شــــــؤ تقؤل للـــــــــــي فبـــآإلكك ؟؟!!

الجرح في هالوقت مثل ( التحيـة )
يعني توقع بـ المصافح يجي جـرح

ياليت حبك دمع .. وابكي له الليل
وانساااه قبل آنام .. وآنام واصحى
واصحى .. وانا ناسي جميع التفاصيل
من شوق ومعاتب وضحكا" ومزحا

تواعدنا ، تعودنا ، توادعنا ، تباعدنا !
حروف البيت تتشابه ، لكن يفرق المعنى

وحشتني ما جاء على بالك تمر ؟
أنا تعبت أقول لك . . وحشتني

يا صاحبي لا تحزنك [ سوء ] الأوضاع
ربّكـ [ يفرّجها ] .. مثل ما عقدها

كل الأوادم صابها [ طلق الأوجاع ]
ذاقوا رصاصتها , و [ طابوا ] بعدها

وكل [ الوجوه ] الضاحكه تلبس قناع
فتّش [ خـوافـيها ] .. بترحم سهدها

وكل المشاكل [ تبتدي ] بعينك وساع
عَطْهَـا شوية [ وقت ] يصغر نكدها

أوّل إذا صار حاجة قلت لك عنها
واليوم حاجات صارت وأنت ماتدري.

فهد المساعد

أترك ( الواقع ) أقول إني , تمام !
والحقيقة ما لقيت أيّة ( سعة ) !
أرشي ( الأفراح ) بشويّة سلام
والنتيجة ( قلب ) أحزانه , معه !



رزان العتيبي

إن شر الجناة في الارض نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا
وترى الشوك في الورود وتأبى أن ترى فوقها الندى اكليلا

من راح واخلاله من القلب مجلاس
فرقاه عيد وسهل الله مساقه
إليا ابتليت بواحدن فاقد إحساس
ترا أبرك الساعات ساعة فراقه ..

كاااان لك قلبي مدينه ,
ولاحظ إنّي قلت : كان !
يعني إنتْ الحين واحد
خـارج حـدود المـدينـه .

أحمد الصانع