لو والظروف السيئة
لبقينا نظن أن جميع من
حولنا سند!
عرض للطباعة
لو والظروف السيئة
لبقينا نظن أن جميع من
حولنا سند!
صباح النور ....
،،،،
صباح الياسمين
صباح الخير ...
لعل في نَفثِ الأمل في قلبٍ مُهشم ...
قُبلة الحياة ... ولعل بذلك نستعيد السعادة ...
التي طواها وابل البلاء.
في هذه الحياة ...
لا مكانَ لذاك المُكتئب ...
لأنها تَلفظ كُل من اتخذ ذاك
مَنهج حياة !
اجعلها لكَ مَنهج حياة /
سترتاح كثيراً وأنت تتلقى لطمات الحياة ،
لو وعيت أموراً ستة :
1. اختيار الله لك خير من اختيارك لنفسك.
2. الله لا يُقدِّرُ شيئا إلا لحكمة.
3. يأتيك الفرج من حيث لا تحتسب.
4. لست وحدك .. الله هنا.
5. لو عرفت حقيقة الدنيا لاسترحت.
6. كل مر سيمر ..
حتى أنت نفسك ستصبح ذكرى .
لن يفتح أحدٌ قلبه إلا إذا شعر بالأمان..
تخيَّل موسى عليه السلام في أرض غريبة ،
يلتقي رجلًا غريبًا فيفتح له قلبه،
ويحكي له كل شيء ،
" فلما جاءه وقصَّ عليه القصص قال لا تخف "
وكأنها إشارةٌ إلى أن العلاقة الإنسانية ،
إنما تقاس بتلاقي الأرواح ، وليس بطول السنين.
رأيت في الوحدة ...
ذاك الهَجر ممن كان بالأمس ...
يَهتمُ بأدقِ تفاصيلك ...
هو التعلق ...
ذلكَ الداء_ والذي في اصله دواء _ ...
حين يكون خِنجرا في يدِ من ظَنَ أنَكَ
مُجرد ضيفٌ عابرٌ ...
قد استظل تحت وارف بساتينك !
"ستُخيطُ لنا الأقدار يومًا أثوابًا من الفرح تليق بنا".