-
http://im30.gulfup.com/2012-08-05/1344195476891.jpg
كَمْ تبلغْ مسآحةِ الجنّة ؟
طلبَ جبرِيل الأذن منْ الله بأن يقُوم بقيآس عَرض الجنه
فَ أعطآه الله الأذن فَ أنطلق بَ الطيرآنْ بَ الجَنة وكمآ تعلمُون أن جبريل آعطآهُ الله
قدرةَ هآئِلة !
فهُو يقطع المسَآفه التي بينْ السمآء السآبِعه وبينَ الأرض بطُرفةِ عينَ
عِلمآ بأن المسآفة بين السَمآء الأولى وبينَ الأرض 500 عآم
وبينْ السمآء الأولى والثآنِية 500 عآم
وغُلظَ السمآء الثآنية كذلكْ .. وهكذآ كمآ وردَ في الأثر !
فَ جبريِل يقطع تلكَ المسآفهَ فِي طرفة عينْ
وآنطلق جبرِيل عليه السلآم لَ يقيِس عرضَ الجنه فطآر مدة 300 آلف عآم ثم توقَف !
وطلبَ منْ الله أن يمدهُ في العَونْ لَ يطير 300 آلف عآم آخرى
فَ أمدهُ الله سبحآنهُ وتعآلى
فَ أنطلق جبرِيل عليه السلآم ولمآ قطعَ 300 آلف عآم توقفْ وطلبَ من الله أن يمدهُ
وهكذآ .. حتى أن قطع جبريل 900 آلف عآم يطِير في الجنة ثم يتوقفْ !
فرأى قصْرآ في الجنه .. قدْ أطلت منهُ إحدى الحُوريآت
فقآلت له : يَ جبرِيل مآذآ تفعلْ ؟
قآل : أريدَ أن آقيس عرضَ الجنه . .
قآلت : يآ جبرِيل لآ تتعبْ نفسكُ آنت الأن منذُ إنطلآقتُك الأولى تطِير في حدُود مملكتِي !
قآل : ومنْ آنتي ؟
قآلت : آنآ زوْجةُ لمؤمنْ وآحد !
( أي أن المسآفهَ التيِ قطعهآ جبرِيل عليه السلآمُ هي جنةَ شخصٍ وآحد منْ المؤمنين
ولكُلِ وآحد مؤمنْ مثلُهآ ) ..
اللهُم إنآ نسألك الجنّة http://www.htoof.com/vb/images/smilies/22.gif
-
http://im19.gulfup.com/2012-08-25/1345925317552.jpg
كاَن الِإماَمُ أباَ حَنيفَة رحِمهُ الله مَاراً مَع نَفَرٍ مِن جَماَعَتِه مُتوجهِيَن إِلَى الَمَسجِد ،
فَوجَد طِفلاً يَتوَضأ وَتَنَزِلُ دَموعَه فِي النَهر مِن شِدَةِ البُكاَءَ !
فَسألَهُ الِإماَمُ أباَ حنَيفةَ عنَ السَببَ فَ ردَ عليهِ قاَئِلاً : دَعنِي وَشأنِي يَ إِماَمَ .!
فَ ألحّ علَيهِ الِإماَمُ | فقالَ الطِفلَ : قَرأتُ فَي القُرآنَ آيةَ تَقولَ " فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ "
فَقالَ لَهُ الِإماَم صحَيحَ وَلَكِنكَ يَاَ بُنَي ماَ زِلتَ صَغيَر السِنَ ولَا تَنطَبِق عَليكَ هَذِهِ الَآيةَ !
فَماَذاَ قاَلَ لَهُ الطِفَلَ ؟!
أوَ لَسَنا يَ إِمام إِذا أرَدنَا أنَ نُشعِل نَاراً وَضعنَا صَغيَر الحَطَب قبَل كَبيَرِهَ ؟!
فماَ كاَنَ مِنَ الِإماَمِ إلَا أنَ قالَ لِ جَماعَتِهِ : وَالله إِنهُ يخَافُ اللهَ أكَثَر مِنَا
يَ ربَ لُطفكَ وَ رحمكَ
-
يقَول : جَبرآنْ خَليل .!
” جَميلٌ أنْ تُعطِي منْ يسَألكْ مَآ هو فِي حَآجة إليهْ ،،
وَ لكنْ أجَمل منْ ذلكْ أنْ تُعطيّ منْ لآ يسَألكْ وَ أنتْ تَعرفُ حَآجتهُ ”
-
رأى أحدُ العَارفين رجلاً على قبْر، فسألهُ : يا هذَا ، ما الّذي يُبكيكَ ؟؟
فقالَ الرّجل: أبكي على من أحببتُ ، ففَارقنِي
فقال لهُ العَارف : ذنبُك أنَّك أحببتَ من يمُوت ،،
ولوْ أنَّك أحببتَ الحيّ الذي لا يمُوت ، لمَا فارقكَ أبدًا
-
رأى رجلْ إمرأة عجوز في مكه تحآول آن تحمل حزمه من آلحطب ،
ولمآ رآهآ عجوز آتجه نحوهآ ، وقآل: آنآ آحملهآ عنك دليني على دربك ؟
وكآن آلطريق طويلاً ، وآلرمآل ملتهبه ، وآلشمس حآرقه ، وآلهوآء لآفحآ ، وآلبيت بعيد ، وآلحمل ثقيل .
فلمآ وصل إلى منزل تلك آلعجوز .
قآلت له : يآ بُنيّ ليس لدي مآ آكآفأك به ؛ ولكني سأسدي إليك نصيحه .
إذآ رجعت إلى قومك في مكه فهنآك رجلٌ سآحر يدّعي آلنبوة يقآل له محمد ،،
إذآ رآيته لآ تصدقه ،
وإيآك آن تتبعه ،
فقآل: لمآذآ ؟
قآلت: لأنه سيء آلخُلق !!
قآل: حتى وإن كنت أنآ (محمد) ؟!
فقآلت تلك آلعجوز إن كنت أنت محمد
" فأشهد أن لآ إله إلآ الله ، وأنك رسول الله "
* عظمت آلآخلآق فعظمت آلمكآسب *
صلوآت ربي وسلآمه عليه
آللهم صلِّ وسلّم على نبينآ محمد
-
تقول عجوز روسية ، أنه إبان حكم الطاغية " ستالين " كانت صغيرة ، وكان أبوها يأتي متأخراً في كل يوم ،
لكنها كانت تنتظره ليحكي لها قصة ، وفي يوم من الأيام وبينما يحكي لها القصة دخل أفراد من الشرطة السرية ، وقلبوا البيت رأساً على عقب ، واقتادوا والدها ، فقال لها والدُها : لا تقلقي يا ابنتي ، سأرجع وأكمِلُ لك الحكاية ، أنا بريء تأكدي من ذلك.
تقولُ وهي تذرف الدموع بعد أن شاخت : لكنهُ إلى الآن لم يرجع ، حتى يُكمل الحكاية .
لم تنسها السنين هذا الألم ، بل إنها كانت تبكي وكأن الحادثة حصلت بالأمس.
-
http://www.khaledbelal.net/up/upload...3153583531.png
كَيْفَ يُقْلِقُنَا اَلمُسْتقْبَلْ ،
واللهْ قَدْ كَتَبَ مَقَادِيرنَا قَبَلْ خلق السموآت والأرض بِ خمسين أَلْفَ سَنَةْ
كَيْفَ يَجْزَعَنَا اَلْغَدْ ،
وَاللهْ تَعالَىْ يَقولْ :
( قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَىٰنَا ۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ )
كَيْفَ نَسْهَرْ اَللّيَاليْ ،
وَنَهْجُرْ اَلنّومْ ،
وَنَحْنُ نَعْلَمْ أَننَا لَنْ نَمُوتْ ،
حَتَىْ نَسْتَكْمِلْ أَرْزَاقَنَا وَأَجَالَناَ
للِدكتُورْ: خَاَلدْ اَلْمُنيفْ
-
http://www.khaledbelal.net/up/upload...3159207752.png
حينَ يُحمى على الفَـرح بداخلنا ، وتكتوي به أضلعنا
ليس لأنّ الله لا يُريد بنا خيراً
بلْ يُريد أنْ يفقّهنا سُبحانه أن الفَــرح تاماً تاماً
ليست دارنا مقرّه ،
بل " جنّـة الخُلد " التي تحتضنه ولا شيء سِواها
-
http://www.khaledbelal.net/up/upload...3168129321.png
الحـــيـــاة لـحـظـــــات !!
تسعدنا تارة ، نبتسم من خلالها بل نصل إلى حد القهقهة من الضحك والســرور ،
وتحزننـا أخرى ، برسم لوحة بائسة على محيا الوجوه عنوانها الدمــع ،
فــلا نغفل عن " شُـكــــــــر الله " على السرآء ، والصبر على الضرآء ،
ولا ننســــــى قول الكريم ( لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَـٰنَ فِى كَبَدٍ )
رُحمـــاك ربــي ، وعفـــوك
-
حُقَّ لنا أن نحلم بما نريد و نشتهي ـ
و حُقّ لنا أيضاً أن نسعى وراء سُبل تحقيق أحلامنا ،
مطالب أُمنياتنا كبيرة ،
و لعلّ أعظمها رضى الله عنّا ، و أن نكون من أهل جنته ،
اربطوا أمنياتكم الدنيوية .. بفائدة أخروية ،
علّقوا قلوبكم بـ ربّ الأمنيات ، لا بالأمنيات ذاتها ،
أيقنوا ، و آمنوا بـ شعاعها الذي سينبعث في أرجائكم يومًا مآ ،
لـِ يخلق لكم فرحة ،
لا تسعها إلا السجود لله شكراً ، و حمداً