رأيتُ التَعب والنَصب لهما نصيبُ الأسد ...
في ذلك الذي ابتلى بتعَلُقهِ بمن حوله ...
فكان صريع الغياب ...
بعدما فارقه الأحباب .
عرض للطباعة
رأيتُ التَعب والنَصب لهما نصيبُ الأسد ...
في ذلك الذي ابتلى بتعَلُقهِ بمن حوله ...
فكان صريع الغياب ...
بعدما فارقه الأحباب .
إلى تِلكمُ العوالم ...
هنا يقفُ المُنتَظِر ...
على باب الظَهورِ الأغَر.
صباح الخير....
صباح النور ورائحة البن تملأ المكان
صباح الخير...
رأيتُ الانتصار ...
في ذلك الثبات والاصرار على الوصول للهدف ...
بالرغم من تلكم العقبات ...
التي استنزفت وقود العطاء.
في دفتر الحياة ...
اياك والوقوف على ذلك الامعان ...
وذلك الحِرص على التفتيش في خبايا الناس ...
لأنك بذاك سيمضي بك العُمر ...
وأنت واقفٌ على جُرفٍ هَار ...
يكادُ أن يوقُعك في قعره .
من أجمل المواساة للنفس :
" لا تستدير للماضي ...
فلو كان خيرا لكان حاضرك الآن" .
…
نعيش أياما رائعة ومع ذلك احيانا نذكرها بشي من الأسف!
….
للمرء أجنحة كالطيور عندما يمتلك ذلك السند الحقيقي
ولكنه يكسر عندما ينكسر ذلك الجناح الذي ظن انه حقيقي في يوما ما.