نظرة سريعة على أرشيف حياتك قبل ثلاث او خمس سنوات
تكتشف إنك انسان آخر لا تشبه نفسك الآن أبدا
عرض للطباعة
نظرة سريعة على أرشيف حياتك قبل ثلاث او خمس سنوات
تكتشف إنك انسان آخر لا تشبه نفسك الآن أبدا
نصيحة:
أعقد معاهدة صلح مع نفسك
ولتكن ببند واحد
1- لست بحاجة إلى إثبات اي شيء إلى أي أحد.
مساء الخير بعد الطريق يجعل الياس يتخلله بان تلتقي الطرقات ..
هل كانت نهاية عهدنا بهم أم ستجدد الايام خطواتها ...
نفتقد من سكنوا الروح عنوة ...
…
صباح الورد وعبق القهوة
….
قمة الكبرياء .. ان لا تكشف عورة حزنك لأحد
،،
لم تكن مجرد قهوة كانت اكثر من ذلك.
،،،
الصمت هو النقطة الآخيرة لكل شيء.
على سبيل اليقين :
أن ما نَبُث حرفه ، لا ينقص من الحزن شيء ،
غير أن ما يخطه القلم ، ويُترجم ما ينتاب القلب من ألم ،
لهو خيرٌ من كبته ، وذاك الصراخ يهز عرش القلب من الألم .
هنا مسكّن الألم :
الدنيا مسألة حسابية ،
اطرح منها التعب والشقاء ،
واجمع لها الحب والوفاء،
واترك الباقي لرب السماء .
صباح الخير….
" تمادوا بحب الأشياء التي تجعل أرواحكم رحبه
كالكوب قهوة"
اليوم فقط:اكتب ما تود القيام به، حتى لو لم تنفذه كله ، ستشعر أنك مشغول جدا ، وليس هناك وقت تضيعه في الحزن، وأنك تمسك دقائق يومك وحياتك بيدك.
* - كُلَّمَا نَضِجَ عَقْلُ الْمَرْءِ -*
فَضَّلَ السُّكُوْتَ عَنْ كَثْرَةِ الْكَلَامِ ،
وَالْخُصُوْصِيَّةِ عَنِ الْإِعْلَانِ ،
وَالسُّكُوْنِ عَنِ الضَّوْضَاءِ وَالصَّخَبِ ،
وَأَصْبَحَ زَاهِدًا بِكَثْرَةِ النَّاسِ وَالْأَعْدَادِ الَّزائِدَةِ فِي حَيَاتِهِ ،
مُكْتَفِ بِالْقِلَّةِ ،
مُطْمَئِنٌ لِلرُّكُوْدِِ عَنْ مُلَاحَقَةِ الْأَضْوَاءِ وَالضَّجِيْجِ ،
يَكْفِيْهِ رَاحَةُ بَالِهِ ،
وَأُنْسِ قَلْبِهِ ،
وَاِطْمِئْنَانِ خَلَدِهِ ،
* - وَرِضَى رُوْحِهِ عَنْ حَالِهِ - *||⚙️
كُل خيبة تذوقت مرارتها ،
كان خلفُها شخص بالغت في / تقديره !
مُؤلِمَة هِيَ الغَصَّة التي تَسْبِقُ حديثاً ..
أنْتَ في أَمَسِّ الحاجَة للبوحِ بِه !
لا تهتم كثيراً ،
فـ أحياناً يكون الإهتمام سبباً لِـ الغياب !
اشتقت لشخص تشعر به روحي ..
و لا تراه .
لو مات حلم بداخلي
سكبت له من روحي قطرة ليحيا من جديد.
تكثر في عيني الاشياء البسيطة التي يقدمها البعض لنا.
عِندما تكتفي بِـ نفسك ،
يُصبح وجود الناس في حياتك لطيفاً ،
و غيابهُم لا / يضر !
حلاوة القهوة في مرارتها
كتاب رائع للكاتب عبدالله المغلوث
( فأنت في الحقيقة لا تسعد أحدا بعطائك بقدر إسعادك نفسك)
كُنت اخشى كثيرا ساعة الرحيل ...
وأسقطتُ من حسابي ... أن أكون يوماً سببا
لذاك الرحيل!
دائما نتفنن في القيام بدور المغلوب والضعيف والجريح ولكن الحقيقة اننا سبب في كل شيء
فنحن بإرادتنا فعلنا كل ذلك.
المصيبة تكمن ... حين يعلم صاحب الشأن بأنه المُلام على فعله ،اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الملامح
ومع هذا ... لا يسعى لتدارك الأمر ، وتصحيح المسار ،
ليخرج من ربقة جلد الذات .
أسوأ ماقد يكون ...
أنك تفهم الشيء في وقت مُتأخر !
ربما أخذته العزة والكبرياء وظن ان لو سعى لتدراك الامر وتصحيحه سيكون الطرف الاضعفاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر
رغم انه أسوأ ولكنه أفضل انك فهمت حتى لو كان متأخراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر
من ذلك يطول البكاء على ضريح ما فات .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الملامح
والأهم من كل ذاك ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الملامح
هو تصحيح المسار ...
فيما هو آت ...
من باقي الأيام .
فعلا هذا هو الاهم تصحيح المساراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر
،،،
تختلف البصمات واثرها في نفسك
هناك بصمات تترك فرحا لا يمكن تصوره
وهناك من تترك ندبا صعب ان تزيحه.
ويبقى الإنسان هو بصير نفسه ،اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الملامح
فما كانت لتخترق قلبه وعقله تلكم البصمات
الجالبه للحزن ،
مالم يفتح لها باب الاهتمام .
ربما خيرة ان تذوق الحزن لتفرق بين البصمات واثرهااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر
كل درس نتعلم منه دروس
هو كذلك.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة الملامح
نتغاضى ولكن ليس في كل الامور
فهناك امور لا يمكن ان نتغاضى عنها لانها سوف تتمادى.
..
بعض الاعتذارات يجب ان لا تقبل
بل ترفض
.
..
لا تذبل قلبك بالغفلة عن ذكر الله
اذكر الله لتزهر روحك وينشرح صدرك
… صباحكم عامر بذكر الله
…
رائحة القهوة بروحها مزاج.