كل بيت ضيافتهم بروحها
و طايحه فيني أنا .. هههه .. غصب تاكل يعني من زود الكرم
يا لبى ملامح الفرح فيهم ما شاء الله
الله يسعدهم
عرض للطباعة
كل بيت ضيافتهم بروحها
و طايحه فيني أنا .. هههه .. غصب تاكل يعني من زود الكرم
يا لبى ملامح الفرح فيهم ما شاء الله
الله يسعدهم
https://up.omaniaa.co/do.php?img=1233
من الأشياء الجميلة المتعبة
مشوار ساعات طويلة ..
صايره أحلم البحر من فترة
آخر مره كان كذا شكل البحر تقريبا
لو صار و حلمت مثل هالحلم مره ثانية ، بعتزل النوم خلاص خخخ
https://up.omaniaa.co/do.php?img=1255
الشي الغريب ،_من أحداث الحلم ، ههه كأنه فلم_ كان في البحر نار !!
لكن صارت موجه و طفتها .. غرييييب و ناشب فراسي هالحلم !
https://up.omaniaa.co/do.php?img=1284
أمي
تخاف علي من الحياة
، و لا تدري أني أخاف الحياة من دونها
اللهم يا خالق الجنة ؛ احفظ جنتي
[B]/B]
يستوطن قلبي حزنٌ وخوف من مجهول ،،
ترعبني فكرة أن أُفلتَ يد أمي
في زحام هذه الحياة
وأذهبَ وحيدةً للعيش في مدينة أخرى ، بعيدةً جداً للحد الذي لا أرى فيها طيفها
رامسين فالحوش سوالف و شاي
إلا الليتات يطفن و يشتغلن ، فعرفنا أنه من فعل صغار البيت (السنافر)
و نادى عليهم عمود البيت ابوي الله يحفظه و سأل : من يلعب بالكهرب ؟
فكان الجواب من الجميع مختلف : ما اعرف .. ما أنا
و حمودي جا من الحتوف قال : جوود
فتحملقت العيون على المدعوه جود و حاصرها الجميع بالعيون الشريرة و سؤال : صحيح ذا الكلام ؟!!
جود بثقة : لا لا ما أنا
هنا يجي دوري فالتحقيق بما اني العمه الأصغر يعني _احم اعرفكم على نفسي_ الإنسانة إلي يخافوها الصغار و يحبوها فنفس الوقت و ما يخرجوا من غرفتها(وحدي ما أعرف كيف)
دخلنا الغرفة احنا الخمسة و معنا الأداة التأديبية --المقشبة-- طبعا لنكون بعيدا عن أنظار المحامين (الجد و الجدة)
فتحت الفون و بدأ التسجيل (ذكريات حالهم هههه)
و ابتدأت الجلسة
علما بأني عارفة الفاعل مسبقا لكن عن الحلال و الحرام
من الكلام الي دار بين الأطراف
جود : ما أنا عموه
جراح : هي الي بندت الليتات
أنا : شفتها؟
جراح : لا
و بعد نقاش مطول و منازع و مداخلات من جراح و حمود ، اعترفت المدعوة جود بأنها هي اللي بندت الليتات
بما إنها ((كذبت و هالشي شي خطييييير و محضور فالبيت))
حكمت المحكمة بعقوبة لها
البارت الي يضحك ،، بعد ما أخذت جود عقابها
تدخل جراح قائلا : عموه لو أقطع عليش_ههه شيبة نعم_ باغي أقول قصة عشان جود تتعلم
المهم القصة كانت نفس الأحداث الي صارت بس جود صار اسمها رزان و جراح و حمود صاروا حامد و سيف و الأحداث صارت فالمدرسة و العمة الشريرة صارت معلمة الفصل
طبعا طول هالوقت و أنا كاتمة ضكتي
ثم رفعت الجلسة
الدرس المستفاد {لا توخذوا الكلام من شخص واحد بل من كل الأطراف}
{الأطفال يصدقوا و إن كذبوا}
{الكذب أحد الأخطاء إلي المفروض ما تغتفر}
{لااااا تضحك و إنت تنازع الصغار ، لأن بيقلبوها ضحك}
{كن لطيفا قاسيا}