قال هتلر اكذب حتى يأتي من يصدقك غير ان الحساب و العقاب عند رب العالمين اخي الكريم بارك الله فيك
اليوم شاهدت تقرير في قناة الدم والدم الاخر "الجزيرة"
عن القصف الذي حدث في ادلب والمستشفى التابع لاطباء بلا حدود واجريت لقاءات مع المسؤولين في المستشفى وتغطية خاصة عن الحدث
لكن نفس المستشفى التابع لمنظمة اطباء بلا حدود والذي قصف في اليمن 3 مرات متتالية بصواريخ النظام السعودي لم نشاهد الجزيرة تعمل تقريرا واحد او حتى نشر خبرا عن هذا القصف في قناتها التحريضية.
الجزيرة يا ابا هاشم ماذا تنتظر منها ...و هي 5 سنوات لا تنقل الحقيقة
لأحداث سوريا ..
حتى حاليا في مصر على سبيل المثال
يأتون باخبار عن السيسي كلها انتقادية ، صحيح السيسي عليه شوية حكي
لكن عاد طايحين فيه ..
لدينا مسؤولية قد لا ندرك أهميتها و هي توعية المجتمع من الدجل الإعلامي الذي تمارسه الجزيرة و العربية في استخفافها بدماء المسلمين لأسباب طائفية كعداء العربيه لإيران او أسباب سياسية كعداء الجزيرة مع مصر
سواء اتفقنا او اختلفنا مع ايران او مصر ولكن لا يجب ان نضع من عقولنا صندوق فارغ تملأه لنا الجزيرة و العربيه بالغث من التضليل و الفبركة.
النظام السوري له ما له و عليه ما عليه هذا هو المنطق العقلاني و التدخل السعودي و الاسرائيلي و التركي والقطري هناك جريمة مكتملة النصاب يجب على الدولة السورية مقاومتها بكل الطرق المتوفرة
حبا وكرامة اخي ابومازن,
تفضل هنا التقرير في الرابط
https://mobile.sabq.org/8hTfde
http://www.alarabiya.net/ar/saudi-to...%B7%D8%B1.html
الرياض - العربية.نت
وصفت أوساط خليجية الخطوة المشتركة ضد قطر بأنها تعبير عن نفاد صبر السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة، فطوال الأيام الماضية والتسريبات الإعلامية تتحدث عن نار سياسية مشتعلة في الخليج.
وملخص القصة في ما تقوله الرياض وأبوظبي والمنامة عن سلوك الدوحة المعادي لها يعود بسبب تدخل قطر المستمر في الشؤون الداخلية لدول المجلس، حيث أصبحت أراضيها ملجأ للأشخاص الذين يهاجمون نظام الحكم في السعودية والإمارات، آخرهم الدكتور يوسف القرضاوي، الأب الروحي لإخوان العالم، والذي تعدى على سيادة الإمارات، فردت قطر على استنكار الإمارات عليه، ببث خطبه على قنواتها الرسمية.
وتتهم كل من الدول الثلاث، قطر بالعمل على تهديد الاستقرار السياسي والأمني لدول الخليج، عبر تقديم الدعم المالي واللوجستي لجماعة الحوثيين في اليمن، التي تتمركز على مشارف الحدود السعودية وتهدد أمن اليمن بسلاحها غير الشرعي، إضافة إلى استقطاب ودعم الرموز الإخوانية في السعودية، والتي صنفتها المملكة بحسب الأمر الملكي الأخير جماعة إرهابية استجابة لحظرها في مصر، ومع ذلك، دأبت قطر على تقديم العون لهؤلاء الأشخاص الذين هددوا وحدة السعودية والإمارات، وعملوا على تغيير نظام الحكم فيها بحكم محكمة إماراتية.
ووفق اتهام السعودية والإمارات والبحرين، فالمال القطري، هدد أمن المنطقة ككل، من خلال التقارير التي تحدثت عن دعمها لجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، ونشاطات الإخوان ضد الدولة المصرية، ما يمثل مصدر تهديد لدول الخليج، كما اتسمت قطر بعلاقات صداقة وشراكة مع إسرائيل.
وبلغت الاتهامات دعم الإعلام المعادي للسعودية والإمارات، بتحويل مؤسسات قطرية إلى منابر تهاجمها، خاصة في ما يخص الوضع في مصر، وأغدقت الأموال على الرموز التي تعارض نظام الحكم في هذه البلدان، كما أنها وظفت المال السياسي وشركات العلاقات العامة في الولايات المتحدة والغرب للنيل من مصالح السعودية والإمارات، والعمل على دعم كل ما يضر بمصالح جيرانها، كما تقول السعودية والإمارات.