والقصة تحمل العنوان
عرض للطباعة
والقصة تحمل العنوان
نتوه بين أضلع الحكايه......
وسهم إنتصب عدلا..فتمايلت كفوف الورد...
ﻳُﺤﻜﻰ ﺃﻥّ ﺁﺳﻤگ
ﻋنوان ﺍﺑﺪﺃ ﺑﻪ صـبآاح سعادتي
صباح_الخير
دَعِنِي أُحبُّكِ , أقسُو عَليكِ ,أعْشَقُكِ , أُبكِيكِ,أسْعِدُكِ , أُحزِنُكِ , أُرَآضِيكِ , و أُلآعِبُكْ , فَــ أنْتِ مِنْ أملَاكِيْ الخَآصَه
و ما زالت أشجار أمنياتي تكبرو تكبر
جاهله فِ العتّاب انا عتابي غياْب .
بداخالنا تفاصيل دقيقه
تشبها تلك التي
رسمة بدقه
على بتلات الازهار
فهي رقيق وحساسه
تجاه اللمس..
مابين ربما..وربما
ننعم بلذة المشاعر
ونتوه لبرهة غافله....
فنتيقن بأنها غفوة طالت ووجب تلاشي رونقها
بين الجنون المتربص بي وطيفك القادم
قد انتهت الحكاية
لا شيء في جعبتي سأعود للوحدة