ابتعدنا عن شطآن الامان ...ما نلبث ان نعود وكلنا يقين ان اوطاننا هي من تحتوينا مهما قست في نظرنا .
الهدوء وان كان جميلا ففي بعض الاحيان يتحول الى جمود
نصطدم احيانا بطباع بعض البشر لاننا بكل برائه لم نصادف مثلهم ...لكن يزداد رصيدنا تجارب الحياة "