سِوارٌ يُحِيطُ الرُّوحَ ؛ بِالصَّمت !!
عرض للطباعة
سِوارٌ يُحِيطُ الرُّوحَ ؛ بِالصَّمت !!
كيف يعود الناس غرباء بعد ألفة وحديث طويل وتفاصيل دقيقة ؟!!
كيف يعود معهم الأبيض أبيض والزهري أبيض حتى زرقة السماء تصبح معهم بيضاء حيادية ؟!!
كيف تصبح الحروف والأحلام والطرقات والصور كلها وفي وجودهم متشابهة ؟!!
أي شيء يكسر الإحساس فينا ؟!!
عامٌ آخرُ مُتبقي : ونعقدُ بِهَا خِتامَ الإنجاز
لا نَدري هلْ : ننالُه ، أَمْ تَسْبقُ الْمَنيَّة إِلينَا ؟
تَقدَّمتُ خُطوتَيْنِ ؛ ثُمَّ وَقَفتُ أَنْتظرُ دَوْري ، كَالْأَلِفِ َوالْهاءِ اللَّذَيْنِ لَمْ يَنْصَرِفَا مُنذُ صَمْتٍ قَديمٍ ~
أَنْصرِفُ إِلى صَمْتِي كَقَرَارٍ حُسِمَ أَمْرَهُ وَاَنْقَضَى~
" لعل روحًا فقدناها عند ربها مسرورة "
تنفس بعمق وضع همومك جانباً ، أوجد سبباً للبسمة ، باغت قلبك بالمحبة وعالج روحك بالنسيان 🌸
عش تفاصيل الصباح بكامل لحظاته ، وتفاءل 🌸
https://pbs.twimg.com/media/EAxVt5OW...jpg&name=small
قُل للرياح تأتي كيفما شاءت ، فما عادت سُفننا تشتهي شيئًا ~