اللهم ارزقنا سعة البال.. ونفوسا مطمئنة
عرض للطباعة
اللهم ارزقنا سعة البال.. ونفوسا مطمئنة
وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ (( اللهم أحسن خاتمتنا))
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَفَاتِحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللَّهُ لَا يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَتَى يَأْتِي الْمَطَرُ أَحَدٌ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، وَلَا يَعْلَمُ مَتَى تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا اللَّهُ . رواه البخاري (4328) .
تعبت آسرّح " ليلتي
بـ رمۈش جفني ۈ ۈ ۈ آلسهر
ۈ تعبت آقول
آن آلمدى فجرك
ۈلآ حۈلي فجر .!
في هذا الزمان الذي تندر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء
لابد أن يتشبّث الإنسان بكل صداقة قديمة
كان عطاؤها دفئاً
وبكل صديق وفيّ كانت مشاركاته عمراً
فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان
إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان
احياناً
من الذكريات تنتظر ملامح تأتى وهي من المستحيل أن تعود لك تبقى في أماكن الذكريات
ساعات وساعات و يأتى الليل وتترك ذلك المكان بدون جدوى
ولا تجد سوى بقايا من الدموع على خدك وأشباح من خيال ناس لم تكن
تريدها أن تتحدث معك ..
ترفّق يـآحزن .. مـآبي تشمّت فيني [ رفـآقي ] !
علآمك تحسب " طعوني " زيـآده بـ دفتر إحسـآنك
سقـآني هـ آلزمن مرّه وصنت آلمر و آلسـآقي ..
تقهويت ( آلتَعَب منّك ) .. ولآ هــزّيت فنجــآنك
{احْيـآنا عِندمـآ تُريد البًوح .. البًوح عًمـآ فٍي دًاخلك مٍن ألم .. تًختار شخصـآ لا يعًرف فٍيك الكًثير .. او لا يًعرفك بٍتًـآتا ..
لا يتًسنى لًه الحُكم عًلى شًخصك ..او لا يًحٍق لًــه ذًلٍك
شَخصـآ يًحترمٍك فًقط ..
شخصـآ يُريد الاستٍمـآع ومُبادلة الاستٍمـآع فًقط ..
شخص يُريد ان يًسمع ويُسمع ..
ان وجًدتٌــه .. فًهنٍيئـآ لًكْ.. ||
لا تعود نفسك على إنتظار أحد
حتى لا تعيش مرارة الفقد...